مركز الملك سلمان للإغاثة ينتزع 1.384 لغمًا عبر مشروع "مسام" في اليمن خلال أسبوع
السبت 05/أكتوبر/2024 - 11:54 ص
فاطمه بدوي
طباعة
تمكّن مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية "مسام" لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام خلال الأسبوع الرابع من شهر سبتمبر 2024م، من انتزاع 1.384 لغمًا في مختلف مناطق اليمن، منها لغمان مضادان للأفراد، و6 ألغام مضادة للدبابات، و1.375 ذخيرة غير منفجرة، وعبوة ناسفة واحدة.
وتمكن فريق "مسام" من نزع 1.292 ذخيرة غير منفجرة في مديرية الكرب بمحافظة الضالع، ونزع 6 ذخائر غير منفجرة بمديرية حيس في محافظة الحديدة، وفي محافظة لحج تمكن الفريق من نزع 5 ذخائر غير منفجرة وعبوة ناسفة واحدة بمديرية الوهط، و3 ألغام مضادة للدبابات و37 ذخيرة غير منفجرة في مديرية المضاربة، وفي محافظة شبوة تمكن فريق" مسام" من نزع لغم واحد مضاد للأفراد في مديرية العين، ولغم واحد مضاد للدبابات بمديرية عسيلان، ولغم واحد مضاد للأفراد بمديرية بيحان.
وفي محافظة تعز نزع الفريق 17 ذخيرة غير منفجرة، ولغمين مضادين للدبابات بمديرية ذباب، ونزع 3 ذخائر غير منفجرة بمديرية المخاء، و15 ذخيرة غير منفجرة بمديرية القاهرة.
وبذلك يرتفع عدد الألغام التي نزعت خلال شهر سبتمبر إلى 5.962 لغمًا، ليصبح عدد الألغام المنزوعة منذ بداية مشروع "مسام" حتى الآن إلى 463 ألفًا و673 لغمًا زرعت بعشوائية في مختلف الأراضي اليمنية لحصد المزيد من الضحايا الأبرياء من الأطفال والنساء وكبار السن.
وتمكن فريق "مسام" من نزع 1.292 ذخيرة غير منفجرة في مديرية الكرب بمحافظة الضالع، ونزع 6 ذخائر غير منفجرة بمديرية حيس في محافظة الحديدة، وفي محافظة لحج تمكن الفريق من نزع 5 ذخائر غير منفجرة وعبوة ناسفة واحدة بمديرية الوهط، و3 ألغام مضادة للدبابات و37 ذخيرة غير منفجرة في مديرية المضاربة، وفي محافظة شبوة تمكن فريق" مسام" من نزع لغم واحد مضاد للأفراد في مديرية العين، ولغم واحد مضاد للدبابات بمديرية عسيلان، ولغم واحد مضاد للأفراد بمديرية بيحان.
وفي محافظة تعز نزع الفريق 17 ذخيرة غير منفجرة، ولغمين مضادين للدبابات بمديرية ذباب، ونزع 3 ذخائر غير منفجرة بمديرية المخاء، و15 ذخيرة غير منفجرة بمديرية القاهرة.
وبذلك يرتفع عدد الألغام التي نزعت خلال شهر سبتمبر إلى 5.962 لغمًا، ليصبح عدد الألغام المنزوعة منذ بداية مشروع "مسام" حتى الآن إلى 463 ألفًا و673 لغمًا زرعت بعشوائية في مختلف الأراضي اليمنية لحصد المزيد من الضحايا الأبرياء من الأطفال والنساء وكبار السن.