متحدث "التحالف الدولي": قوات "ب ي د" انسحبت إلى شرق الفرات
الخميس 25/أغسطس/2016 - 06:15 م
وكالات
طباعة
قال متحدث عسكري أمريكي، إن قوات سوريا الديمقراطية (تقودها منظمة "ب ي د" الذراع السوري لـ"بي كا كا" الإرهابية) انسحبت إلى شرق نهر الفرات، مشيرًا لبقاء قوات أخرى منها لإنهاء عملية إزالة العبوات الناسفة بالمنطقة.
جاء ذلك في تغريدة نشرها المتحدث باسم قوات التحالف الدولي لمحاربة "داعش"، ستيف وارن، اليوم الخميس، على حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر".
وأوضح وارن أن "قوات سوريا الديمقراطية انسحبت إلى شرق الفرات في سوريا، استعدادًا لتحرير مدينة الرقة شمالي البلاد بشكل نهائي من قبضة تنظيم داعش".
وأضاف أن "الفصيل الرئيسي لقوات سوريا الديمقراطية انسحب للشرق، فيما بقيت قوات أخرى لإنهاء عملية تطهير وإزالة العبوات الناسفة بالمنطقة، كما هو مخطط له".
وتقود الولايات المتحدة، تحالفا دولياً مكونا من نحو 60 دولة، يشن غارات جوية على معاقل "داعش" في العراق وسوريا، كما يتولى جنود أمريكيون تقديم المشورة والتدريب لقوات محلية في البلدين لتعزيز قدرتها في الحرب ضد "داعش".
وفي وقت سابق اليوم، أبلغ وزير الخارجية الأمريكي، جون كيري، نظيره التركي، مولود جاويش أوغلو، انسحاب مليشيات تنظيم "ب ي د"، إلى شرق الفرات.
وأطلقت وحدات من القوات الخاصة في الجيش التركي والقوات الجوية للتحالف الدولي، فجر أمس الأربعاء، حملة عسكرية في جرابلس، أطلقت عليها اسم "درع الفرات"، تهدف إلى تطهير المدينة والمنطقة الحدودية من المنظمات الإرهابية، وخاصة تنظيم "داعش"، الذي يستهدف الدولة التركية ومواطنيها الأبرياء.
كما تهدف العملية إلى منع حدوث موجة نزوح جديدة من سوريا، وإيصال المساعدات الإنسانية إلى المدنيين في المنطقة، فضلا عن إيلاء الأولوية لوحدة الأراضي السورية ودعمها.
وفي غضون ساعات، مكّنت العملية العسكرية الجيش السوري الحر من طرد تنظيم "داعش" من جرابلس المحاذية للحدود التركية.
جاء ذلك في تغريدة نشرها المتحدث باسم قوات التحالف الدولي لمحاربة "داعش"، ستيف وارن، اليوم الخميس، على حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر".
وأوضح وارن أن "قوات سوريا الديمقراطية انسحبت إلى شرق الفرات في سوريا، استعدادًا لتحرير مدينة الرقة شمالي البلاد بشكل نهائي من قبضة تنظيم داعش".
وأضاف أن "الفصيل الرئيسي لقوات سوريا الديمقراطية انسحب للشرق، فيما بقيت قوات أخرى لإنهاء عملية تطهير وإزالة العبوات الناسفة بالمنطقة، كما هو مخطط له".
وتقود الولايات المتحدة، تحالفا دولياً مكونا من نحو 60 دولة، يشن غارات جوية على معاقل "داعش" في العراق وسوريا، كما يتولى جنود أمريكيون تقديم المشورة والتدريب لقوات محلية في البلدين لتعزيز قدرتها في الحرب ضد "داعش".
وفي وقت سابق اليوم، أبلغ وزير الخارجية الأمريكي، جون كيري، نظيره التركي، مولود جاويش أوغلو، انسحاب مليشيات تنظيم "ب ي د"، إلى شرق الفرات.
وأطلقت وحدات من القوات الخاصة في الجيش التركي والقوات الجوية للتحالف الدولي، فجر أمس الأربعاء، حملة عسكرية في جرابلس، أطلقت عليها اسم "درع الفرات"، تهدف إلى تطهير المدينة والمنطقة الحدودية من المنظمات الإرهابية، وخاصة تنظيم "داعش"، الذي يستهدف الدولة التركية ومواطنيها الأبرياء.
كما تهدف العملية إلى منع حدوث موجة نزوح جديدة من سوريا، وإيصال المساعدات الإنسانية إلى المدنيين في المنطقة، فضلا عن إيلاء الأولوية لوحدة الأراضي السورية ودعمها.
وفي غضون ساعات، مكّنت العملية العسكرية الجيش السوري الحر من طرد تنظيم "داعش" من جرابلس المحاذية للحدود التركية.