خاص| محلل سياسي كردي: هذه جرائم "الإنكس" في حق أطفال عفرين
الأربعاء 17/أبريل/2019 - 09:42 م
سيد مصطفى
طباعة
قال لامع إبراهيم، المحلل السياسي الكردي، عن انتهاكات وسلبيات المجلس الوطني الكردي "الإنكس"، وتحالفاته مع الائتلاف السوري المعارض ومع تركيا.
المحلل السياسي الكردي، أن المجلس الوطني ليس لديه إيجابيات حتى هذه اللحظة حتى يقوم شخصا" ما بنقدهم أو إظهار الأخطاء، مبينًا أنهم لمدة ثمان أعوام قلمهم مأجور وكل أعمالهم السنوي تشويه سمعة الإدارة الذاتية وتشويه سمعة المقاتل وإساءة للشهداء وتوصيفهم على حسب مزاجهم ولم يرى قط خرجوا من أجل إسناد الإدارة الذاتية بكلمة أو بحرف، والأشخاص الذين في داخل يختلف آرائهم عن الذين في الخارج والحزب الذي قد سمي بالحزب الديمقراطي كردستان سورية، فقط اسم بالكوردي أما عمله مخزي وعار على جبين قادته الأكراد.
وبين المحلل السياسي الكردي، أنه يخرج قادتهم مثل عليكو يقول لديه سبع كتائب مع الجيش الحر ويخرج برو أيضا يقول بودي إرهاب ويبكي إرهاب الفصائل المتطرفة في عفرين، ويخرج حكيم بشار يصف الشهداء في التوابيت وكأنهم كومة حجر، موضحًا أنهم بالفعل تخطت درجة الخيانة والعداوة أصبحوا مجردين من الإحساس والضمير ولا يحرق جوفهم ولا يشعرون بالشعب الكردي في عفرين.
ويسأل المحلل السياسي الكردي، قادة المجلس بأنهم هل رأوا الأطفال في عفرين وأطفال كوباني جسد من دون رأس ومن دون ساق والزراع، أو شاهدوا 77طيارة حربية تركيا في سماء مدينة عفرين لو كانت حرب العالمية الثالثة لما حدث تحليق لـ77طيارة حربية في سماء عفرين، مشيرًا إلى من كان مغتصب لا يمكنه أن يحرر أخاه ومن سلم نفسه لعدوه لا يحق له التحدث بدل من أخاه، إذا قبلت الإدارة الذاتية بالتفاوض معهم سيأتيهم الفرج.
المحلل السياسي الكردي، أن المجلس الوطني ليس لديه إيجابيات حتى هذه اللحظة حتى يقوم شخصا" ما بنقدهم أو إظهار الأخطاء، مبينًا أنهم لمدة ثمان أعوام قلمهم مأجور وكل أعمالهم السنوي تشويه سمعة الإدارة الذاتية وتشويه سمعة المقاتل وإساءة للشهداء وتوصيفهم على حسب مزاجهم ولم يرى قط خرجوا من أجل إسناد الإدارة الذاتية بكلمة أو بحرف، والأشخاص الذين في داخل يختلف آرائهم عن الذين في الخارج والحزب الذي قد سمي بالحزب الديمقراطي كردستان سورية، فقط اسم بالكوردي أما عمله مخزي وعار على جبين قادته الأكراد.
وبين المحلل السياسي الكردي، أنه يخرج قادتهم مثل عليكو يقول لديه سبع كتائب مع الجيش الحر ويخرج برو أيضا يقول بودي إرهاب ويبكي إرهاب الفصائل المتطرفة في عفرين، ويخرج حكيم بشار يصف الشهداء في التوابيت وكأنهم كومة حجر، موضحًا أنهم بالفعل تخطت درجة الخيانة والعداوة أصبحوا مجردين من الإحساس والضمير ولا يحرق جوفهم ولا يشعرون بالشعب الكردي في عفرين.
ويسأل المحلل السياسي الكردي، قادة المجلس بأنهم هل رأوا الأطفال في عفرين وأطفال كوباني جسد من دون رأس ومن دون ساق والزراع، أو شاهدوا 77طيارة حربية تركيا في سماء مدينة عفرين لو كانت حرب العالمية الثالثة لما حدث تحليق لـ77طيارة حربية في سماء عفرين، مشيرًا إلى من كان مغتصب لا يمكنه أن يحرر أخاه ومن سلم نفسه لعدوه لا يحق له التحدث بدل من أخاه، إذا قبلت الإدارة الذاتية بالتفاوض معهم سيأتيهم الفرج.