كنيسة بالمنيا تنظم «أسبوع الآلام» للأطفال في ذكري ألام يسوع
الجمعة 26/أبريل/2019 - 08:47 م
مظهر عبده
طباعة
نظمت كنيسة «الأنبا بيشوي» بالمنيا الجديدة، فعاليات يومية للأطفال، طوال أسبوع الآلام. وقال الدكتور ريمون رشدي، أمين عام الخدمة بالكنيسة، إن خدمة الحضانة والمرحلة الابتدائية «مدارس الأحد بالكنيسة»، قررت أن يكون للأطفال «بصخة» خاصة بهم في كنيسة الأنبا رويس بالطابق الأرضي وسطح الكنيسة، باذلين في كل تفاصيلها مجهود شاق لإسعاد الأطفال و أفهامهم أحداث كل يوم من أيام البصخة، وذلك تحت إشراف راعي الكنيسة القس يوساب عزت.
ولفت الدكتور إميل رشدي، أمين خدمة المرحلة الابتدائية بالكنيسة، أن الأسبوع كان تحت شعار « أيام البصخة، وفيه قمنا بتقسيم الأطفال إلى مجموعات للتنظيم وسلمناهم كتيب صغير باسم كل واحد، يحتوي على أيام البصخة المقدسة، وهو كتيب يختلف عن كتب البصخة للكبار، حيث يتناسب مع أعمارهم، كما تخلل كل يوم مسرحيات ومشاهد تمثيلية لأحداث اليوم ليعيش الأطفال مع السيد المسيح آلامه بطريقة تناسبهم وتدمجهم في الأحداث وتتناسب مع عقولهم.
وقال عدد من الأطفال المشاركين: «إحنا بنيجي من بدري جدًا، عشان بمفرح قوي بالاسكتشات اللي يمثلوها لنا الخدام، وأكتر شئ عجبنا المسرح الأسود لحكاية (الخمس عذارى) ودورة (يهوذا الخاين)، والخدام كانوا يوزعوا علينا أكلات بيتعبوا فيها بأيديهم فشار وبطاطس».
جدير بالذكر أن الأطفال هم من قاموا بصلاة جميع الصلوات والقراءات والمزامير والألحان، كما قاموا بعمل اسكتش وكلمة «بصحة» كلمة يونانية مشتقة من أصل عبري معناها «عبور» ويقصد بها العبور من الآلام والموت إلى القيامة والفرح.
ولفت الدكتور إميل رشدي، أمين خدمة المرحلة الابتدائية بالكنيسة، أن الأسبوع كان تحت شعار « أيام البصخة، وفيه قمنا بتقسيم الأطفال إلى مجموعات للتنظيم وسلمناهم كتيب صغير باسم كل واحد، يحتوي على أيام البصخة المقدسة، وهو كتيب يختلف عن كتب البصخة للكبار، حيث يتناسب مع أعمارهم، كما تخلل كل يوم مسرحيات ومشاهد تمثيلية لأحداث اليوم ليعيش الأطفال مع السيد المسيح آلامه بطريقة تناسبهم وتدمجهم في الأحداث وتتناسب مع عقولهم.
وقال عدد من الأطفال المشاركين: «إحنا بنيجي من بدري جدًا، عشان بمفرح قوي بالاسكتشات اللي يمثلوها لنا الخدام، وأكتر شئ عجبنا المسرح الأسود لحكاية (الخمس عذارى) ودورة (يهوذا الخاين)، والخدام كانوا يوزعوا علينا أكلات بيتعبوا فيها بأيديهم فشار وبطاطس».
جدير بالذكر أن الأطفال هم من قاموا بصلاة جميع الصلوات والقراءات والمزامير والألحان، كما قاموا بعمل اسكتش وكلمة «بصحة» كلمة يونانية مشتقة من أصل عبري معناها «عبور» ويقصد بها العبور من الآلام والموت إلى القيامة والفرح.