نصف مليون سائح زاروا البرازيل لحضور الأولمبياد
السبت 20/أغسطس/2016 - 10:11 ص
قالت الحكومة البرازيلية يوم الجمعة، إن ما لا يقل عن 500 ألف زائر أجنبي، وصلوا إلى البرازيل لحضور الأولمبياد المقامة في مدينة ريو دي جانيرو.
وأشارت بيانات جمعتها الشرطة الاتحادية في نقاط الهجرة، وأعلنتها وزارة السياحة البرازيلية إن 572961 أجنبيا في المجمل دخلوا البرازيل في الفترة من أول يوليو تموز حتى 15 أغسطس.
وعلى الرغم من أن الأولمبياد بدأت في الخامس من أغسطس آب تعود هذه البيانات لفترة سابقة للأخذ في الاعتبار وصول كثير من الرياضيين والموظفين والأجانب الآخرين قبل بدء الأولمبياد والأحداث المرتبطة به.
وبناء على مسح منفصل تم إعداده بالإنابة عن وزارة السياحة وأظهر أن نحو 84 % ممن وصلوا إلى البرازيل في الأسابيع الأخيرة جاءوا بشكل أساسي لحضور الأولمبياد تقول الحكومة البرازيلية إنها تعتقد أن التكهن بوصول نصف مليون زائر تحقق وربما تم تجاوزه.
وعلى الرغم من المقاعد الخالية الكثيرة في الاستادات الأولمبية طوال الدورة التي تنتهي يوم الأحد، فقد ظهر زائرون أجانب بشكل عام عبر ريو دي جانيرو في المنافسات وعلى الشواطئ وفي المطاعم وفي الأماكن السياحية. وحاول بعض البرازيليين الإنحاء باللوم في المقاعد الخالية على تأثر الأجانب بالدعاية السيئة قبل الأولمبياد ابتداء من الفزع من فيروس زيكا إلى الخوف من الجريمة والعنف.
وأشارت بيانات جمعتها الشرطة الاتحادية في نقاط الهجرة، وأعلنتها وزارة السياحة البرازيلية إن 572961 أجنبيا في المجمل دخلوا البرازيل في الفترة من أول يوليو تموز حتى 15 أغسطس.
وعلى الرغم من أن الأولمبياد بدأت في الخامس من أغسطس آب تعود هذه البيانات لفترة سابقة للأخذ في الاعتبار وصول كثير من الرياضيين والموظفين والأجانب الآخرين قبل بدء الأولمبياد والأحداث المرتبطة به.
وبناء على مسح منفصل تم إعداده بالإنابة عن وزارة السياحة وأظهر أن نحو 84 % ممن وصلوا إلى البرازيل في الأسابيع الأخيرة جاءوا بشكل أساسي لحضور الأولمبياد تقول الحكومة البرازيلية إنها تعتقد أن التكهن بوصول نصف مليون زائر تحقق وربما تم تجاوزه.
وعلى الرغم من المقاعد الخالية الكثيرة في الاستادات الأولمبية طوال الدورة التي تنتهي يوم الأحد، فقد ظهر زائرون أجانب بشكل عام عبر ريو دي جانيرو في المنافسات وعلى الشواطئ وفي المطاعم وفي الأماكن السياحية. وحاول بعض البرازيليين الإنحاء باللوم في المقاعد الخالية على تأثر الأجانب بالدعاية السيئة قبل الأولمبياد ابتداء من الفزع من فيروس زيكا إلى الخوف من الجريمة والعنف.