شاهد.. صانعوا «الرقاق»: «بنشتغل فى الأعياد وباقى السنة إجازة»
الإثنين 29/أغسطس/2016 - 07:35 م
نغم رضا
طباعة
ترتبط كثير من الأعمال بعيد الأَضحى فقط، إذ تظهر بقرب دخول العيد، وتختفي بانتهائه، ومن أبرز هذه الأعمال في مصر، هي عمل الرقاق.
ويرجع انتشار الرقاق في عيد الأضحى، إلى وجود اللحمة، التي من خلالها يُسقى الرقاق، وتجولت عدسة "المواطن"، لمعرفة كواليس عمله، ومعاناة صانعيه.
"بنشتغل قبل العيد بس، وباقي السنة معتمدين على المعاش، ومش بنعمل رقاق باقي السنة عشان النصيب، بس ممكن ناس في المواسم زى مولد النبي أو عاشورة يطلبوا"، هكذا بدأت "نبوية عبد الحميد" حديثها معنا.
ووافقتها "نجلاء"، في الرأي، قائلة: "هو بيبقى موجود في العيد الكبير بس، ومش بيتطلب تاني، بيكون له شوقة –على حد تعبيرها".
وأكدت "نجلاء" أن سبب انتشار بيع "الرقاق"، في عيد الأضحي، ما هي إلا عادة، مثل ظهور الكنافة والقطايف بشهر رمضان.
وأوضحت أنه عبارة عن عجينة، من دقيق وماء وملح، يقطع إلى كرات صغيرة، ثم يفرد بالنشابة، ومن ثم تقوم بإدخاله إلى الفرن.
ويرجع انتشار الرقاق في عيد الأضحى، إلى وجود اللحمة، التي من خلالها يُسقى الرقاق، وتجولت عدسة "المواطن"، لمعرفة كواليس عمله، ومعاناة صانعيه.
"بنشتغل قبل العيد بس، وباقي السنة معتمدين على المعاش، ومش بنعمل رقاق باقي السنة عشان النصيب، بس ممكن ناس في المواسم زى مولد النبي أو عاشورة يطلبوا"، هكذا بدأت "نبوية عبد الحميد" حديثها معنا.
ووافقتها "نجلاء"، في الرأي، قائلة: "هو بيبقى موجود في العيد الكبير بس، ومش بيتطلب تاني، بيكون له شوقة –على حد تعبيرها".
وأكدت "نجلاء" أن سبب انتشار بيع "الرقاق"، في عيد الأضحي، ما هي إلا عادة، مثل ظهور الكنافة والقطايف بشهر رمضان.
وأوضحت أنه عبارة عن عجينة، من دقيق وماء وملح، يقطع إلى كرات صغيرة، ثم يفرد بالنشابة، ومن ثم تقوم بإدخاله إلى الفرن.