الجنايات تُرجئ محاكمة المعزول و23 آخرين في «التخابر مع حماس»
الأحد 28/أبريل/2019 - 01:45 م
إسلام النجار
طباعة
أجلت الدائرة 11 إرهاب، بمحكمة جنايات القاهرة، محاكمة المعزول محمد مرسي و23 آخرين، من قيادات وعناصر جماعة الإخوان، في القضية المعروفة إعلاميًا بـ «التخابر مع حماس»، لجلسة 9 مايو المقبل.
محاكمة مرسي وآخرين في التخابر مع حماس
عقدت جلسة التخابر مع حماس، برئاسة المستشار محمد شيرين فهمي، وعضوية المستشارين عصام أبو العلا وحسن السايس، وبحضور محمود حجاب ممثل النيابة العامة، وسكرتارية حمدي الشناوي.
كانت المحكمة استمعت في جلسة سابقة لمرافعة، إلياس إمام ومحمد جمال رئيسا نيابة أمن الدولة في قضية التخابر مع حماس، تضمنت: «أن الإخوان استمروا في تنفيذ مخططاتهم، عن طريق إسقاط الدول العربية ومحاولة تقسيمها في إطار مايسمي بـ «الشرق الأوسط الجديد»، هذه هي جماعة الإخوان قسمت الناس، من عداها مدافعا عن الوطن سقط في أنيابها، ومن اتفق معها في باطلها سلم من ظلمها».
وأضافت المرافعة خلال جلسة التخابر مع حماس: «رئيس جمهورية مصر العربية المعزول محمد مرسي عميل للحرس الثوري يتقاعس عن اتخاذ قرار، يفسد الدليل، وفي ذات الإطار تم رصد سفر القيادي الشيعي خالد عبد المعطي لبيروت بلبنان بناء على تكليف من عناصر حزب الله، وصدر فيه تعليمات بتجميد نشاطه وإيقاف نشاطه مع وكالة أسيا اليوم، فقد تم إخطار رئاسة الجمهورية بنشاط المذكور وخطورته على الأمن المصري، ولم يتم اتخاذ قرار.
تحقيقات النيابة العامة في التخابر مع حماس
جدير بالذكر أن النيابة العامة، أسندت للمتهمين في التخابر مع حماس، وأبرزهم من جماعة الإخوان الإرهابية، تهم التخابر مع منظمات أجنبية خارج البلاد، وإفشاء أسرار الأمن القومي، والتنسيق مع تنظيمات العنف المسلح داخل مصر وخارجها بقصد الإعداد لعمليات إرهابية داخل الأراضي المصرية، وإفشاء أسرار الدفاع عن البلاد لدولة أجنبية ومن يعملون لمصلحتها، وتمويل الإرهاب، والتدريب العسكرى لتحقيق أغراض التنظيم الدولى للإخوان، وارتكاب أفعال تؤدى إلى المساس باستقلال البلاد ووحدتها وسلامة أراضيها.
اقرأ أيضًا: حبس محامي قتل زوجته بسبب خلافات عائلية ببولاق
عقدت جلسة التخابر مع حماس، برئاسة المستشار محمد شيرين فهمي، وعضوية المستشارين عصام أبو العلا وحسن السايس، وبحضور محمود حجاب ممثل النيابة العامة، وسكرتارية حمدي الشناوي.
كانت المحكمة استمعت في جلسة سابقة لمرافعة، إلياس إمام ومحمد جمال رئيسا نيابة أمن الدولة في قضية التخابر مع حماس، تضمنت: «أن الإخوان استمروا في تنفيذ مخططاتهم، عن طريق إسقاط الدول العربية ومحاولة تقسيمها في إطار مايسمي بـ «الشرق الأوسط الجديد»، هذه هي جماعة الإخوان قسمت الناس، من عداها مدافعا عن الوطن سقط في أنيابها، ومن اتفق معها في باطلها سلم من ظلمها».
وأضافت المرافعة خلال جلسة التخابر مع حماس: «رئيس جمهورية مصر العربية المعزول محمد مرسي عميل للحرس الثوري يتقاعس عن اتخاذ قرار، يفسد الدليل، وفي ذات الإطار تم رصد سفر القيادي الشيعي خالد عبد المعطي لبيروت بلبنان بناء على تكليف من عناصر حزب الله، وصدر فيه تعليمات بتجميد نشاطه وإيقاف نشاطه مع وكالة أسيا اليوم، فقد تم إخطار رئاسة الجمهورية بنشاط المذكور وخطورته على الأمن المصري، ولم يتم اتخاذ قرار.
تحقيقات النيابة العامة في التخابر مع حماس
جدير بالذكر أن النيابة العامة، أسندت للمتهمين في التخابر مع حماس، وأبرزهم من جماعة الإخوان الإرهابية، تهم التخابر مع منظمات أجنبية خارج البلاد، وإفشاء أسرار الأمن القومي، والتنسيق مع تنظيمات العنف المسلح داخل مصر وخارجها بقصد الإعداد لعمليات إرهابية داخل الأراضي المصرية، وإفشاء أسرار الدفاع عن البلاد لدولة أجنبية ومن يعملون لمصلحتها، وتمويل الإرهاب، والتدريب العسكرى لتحقيق أغراض التنظيم الدولى للإخوان، وارتكاب أفعال تؤدى إلى المساس باستقلال البلاد ووحدتها وسلامة أراضيها.
اقرأ أيضًا: حبس محامي قتل زوجته بسبب خلافات عائلية ببولاق