فيديو| خبير بالشأن الليبي: ميلشيات الإخوان تتاجر بالبشر في طرابلس
الخميس 02/مايو/2019 - 01:15 م
قال حسن الجهمي، الخبير في الشأن الليبي، إن جماعة الإخوان الإرهابية منذ اندلاع الثورة الليبية، تلاحمت مع الميلشيات والعصابات الموجودة بطرابلس، وأصبح لديهم ميلشيات تتبعهم، تتاجر بالبشر والسلاح، وأخرى تتاجر بالنفط، والجيش الليبى الأن يخوض معركته لتطهير الأراضي الليبية بالكامل، وإعادة فرض سيطرته على طرابلس بالكامل.
وأضاف «الجهمي»، الخبير في الشأن الليبي، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية «إيمان الحويزى»، بفضائية «cbc extra»، بالنسبة للدول الإقليمية منها الذي يبحث عن أمنه القومي لارتباطه الوثيق بأمن ليبيا، ويهدف لاستقرار المنطقة، مثل مصر التى تساند الجيش الليبي، وتعتبر أن أمنها من أمن ليبيا، وهناك دولًا أخرى لها مصالح في ليبيا وبعض مشترك في تهريب النفط الليبي، مثل إيطاليا ومالطه، وبعض دول جنوب أوروبا، ومع تقدم الجيش الليبى وخطواته لبسط سيطرته على الأراضى الليبية، نجد تغير من مواقف الدول تجاه ليبيا، وأصبحت دول كثيرة تعترف بالجيش الليبيى وبسيادته على الأراضى الليبية، وتدعم حربه لتطهير واستعادة أراضيه.
وتابع، قريبًا عندما يتمكن الجيش الليبي من السيطرة على العاصمة الليبية بالكامل، سنشهد تغيير في مواقف الدول التي لها مصالح داخل ليبيا، ومن يمتلك الأرض يفرض رأيه، والتأييد غير المباشر للجيش الليبي من البيت الأبيض، سيلقى بظلاله على المعركة، سيغير كافة المعطيات على الأرض، ويرجح "كفة" الجيش الليبي، ويضيق الخناق على الجماعات الإرهابية، مثل جماعة الإخوان والتي كانت تجد لها مناخًا خصبًا في بريطانيا وأوروبا، مستطردًا: موقف الأتحاد الأوروبي تجاه الجيش الليبيي سيتغير قريبًا طالما تغير موقف البيت الأبيض.
وأوضح أن على مدار السنوات القليلة الماضية كانت بقايا وفلول "القاعدة"، تدير وزارة الدفاع بطرابلس، وكانت تربطهم صلات وثيقة بجماعة الإخوان الأرهابية، واشتركوا فى شراء وتخزين الأسلحة بطرق غير شرعية، مشيرًا إلى أن المتحدث الرسمى باسم الجيش الليبى، اللواء أحمد المسماري، كشف عن كميات كبيرة من الأسلحة دخلت ليبيا، وكشف عن المستندات التى تثبت ذلك، وأثبت تورط دول فى تهريب السلاح ودعم الارهاب مثل قطر وتركيا.
وأضاف «الجهمي»، الخبير في الشأن الليبي، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية «إيمان الحويزى»، بفضائية «cbc extra»، بالنسبة للدول الإقليمية منها الذي يبحث عن أمنه القومي لارتباطه الوثيق بأمن ليبيا، ويهدف لاستقرار المنطقة، مثل مصر التى تساند الجيش الليبي، وتعتبر أن أمنها من أمن ليبيا، وهناك دولًا أخرى لها مصالح في ليبيا وبعض مشترك في تهريب النفط الليبي، مثل إيطاليا ومالطه، وبعض دول جنوب أوروبا، ومع تقدم الجيش الليبى وخطواته لبسط سيطرته على الأراضى الليبية، نجد تغير من مواقف الدول تجاه ليبيا، وأصبحت دول كثيرة تعترف بالجيش الليبيى وبسيادته على الأراضى الليبية، وتدعم حربه لتطهير واستعادة أراضيه.
وتابع، قريبًا عندما يتمكن الجيش الليبي من السيطرة على العاصمة الليبية بالكامل، سنشهد تغيير في مواقف الدول التي لها مصالح داخل ليبيا، ومن يمتلك الأرض يفرض رأيه، والتأييد غير المباشر للجيش الليبي من البيت الأبيض، سيلقى بظلاله على المعركة، سيغير كافة المعطيات على الأرض، ويرجح "كفة" الجيش الليبي، ويضيق الخناق على الجماعات الإرهابية، مثل جماعة الإخوان والتي كانت تجد لها مناخًا خصبًا في بريطانيا وأوروبا، مستطردًا: موقف الأتحاد الأوروبي تجاه الجيش الليبيي سيتغير قريبًا طالما تغير موقف البيت الأبيض.
وأوضح أن على مدار السنوات القليلة الماضية كانت بقايا وفلول "القاعدة"، تدير وزارة الدفاع بطرابلس، وكانت تربطهم صلات وثيقة بجماعة الإخوان الأرهابية، واشتركوا فى شراء وتخزين الأسلحة بطرق غير شرعية، مشيرًا إلى أن المتحدث الرسمى باسم الجيش الليبى، اللواء أحمد المسماري، كشف عن كميات كبيرة من الأسلحة دخلت ليبيا، وكشف عن المستندات التى تثبت ذلك، وأثبت تورط دول فى تهريب السلاح ودعم الارهاب مثل قطر وتركيا.