بعد إكتساح حزب العمال الإسباني للإنتخابات..كيف يفكر منافسوه في البرلمان
الأربعاء 01/مايو/2019 - 11:26 م
سيد مصطفى
طباعة
نجح حزب العمال الاشتراكي الإسباني نفي تصدر نتائج الانتخابات العامة المبكرة التي جرت الأحد، ولكن العقبة الرئيسية أنه لم يتمكن من تحقيق الأغلبية اللازمة لوصوله إلى السلطة بمفرده.
وحل حزب "بوديموس" في المركز الثاني، وليس أمامه سوى سيناريو واحد فقط، وهو تشكيل ائتلاف مع حزب العمال الاشتراكي الإسباني PSOE، حيث يدافع الحزب الذي يقوده بابلو إجليسياس عن حكومة مشتركة كحل أكثر استقرارًا، في مواجهة التكتم الأول للاشتراكيين، الذين يؤجلون القرار إلى ما بعد الانتخابات في 26 مايو، حسبما كشفت صحيفة "البايس" الإسبانية.
وبين رئيس حزب "بوديموس" إجليسياس أنه بهذه الطريقة فقط يمكن ضمان الحكم بعد ثلاث انتخابات عامة في ثلاث سنوات. في الوقت الحالي، لا يتحدث أحد عن توزيع الحقائب، على الرغم من أن قادة التدريب يرسمون فكرة تشكيل حكومة فريق مختلط.
واوضحت الصحيفة، أنه لم يكن برنامج الطلب على الوظائف مثمرًا في انتخابات عام 2016 عندما أطلقت شركة إجلسياس العرض لمنافسة رئيس الوزراء الحالي بيدرو سانشيز، بالإضافة إلى عدة وزارات، وكلفهم القرار مليون صوت، مع وجود 42 نائبا لهم في البرلمان، وبالتالي، فإن الموقف التفاوضي أضعف مما كان عليه قبل ثلاث سنوات، عندما أضاف 71، لا يريد قادة الحزب أن يرتكبون أي إخفاق، ويفقدون قليلًا من المصداقية ولا يدخل الحكومة.
وأردفت الصحيفة، أنه لبعد ثلاث سنوات، يتحدث الحزب عن العمل الجماعي على مستويات مختلفة، وعلى حد تعبير الرجل الثاني في الحزب قائلًا: "لم نستخف أبدًا بأهمية تلك الأشياء"، موضحًا أنه بمجرد بدء التفاوض، فإن الخطوة الأولى التي يقترحها الحزب هي إعداد خطة حكومية.
وحل حزب "بوديموس" في المركز الثاني، وليس أمامه سوى سيناريو واحد فقط، وهو تشكيل ائتلاف مع حزب العمال الاشتراكي الإسباني PSOE، حيث يدافع الحزب الذي يقوده بابلو إجليسياس عن حكومة مشتركة كحل أكثر استقرارًا، في مواجهة التكتم الأول للاشتراكيين، الذين يؤجلون القرار إلى ما بعد الانتخابات في 26 مايو، حسبما كشفت صحيفة "البايس" الإسبانية.
وبين رئيس حزب "بوديموس" إجليسياس أنه بهذه الطريقة فقط يمكن ضمان الحكم بعد ثلاث انتخابات عامة في ثلاث سنوات. في الوقت الحالي، لا يتحدث أحد عن توزيع الحقائب، على الرغم من أن قادة التدريب يرسمون فكرة تشكيل حكومة فريق مختلط.
واوضحت الصحيفة، أنه لم يكن برنامج الطلب على الوظائف مثمرًا في انتخابات عام 2016 عندما أطلقت شركة إجلسياس العرض لمنافسة رئيس الوزراء الحالي بيدرو سانشيز، بالإضافة إلى عدة وزارات، وكلفهم القرار مليون صوت، مع وجود 42 نائبا لهم في البرلمان، وبالتالي، فإن الموقف التفاوضي أضعف مما كان عليه قبل ثلاث سنوات، عندما أضاف 71، لا يريد قادة الحزب أن يرتكبون أي إخفاق، ويفقدون قليلًا من المصداقية ولا يدخل الحكومة.
وأردفت الصحيفة، أنه لبعد ثلاث سنوات، يتحدث الحزب عن العمل الجماعي على مستويات مختلفة، وعلى حد تعبير الرجل الثاني في الحزب قائلًا: "لم نستخف أبدًا بأهمية تلك الأشياء"، موضحًا أنه بمجرد بدء التفاوض، فإن الخطوة الأولى التي يقترحها الحزب هي إعداد خطة حكومية.