رئيس مجلس إدارة مركز نزارباييف لحوار الحضارات يلتقى برئيس المركز الثقافي العرقي الباشكيري في كازاخستان
الإثنين 22/يناير/2024 - 06:42 م
فاطمة بدوى
طباعة
التقى رئيس مجلس إدارة مركز نزارباييف لتنمية الحوار بين الأديان والحضارات بولات سارسنباييف مع رئيس المركز الثقافي العرقي الباشكيري في كازاخستان أو. أزناباييف.
خلال الاجتماع، تحدث سارسينباييف عن الأحكام الرئيسية لـ "مفهوم التنمية 2023-2033 لمؤتمر زعماء الأديان العالمية والتقليدية"، الذي اعتمده المشاركون في الاجتماع الحادي والعشرين لأمانة المؤتمر، وأكد على أهمية تنفيذ هذه الوثيقة والترويج لها في الداخل والخارج.
وأشار رئيس مجلس إدارة المركز إلى أن هذا المفهوم يتضمن رؤية محدثة لتطور المنتدى للسنوات القادمة من خلال توحيد جهود الزعماء الدينيين لحل المشكلات الأكثر إلحاحا للإنسانية، كما يهدف إلى تعميق التعاون بين الكونغرس ومؤسسات الأمم المتحدة وغيرها من المنظمات الدولية ذات السمعة الطيبة من أجل توسيع نطاق الشركاء وجغرافية أنشطة المنتدى.
وبدوره أعرب أزناباييف عن تقديره البالغ للمبادرة التي طرحتها قيادة كازاخستان لتعزيز الحوار بين الديانات العالمية والتقليدية. وشدد أيضا على أن الحوار والتفاهم والاحترام المتبادل هي قوة قوية تضمن التعايش السلمي بين جميع الثقافات والأديان.
وعقب الاجتماع، حدد الطرفان المجالات ذات الأولوية لمزيد من التعاون في مجال الحوار بين الثقافات والأديان.
خلال الاجتماع، تحدث سارسينباييف عن الأحكام الرئيسية لـ "مفهوم التنمية 2023-2033 لمؤتمر زعماء الأديان العالمية والتقليدية"، الذي اعتمده المشاركون في الاجتماع الحادي والعشرين لأمانة المؤتمر، وأكد على أهمية تنفيذ هذه الوثيقة والترويج لها في الداخل والخارج.
وأشار رئيس مجلس إدارة المركز إلى أن هذا المفهوم يتضمن رؤية محدثة لتطور المنتدى للسنوات القادمة من خلال توحيد جهود الزعماء الدينيين لحل المشكلات الأكثر إلحاحا للإنسانية، كما يهدف إلى تعميق التعاون بين الكونغرس ومؤسسات الأمم المتحدة وغيرها من المنظمات الدولية ذات السمعة الطيبة من أجل توسيع نطاق الشركاء وجغرافية أنشطة المنتدى.
وبدوره أعرب أزناباييف عن تقديره البالغ للمبادرة التي طرحتها قيادة كازاخستان لتعزيز الحوار بين الديانات العالمية والتقليدية. وشدد أيضا على أن الحوار والتفاهم والاحترام المتبادل هي قوة قوية تضمن التعايش السلمي بين جميع الثقافات والأديان.
وعقب الاجتماع، حدد الطرفان المجالات ذات الأولوية لمزيد من التعاون في مجال الحوار بين الثقافات والأديان.