بلومبرغ: طموح «أرامكو» يترك أصداء إيجابية عن الاقتصاد السعودي
الجمعة 12/أبريل/2019 - 01:57 م
ياسمين شهاب
طباعة
أعلنت وكالة «بلومبرغ» الاقتصادية، أن أكبر شركة للنفط في العالم بالمملكة العربية السعودية تريد زيارة طاقتها التكريرية، وذلك لتوسيع أنشطتها لتكون أكبر مصفاة في العالم.
وكالة بلومبرغ
ونشرت وكالة «بلومبرغ»، تقريرًا عن تخطط تكرير النفط الخاص بالمملكة العربية السعودية، والذي وصل إلى 10 ملايين برميل يوميا من النفط بحلول 2030 فيما مصافي الخام التابعة لـ«أرامكو» تكرر الآن نحو 38% من إنتاجها النفطي.
شركة أرامكو
وأوضح أحد المحللين الاقتصاديين، أن الهدف من طلب شركة «أرامكو» بزيارة طاقتها التكريرية هو تأمين جهة يمكن الاعتماد عليها لإنتاجها المستقبلي.
وتعتمد السعودية على «أرامكو» لتشكيل صندوق ثروتها السيادي، وتطوير صناعات جديدة يمكنها كسر اعتماد المملكة على النفط، تسعى لكسب المزيد من الأرباح من الخام، الذي يضخه بتحويله إلى بنزين وديزل، ومواد بلاستيكية وغيرها.
وقعت «أرامكو» الشهر الماضي، على صفقة بقيمة 69.1 مليار دولار لشراء حصة نسبتها 70% في الشركة السعودية للصناعات الأساسية "سابك"، أكبر شركة بتروكيماويات في الشرق الأوسط والرابعة عالميا.
حينها وصف المحللون وخبراء أسواق النفط هذا الصفقة «بعملاق يستحوذ على عملاق»، وقالوا إن الصفقة تعزز الفرص الاستثمارية والتسويقية لدى الشركتين السعوديين، وتفتح أسواقا جديدة، وتترك أصداء إيجابية تنعكس على الاقتصاد السعودي ككل.
اقرأ أيضا: "بلومبرغ" الأمريكية: زعيم بيونج يانج يصل الصين في زيارة سرية
وكالة بلومبرغ
ونشرت وكالة «بلومبرغ»، تقريرًا عن تخطط تكرير النفط الخاص بالمملكة العربية السعودية، والذي وصل إلى 10 ملايين برميل يوميا من النفط بحلول 2030 فيما مصافي الخام التابعة لـ«أرامكو» تكرر الآن نحو 38% من إنتاجها النفطي.
شركة أرامكو
وأوضح أحد المحللين الاقتصاديين، أن الهدف من طلب شركة «أرامكو» بزيارة طاقتها التكريرية هو تأمين جهة يمكن الاعتماد عليها لإنتاجها المستقبلي.
وتعتمد السعودية على «أرامكو» لتشكيل صندوق ثروتها السيادي، وتطوير صناعات جديدة يمكنها كسر اعتماد المملكة على النفط، تسعى لكسب المزيد من الأرباح من الخام، الذي يضخه بتحويله إلى بنزين وديزل، ومواد بلاستيكية وغيرها.
وقعت «أرامكو» الشهر الماضي، على صفقة بقيمة 69.1 مليار دولار لشراء حصة نسبتها 70% في الشركة السعودية للصناعات الأساسية "سابك"، أكبر شركة بتروكيماويات في الشرق الأوسط والرابعة عالميا.
حينها وصف المحللون وخبراء أسواق النفط هذا الصفقة «بعملاق يستحوذ على عملاق»، وقالوا إن الصفقة تعزز الفرص الاستثمارية والتسويقية لدى الشركتين السعوديين، وتفتح أسواقا جديدة، وتترك أصداء إيجابية تنعكس على الاقتصاد السعودي ككل.
اقرأ أيضا: "بلومبرغ" الأمريكية: زعيم بيونج يانج يصل الصين في زيارة سرية