فيديو| أستاذ اقتصاد: فشل سياسة أردوغان يقود اقتصاد تركيا إلى الهاوية
الأربعاء 08/مايو/2019 - 12:58 م
محمد الغرباوى
طباعة
قال الدكتور صابر شاكر، أستاذ الاقتصاد بجامعة حلوان، إنه من الطبيعي أن تؤثر المجريات السياسية بتركيا على الأوضاع الاقتصادية، بعد أن بدأت مسيرة الإصلاح الاقتصادي منذ 2001.
اقتصاد تركيا
وكان أبرز تلك الخطوات التي تهدد الاقتصاد التركي تحرير سعر الصرف للعملة التركية «الليرة»، والاقتصاد التركي كان يعانى من بعض المشكلات التي زادت حدتها الفترة الحالية.
رابطة الأعمال والصناعة التركية تنتقد أردوغان
وأضاف «شاكر»، خلال حواره بفضائية «cbc extra»، رابطة الأعمال والصناعة التركية، هى مؤسسة غير حكومية، وتضم مجموعة كبيرة من الشركات الخاصة، وتشكل حوالي 50% من الناتج المحلى، كما تضم 80% من التجارة الخارجية، أصدرت بيانًا انتقدت فيه العملية الانتخابية، أصدرت بيان انتقدت فيه العملية الانتخابية، ليرد أردوغان عليها ويصدر بيان بمنع من التدخل في العملية السياسية والشئون الاقتصادية للبلاد.
هروب المستثمرين من تركيا
وأردف: ارتفاع سعر الصرف وتراجع الليرة أمام الدولار ينعكس على الأسعار بتركيا، ويريد من الأعباء الاقتصادية، ويتحملها المواطن التركي، وهناك حالة من عدم الوفاق بين مجتمع الصناعة والأعمال بتركيا وبين سياسة أردوغان، وهناك بعض المستثمرين الأتراك بدأوا فى نقل صناعتهم خارج تركيا خوفا من العقوبات التي تفرضها حكومة أردوغان، وعدم الاستقرار السياسى والاقتصادى يؤدي لهروب المستثمرين خارج تركيا.
التظاهر ضد أردوغان
يذكر أن تم إجراء انتخابات، في 31 مارس، وكان يُنظر إليها على نطاق واسع على أنها استفتاء على شعبية أردوغان، وأدلى أكثر من 8 ملايين شخص بأصواتهم في إسطنبول. وفي نهاية المطاف أُعلن فوز إمام أوغلو بفارق يقل عن 14 ألف صوت، وبالرغم من أن التحالف الذي قاده حزب العدالة والتنمية فاز بنسبة 51 في المئة من الأصوات على مستوى الدولة، إلا أن حزب الشعب الجمهوري العلماني فاز في العاصمة أنقرة وإزمير وإسطنبول.
رابطة الأعمال والصناعة التركية تنتقد أردوغان
وأضاف «شاكر»، خلال حواره بفضائية «cbc extra»، رابطة الأعمال والصناعة التركية، هى مؤسسة غير حكومية، وتضم مجموعة كبيرة من الشركات الخاصة، وتشكل حوالي 50% من الناتج المحلى، كما تضم 80% من التجارة الخارجية، أصدرت بيانًا انتقدت فيه العملية الانتخابية، أصدرت بيان انتقدت فيه العملية الانتخابية، ليرد أردوغان عليها ويصدر بيان بمنع من التدخل في العملية السياسية والشئون الاقتصادية للبلاد.
هروب المستثمرين من تركيا
وأردف: ارتفاع سعر الصرف وتراجع الليرة أمام الدولار ينعكس على الأسعار بتركيا، ويريد من الأعباء الاقتصادية، ويتحملها المواطن التركي، وهناك حالة من عدم الوفاق بين مجتمع الصناعة والأعمال بتركيا وبين سياسة أردوغان، وهناك بعض المستثمرين الأتراك بدأوا فى نقل صناعتهم خارج تركيا خوفا من العقوبات التي تفرضها حكومة أردوغان، وعدم الاستقرار السياسى والاقتصادى يؤدي لهروب المستثمرين خارج تركيا.
التظاهر ضد أردوغان
يذكر أن تم إجراء انتخابات، في 31 مارس، وكان يُنظر إليها على نطاق واسع على أنها استفتاء على شعبية أردوغان، وأدلى أكثر من 8 ملايين شخص بأصواتهم في إسطنبول. وفي نهاية المطاف أُعلن فوز إمام أوغلو بفارق يقل عن 14 ألف صوت، وبالرغم من أن التحالف الذي قاده حزب العدالة والتنمية فاز بنسبة 51 في المئة من الأصوات على مستوى الدولة، إلا أن حزب الشعب الجمهوري العلماني فاز في العاصمة أنقرة وإزمير وإسطنبول.