وضع آليات لتقييم أنشطة المتقدمين للترقية بجامعة بني سويف
الإثنين 22/أغسطس/2016 - 12:17 م
احمد فتحي
طباعة
وافق مجلس جامعة بني سويف، على وضع آليات لتقييم أنشطة أعضاء هيئة التدريس المتقدمين للترقية بناءًا على المقترح المقدم من نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث.
وأوضح الدكتور أمين لطفي، أن هناك ثلاث محاور تتضمنها استمارة التقييم لعضو هيئة التدريس المتقدم للترقية لدرجة أستاذ مساعد أو أستاذ للدورة الثانية عشر 20162019، والتي يبلغ مقدارها عشرون درجة؛ بثلاثة محاور هي كالتالي الأنشطة التدريسية، الأنشطة البحثية، الأنشطة الجامعية.
وأشار رئيس الجامعة، أنه بالنسبة للأنشطة التدريسية يخصص لها ثماني درجات على النحو التالي المقررات التي يشارك في تدريسها، مدي التفاعل مع الطلاب، الكتب المؤلفة والمترجمة والتى لها رقم إيداع ومنشورة من ناشرين معروفين، ومدي المشاركة في أعمال الامتحانات ودقة مواعيد التسليم، وكذلك تقييم القسم لأعمال التدريس التي يقوم بها من خلال نتائج الامتحانات، ومدي التزامه في القيام بالمهام الموكلة إليه في أعمال لجان القسم المختلفة، ومشاركته في الأنشطة العلمية والإلكترونية المختلفة داخل القسم، ومعرفة رأي القسم في مدي مساهمته في رفع شأن القسم العلمي، وكذلك تقييم الجدية في أداء العمل بالمستوي المطلوب وفي الوقت المحدد.
وأضاف " لطفي "، هناك تقييم يختص بالأنشطة البحثية ويخصص لها ست درجات موزعة على البنود التالية الرسائل العلمية التى يشرف عليها أو مازال مشرفًا عليها حسب طبيعة الكلية، مدي الفاعلية في تنفيذ المهام الموكل إليه القيام بها من إدارة الكلية، والمؤتمرات العلمية التي شارك فيها بالحضور أو إلقاء بحث مع تحديد عنوانه أو شارك في تنظيمها، وكذلك المشروعات البحثية والتطبيقية التى شارك فيها، أو المنح البحثية التى حصل عليها سواء من داخل الجامعة أو خارجها، وأيضًا الاتصال والتفاعل مع بقية أعضاء هيئة التدريس بالكلية، أو خارجها (من قبل استقطاب أساتذة زائرين).
وأشار أ.دطريف شوقي – نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث، أنه من ضمن آليات لتقييم أنشطة أعضاء هيئة التدريس المتقدمين للترقية هناك أنشطة جامعية تخصص لها لها ست درجات موزعة وهي تشمل الإسهام في الجمعيات العلمية المشتركة فيها سواء على المستوي المحلي أو الدولي، المشاركة في أعمال اللجان المختلفة على مستوي الجامعة أو خارجها، المشاركة في المؤتمرات والمحاضرات الثقافية، المناقشات العلمية، حلقات العمل، الدورات التدريبية، ودورات تطوير أداء أعضاء هيئة التدريس، بالإضافة للأعمال الإنشائية والجوائز التي حصل عليها، وإدارة الوحدات ذات الطابع الخاص والمعامل على مستوي الجامعة والأعمال التي قام بها للمشاركة في خدمة المجتمع.
وأوضح الدكتور أمين لطفي، أن هناك ثلاث محاور تتضمنها استمارة التقييم لعضو هيئة التدريس المتقدم للترقية لدرجة أستاذ مساعد أو أستاذ للدورة الثانية عشر 20162019، والتي يبلغ مقدارها عشرون درجة؛ بثلاثة محاور هي كالتالي الأنشطة التدريسية، الأنشطة البحثية، الأنشطة الجامعية.
وأشار رئيس الجامعة، أنه بالنسبة للأنشطة التدريسية يخصص لها ثماني درجات على النحو التالي المقررات التي يشارك في تدريسها، مدي التفاعل مع الطلاب، الكتب المؤلفة والمترجمة والتى لها رقم إيداع ومنشورة من ناشرين معروفين، ومدي المشاركة في أعمال الامتحانات ودقة مواعيد التسليم، وكذلك تقييم القسم لأعمال التدريس التي يقوم بها من خلال نتائج الامتحانات، ومدي التزامه في القيام بالمهام الموكلة إليه في أعمال لجان القسم المختلفة، ومشاركته في الأنشطة العلمية والإلكترونية المختلفة داخل القسم، ومعرفة رأي القسم في مدي مساهمته في رفع شأن القسم العلمي، وكذلك تقييم الجدية في أداء العمل بالمستوي المطلوب وفي الوقت المحدد.
وأضاف " لطفي "، هناك تقييم يختص بالأنشطة البحثية ويخصص لها ست درجات موزعة على البنود التالية الرسائل العلمية التى يشرف عليها أو مازال مشرفًا عليها حسب طبيعة الكلية، مدي الفاعلية في تنفيذ المهام الموكل إليه القيام بها من إدارة الكلية، والمؤتمرات العلمية التي شارك فيها بالحضور أو إلقاء بحث مع تحديد عنوانه أو شارك في تنظيمها، وكذلك المشروعات البحثية والتطبيقية التى شارك فيها، أو المنح البحثية التى حصل عليها سواء من داخل الجامعة أو خارجها، وأيضًا الاتصال والتفاعل مع بقية أعضاء هيئة التدريس بالكلية، أو خارجها (من قبل استقطاب أساتذة زائرين).
وأشار أ.دطريف شوقي – نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث، أنه من ضمن آليات لتقييم أنشطة أعضاء هيئة التدريس المتقدمين للترقية هناك أنشطة جامعية تخصص لها لها ست درجات موزعة وهي تشمل الإسهام في الجمعيات العلمية المشتركة فيها سواء على المستوي المحلي أو الدولي، المشاركة في أعمال اللجان المختلفة على مستوي الجامعة أو خارجها، المشاركة في المؤتمرات والمحاضرات الثقافية، المناقشات العلمية، حلقات العمل، الدورات التدريبية، ودورات تطوير أداء أعضاء هيئة التدريس، بالإضافة للأعمال الإنشائية والجوائز التي حصل عليها، وإدارة الوحدات ذات الطابع الخاص والمعامل على مستوي الجامعة والأعمال التي قام بها للمشاركة في خدمة المجتمع.