الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء ومنظمة العمل الدولية (ILO) يطلقان "الدراسة التشخيصية حول آليات جمع بيانات هجرة اليد العاملة في مصر"
الثلاثاء 29/أغسطس/2023 - 08:13 م
فاطمة بدوى
طباعة
أطلق الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء ومنظمة العمل الدولية (ILO) يطلقان "الدراسة التشخيصية حول آليات جمع بيانات هجرة اليد العاملة في مصر"
في إطار برنامج "من أجل مقاربة شاملة لحوكمة هجرة اليد العاملة وتنقل العمال في اشمال أفريقيا "(THAMM) الممول من European Union in Egypt.
هدفت فعالية الإطلاق إلى عرض الدراسة ونتائجها الرئيسية على جميع الشركاء الوطنيين الذين شاركوا في الدراسة وأصحاب المصلحة المعنيين ببيانات هجرة اليد العاملة في مصر إلى جانب إشراكهم في التوصيات والخطوات الرئيسية القادمة.
كما كانت الفعالية بمثابة فرصة لعرض الترجمة العربية للمبادىء التوجيهية للمؤتمر الدولي العشرين لخبراء إحصاءات العمل (2018) بشأن هجرة اليد العاملة العالمية والتي تعد إنجازا كبيرا في إطار برنامج THAMM. ومن المتوقع أن يفيد هذا الإنجاز البلدان الناطقة بالعربية من خلال مساعدتها في تطوير النظام الإحصائي الوطني عن طريق جمع إحصاءات مقارنة حول هجرة اليد العاملة العالمية. كما أنه من شأن اعتماد تلك المبادىء التوجيهية وتنفيذها أن يدعم تحسين وتوحيد ممارسات جمع بيانات حول هجرة اليد العاملة في البلدان الناطقة بالعربية.
في إطار برنامج "من أجل مقاربة شاملة لحوكمة هجرة اليد العاملة وتنقل العمال في اشمال أفريقيا "(THAMM) الممول من European Union in Egypt.
هدفت فعالية الإطلاق إلى عرض الدراسة ونتائجها الرئيسية على جميع الشركاء الوطنيين الذين شاركوا في الدراسة وأصحاب المصلحة المعنيين ببيانات هجرة اليد العاملة في مصر إلى جانب إشراكهم في التوصيات والخطوات الرئيسية القادمة.
كما كانت الفعالية بمثابة فرصة لعرض الترجمة العربية للمبادىء التوجيهية للمؤتمر الدولي العشرين لخبراء إحصاءات العمل (2018) بشأن هجرة اليد العاملة العالمية والتي تعد إنجازا كبيرا في إطار برنامج THAMM. ومن المتوقع أن يفيد هذا الإنجاز البلدان الناطقة بالعربية من خلال مساعدتها في تطوير النظام الإحصائي الوطني عن طريق جمع إحصاءات مقارنة حول هجرة اليد العاملة العالمية. كما أنه من شأن اعتماد تلك المبادىء التوجيهية وتنفيذها أن يدعم تحسين وتوحيد ممارسات جمع بيانات حول هجرة اليد العاملة في البلدان الناطقة بالعربية.