صور .. «الأوقاف» تنظم ٣٣٩ ندوة حول قضايا السكان والصحة الإنجابية
الأربعاء 01/يناير/2025 - 04:43 م
أحمد حمدي
طباعة
نظمت وزارة الأوقاف ٣٣٩ ندوة حول قضايا السكان والصحة الإنجابية، بالتعاون مع وزارة الصحة والسكان، في إطار دور وزارة الأوقاف العلمي والدعوي والتثقيفي، وفي ضوء التعاون مع وزارة الصحة والسكان، وضمن جهود الأوقاف في التوعية بالقضايا المجتمعية والتصدي للعادات والأعراف الخاطئة، مثل: «الزواج المبكر، وصحة المراهقين، والعنف القائم على النوع الاجتماعي»، وذلك في على مدار شهر ديسمبر ٢٠٢٤م.
وتهدف الندوات إلى تعزيز المفاهيم الصحية السليمة وتشجيع التخطيط الأسري، من خلال تسليط الضوء على أهمية الفحص الدوري والصحة الإنجابية ودورها في تحسين جودة الحياة.
أكد العلماء أهمية اللقاءات التدريبية التي تنظمها وزارة الأوقاف بالشراكة مع كل المؤسسات والجهات المعنية، مشيرين إلى أهمية تنظيم الأسرة في الإسلام ودور الأئمة في رفع الوعي المجتمعي.
وأوضح العلماء اهتمام الإسلام بتكوين الأسرة، فالأولاد عصب الأمة ودرعها الواقي إذا أحسن تربيتهم وتنشئتهم، وأن الكثرة الواردة في أحاديث النبي -صلى الله عليه وسلم- ليست الكثرة العددية، بل الكثرة النافعة، إذ يقول صلى الله عليه وسلم: «تَناكحوا تَناسلوا أُباهي بكم الأممَ يومَ القيامةِ»، والمباهاة المرادة من الحديث لن تكون إلا بالذرية الحسنة القوية المتماسكة، وأن الكثرة العددية حاصلة بالفعل، فلا يمكن حَمْل الفهم على العدد – بل على الفاعلية، فلابد أن تقوم التربية للأولاد على النفقة والرعاية والعناية، وكل ذلك له ثواب عظيم، وأن علينا أن نأخذ بالأسباب من خلال التخطيط السليم لحياة أفضل.
وتهدف الندوات إلى تعزيز المفاهيم الصحية السليمة وتشجيع التخطيط الأسري، من خلال تسليط الضوء على أهمية الفحص الدوري والصحة الإنجابية ودورها في تحسين جودة الحياة.
أكد العلماء أهمية اللقاءات التدريبية التي تنظمها وزارة الأوقاف بالشراكة مع كل المؤسسات والجهات المعنية، مشيرين إلى أهمية تنظيم الأسرة في الإسلام ودور الأئمة في رفع الوعي المجتمعي.
وأوضح العلماء اهتمام الإسلام بتكوين الأسرة، فالأولاد عصب الأمة ودرعها الواقي إذا أحسن تربيتهم وتنشئتهم، وأن الكثرة الواردة في أحاديث النبي -صلى الله عليه وسلم- ليست الكثرة العددية، بل الكثرة النافعة، إذ يقول صلى الله عليه وسلم: «تَناكحوا تَناسلوا أُباهي بكم الأممَ يومَ القيامةِ»، والمباهاة المرادة من الحديث لن تكون إلا بالذرية الحسنة القوية المتماسكة، وأن الكثرة العددية حاصلة بالفعل، فلا يمكن حَمْل الفهم على العدد – بل على الفاعلية، فلابد أن تقوم التربية للأولاد على النفقة والرعاية والعناية، وكل ذلك له ثواب عظيم، وأن علينا أن نأخذ بالأسباب من خلال التخطيط السليم لحياة أفضل.