في يوم الأرض| هل تفلح الجهود الدولية لإنقاذها؟
الإثنين 22/أبريل/2019 - 03:44 م
ساره نويجي
طباعة
يحتفل العالم بـ «يوم الأرض» تحت شعار«حماية أنواعها» والذي يعد فرصة لزيادة الوعي العام بالتحديات المتعلقة بالكوكب وكل أشكال الحياة التي يدعمها.
يوم الأرض
هذا ويعقد أثناء الاحتفال بالذكرى السنوية العاشرة في يوم الأرض والمعروف بـ «أمنا الأرض» ، الحوار التفاعلي التاسع للجمعية العامة بشأن الانسجام مع الطبيعة اليوم والذي يهدف إلى مناقشة ضمان تعليم شامل يدعم الاهتمام بالبيئة إلى جانب اتخاذ إجراءات عاجلة لمكافحة تغير المناخ وآثاره في سياق التنمية المستدامة.
ويدعم هذا اليوم المسؤولية الجماعية ليتكاتف مع « إعلان ريو 1992»، والذي نادى بتعزيز التناغم مع الطبيعة والأرض لتحقيق التوازن بين الاحتياجات الاقتصادية والاجتماعية والبيئية للأجيال البشرية الحالية والمقبلة.
معاناة الأرض:
وعلى الرغم من أن حوالي 97٪ من علماء المناخ يحذرون من أضرار التغير المناخي وانبعاث غازات الدفيئة كسبب ناتج عن احتراق الوقود، إلا أن الاتجاه العالمي ما يزال يعتمد على الوقود الأحفوري بدلً من الطاقة المستدامة بشكل أساسي، الأمر الذي ينشأ عنه العديد من المشكلات المناخية الخطيرة مثل الجفاف وحرائق الغابات إضافة إلى الفيضانات.
أكبر الأخطار:
ويعد تغير المناخ أحد أكبر الأخطار التي تهدد التنمية المستدامة على مستوى العالم، لذا تشجع اتفاقية الأمم المتحدة بشأن تغير المناخ واتفاق باريس للتعاون الدولي على أهمية التكامل بين الأطراف في مجالات التعليم وتوعية الجمهور بشأن هذه القضية لتفعيل المشاركة العامة.
يوم الأرض
هذا ويعقد أثناء الاحتفال بالذكرى السنوية العاشرة في يوم الأرض والمعروف بـ «أمنا الأرض» ، الحوار التفاعلي التاسع للجمعية العامة بشأن الانسجام مع الطبيعة اليوم والذي يهدف إلى مناقشة ضمان تعليم شامل يدعم الاهتمام بالبيئة إلى جانب اتخاذ إجراءات عاجلة لمكافحة تغير المناخ وآثاره في سياق التنمية المستدامة.
ويدعم هذا اليوم المسؤولية الجماعية ليتكاتف مع « إعلان ريو 1992»، والذي نادى بتعزيز التناغم مع الطبيعة والأرض لتحقيق التوازن بين الاحتياجات الاقتصادية والاجتماعية والبيئية للأجيال البشرية الحالية والمقبلة.
معاناة الأرض:
وعلى الرغم من أن حوالي 97٪ من علماء المناخ يحذرون من أضرار التغير المناخي وانبعاث غازات الدفيئة كسبب ناتج عن احتراق الوقود، إلا أن الاتجاه العالمي ما يزال يعتمد على الوقود الأحفوري بدلً من الطاقة المستدامة بشكل أساسي، الأمر الذي ينشأ عنه العديد من المشكلات المناخية الخطيرة مثل الجفاف وحرائق الغابات إضافة إلى الفيضانات.
أكبر الأخطار:
ويعد تغير المناخ أحد أكبر الأخطار التي تهدد التنمية المستدامة على مستوى العالم، لذا تشجع اتفاقية الأمم المتحدة بشأن تغير المناخ واتفاق باريس للتعاون الدولي على أهمية التكامل بين الأطراف في مجالات التعليم وتوعية الجمهور بشأن هذه القضية لتفعيل المشاركة العامة.
لحمايتها:
ويأتي يوم الأرض لهذا العام تحت شعار «حماية أنواعها» بهدف دعم مساعدة الأنواع المهددة بالانقراض، عبر تثقيف الجمهور بشأن المعدل المتسارع لانقراض ملايين الأنواع من الكائنات الحية ومناقشة سبل حمايتها.
الحركة الأكبر:
وقد شارك أكثر من 22 مليون شخص إلى جانب آلاف من المدارس والمجتمعات المحلية في أول يوم من أيام الأرض بالولايات المتحدة الأمريكية والذي عقد في 22 أبريل 1970، حيث عاد يوم الأرض في هذا العام أكبر احتفال منظم في تاريخ الولايات المتحدة، واليوم يشارك اليوم مليار شخص حول العالم في أنشطة يوم الأرض كل عام لجعلها واحدة من أكبر الحركات على الأرض.
الإنترنت كخطوة فعالة:
جمع يوم الأرض لعام 2000 بين روح الطموح في يوم الأرض الأول والنشاط الأساسي المميز لهذا اليوم ليكون عالميًا منذ عام 1991، فكان هذا هو العام الذي استخدم فيه يوم الأرض الإنترنت لتوسيع نطاقه وتنظيم نشاط الناشطين عبر قارات العالم أجمع.
العالم يتحرك:
وفي عام 2009، أطلقت الأمم المتحدة رسميًا اسم "يوم أمنا الأرض" على هذا اليوم، في حين ركب أكثر من 100 ألف شخص الدراجات في الصين لتقليل انبعاث ثاني أكسيد الكربون ولتوفير الوقود في يوم الأرض 2012.
أما في أفغانستان عام 2011، قامت شبكة يوم الأرض، المنظمة الرسمية الراعية لهذا اليوم، بزراعة 28 مليون شجرة في البلاد.
الاحتفالات مستمرة:
و في بعض الأماكن في العالم، يتم الاحتفال بيوم الأرض على مدار الأسبوع لتوسيع نطاقه بشكل أكبر، حيث يشارك المزيد من الأشخاص بشكل متزايد في هذا الإسبوع للحفاظ على البيئة.
اقرأ ايضا| صور| في يوم الأرض 2019.. لماذا يحتفل العالم بهذا اليوم؟
ويأتي يوم الأرض لهذا العام تحت شعار «حماية أنواعها» بهدف دعم مساعدة الأنواع المهددة بالانقراض، عبر تثقيف الجمهور بشأن المعدل المتسارع لانقراض ملايين الأنواع من الكائنات الحية ومناقشة سبل حمايتها.
الحركة الأكبر:
وقد شارك أكثر من 22 مليون شخص إلى جانب آلاف من المدارس والمجتمعات المحلية في أول يوم من أيام الأرض بالولايات المتحدة الأمريكية والذي عقد في 22 أبريل 1970، حيث عاد يوم الأرض في هذا العام أكبر احتفال منظم في تاريخ الولايات المتحدة، واليوم يشارك اليوم مليار شخص حول العالم في أنشطة يوم الأرض كل عام لجعلها واحدة من أكبر الحركات على الأرض.
الإنترنت كخطوة فعالة:
جمع يوم الأرض لعام 2000 بين روح الطموح في يوم الأرض الأول والنشاط الأساسي المميز لهذا اليوم ليكون عالميًا منذ عام 1991، فكان هذا هو العام الذي استخدم فيه يوم الأرض الإنترنت لتوسيع نطاقه وتنظيم نشاط الناشطين عبر قارات العالم أجمع.
العالم يتحرك:
وفي عام 2009، أطلقت الأمم المتحدة رسميًا اسم "يوم أمنا الأرض" على هذا اليوم، في حين ركب أكثر من 100 ألف شخص الدراجات في الصين لتقليل انبعاث ثاني أكسيد الكربون ولتوفير الوقود في يوم الأرض 2012.
أما في أفغانستان عام 2011، قامت شبكة يوم الأرض، المنظمة الرسمية الراعية لهذا اليوم، بزراعة 28 مليون شجرة في البلاد.
الاحتفالات مستمرة:
و في بعض الأماكن في العالم، يتم الاحتفال بيوم الأرض على مدار الأسبوع لتوسيع نطاقه بشكل أكبر، حيث يشارك المزيد من الأشخاص بشكل متزايد في هذا الإسبوع للحفاظ على البيئة.
اقرأ ايضا| صور| في يوم الأرض 2019.. لماذا يحتفل العالم بهذا اليوم؟