ألمانيا: نستقبل شهريا حوالي 16 ألف لاجئ
الجمعة 26/أغسطس/2016 - 07:52 م
وكالات
طباعة
تتوقع ألمانيا وصول ما بين 300 ألف و400 ألف لاجىء خلال العام الجاري، ما يقل بنسبة ثلثين عن عدد اللاجئين الذين قدموا إلى البلاد خلال العام الماضي.
وجاء في تقرير - صدر عن معهد تحليل سوق العمل والمهن في مدينة نورنبرج الألمانية أوردته قناة "روسيا اليوم" الفضائية مساء اليوم الجمعة - أنه منذ أبريل الماضي تستقبل ألمانيا شهريا حوالي 16 ألف لاجئ، فيما أشارت صحيفة "دي فيلت" إلى أن قرابة 200 ألف لاجئ وصلوا إلى البلاد في ذروة تدفق اللاجئين في نوفمبر الماضي.
وبحسب علماء المعهد، فإن عدد اللاجئين الفاعلين المرخص لهم بالعمل في ألمانيا، سيبلغ في نهاية العام الجاري قرابة 160 ألف شخص، وهو عدد مرشح للازدياد إلى 700 ألف مع مرور الزمن.
وأشار التقرير إلى أن التوقعات تأتي مع الأخذ بعين الاعتبار الأوضاع السياسية الحالية وأنها ستتحقق في حال بقاء الظروف الراهنة، بما فيها استمرار العمل بالاتفاق بين الاتحاد الأوروبي وتركيا حول موضوع الهجرة، وبقاء "طريق البلقان" مغلقة.
وتعيش أوروبا في السنوات الأخيرة أكبر أزمة هجرة منذ انتهاء الحرب العالمية الثانية، في مقدمة أسبابها سلسلة من النزاعات المسلحة وتفاقم الأزمات الاقتصادية في دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
يذكر أنه بحسب الوكالة الأوروبية لمراقبة الحدود (فرونتكس)، فإن 1.8 مليون مهاجر وصلوا إلى الاتحاد الأوروبي خلال عام 2015، فيما أحصت وزارة الداخلية الألمانية قدوم ما يزيد عن مليون لاجئ إلى أراضي ألمانيا خلال العام نفسه.
وجاء في تقرير - صدر عن معهد تحليل سوق العمل والمهن في مدينة نورنبرج الألمانية أوردته قناة "روسيا اليوم" الفضائية مساء اليوم الجمعة - أنه منذ أبريل الماضي تستقبل ألمانيا شهريا حوالي 16 ألف لاجئ، فيما أشارت صحيفة "دي فيلت" إلى أن قرابة 200 ألف لاجئ وصلوا إلى البلاد في ذروة تدفق اللاجئين في نوفمبر الماضي.
وبحسب علماء المعهد، فإن عدد اللاجئين الفاعلين المرخص لهم بالعمل في ألمانيا، سيبلغ في نهاية العام الجاري قرابة 160 ألف شخص، وهو عدد مرشح للازدياد إلى 700 ألف مع مرور الزمن.
وأشار التقرير إلى أن التوقعات تأتي مع الأخذ بعين الاعتبار الأوضاع السياسية الحالية وأنها ستتحقق في حال بقاء الظروف الراهنة، بما فيها استمرار العمل بالاتفاق بين الاتحاد الأوروبي وتركيا حول موضوع الهجرة، وبقاء "طريق البلقان" مغلقة.
وتعيش أوروبا في السنوات الأخيرة أكبر أزمة هجرة منذ انتهاء الحرب العالمية الثانية، في مقدمة أسبابها سلسلة من النزاعات المسلحة وتفاقم الأزمات الاقتصادية في دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
يذكر أنه بحسب الوكالة الأوروبية لمراقبة الحدود (فرونتكس)، فإن 1.8 مليون مهاجر وصلوا إلى الاتحاد الأوروبي خلال عام 2015، فيما أحصت وزارة الداخلية الألمانية قدوم ما يزيد عن مليون لاجئ إلى أراضي ألمانيا خلال العام نفسه.