«الجيل» يدين التفجيرات الإرهابية الستة بسوريا
الثلاثاء 06/سبتمبر/2016 - 05:25 م
أسماء صبحي
طباعة
أدان حزب الجيل الديمقراطي برئاسة ناجي الشهابي، التفجيرات الإرهابية الستة التي استهدفت بها الجماعات الإرهابية المسلحة السكان المدنيين في محافظات طرطوس وحمص والحسكة وريف دمشق، صباح أمس الإثنين، واصفًا هذه الأعمال بكونها إجرامية دأبت تلك الجماعات المسلحة المدعومة خارجيًا على ممارستها.
وقال «الجيل» في بيان له منذ قليل، أن تلك التفجيرات الإرهابية الدموية تقوم بها تلك الجماعات الإرهابية، التي تصفها الدول الداعمة وعلى رأسهم أمريكا وبريطانيا وفرنسا وتركيا، بالجماعات المعتدلة أمثال ومن أمثلة هذه الجماعات «جبهة النصرة» التي غيرت جلدتها مؤخرًا لتطلق على نفسها اسم «جبهة فتح الشام»، وكذلك «جيش الإسلام»، و«أحرار الشام»، و«جيش الفتح»، و«حركة نور الدين الزنكي»، وهي في حقيقة الأمر جماعات إرهابية تقتل الشعب السوري وتدمر مقدراته وبنيته التحتية.
ودعا الحزب مجلس الأمن إلى إدانة هذه الأعمال الإرهابية ومعاقبة من يقف خلفها.
وأعرب البيان عن ثقته في قدرة حكومة الجمهورية العربية السورية، فى الوصول إلى حل سياسي للأزمة عبر حوار سوري، للقضاء على الإرهاب، وإعادة بناء ما دمره الإرهابيون وشركائهم ومموليهم وداعميهم، حتى تتمكن سوريا من استعادة الأمن والاستقرار.
من جانبه قال ناجي الشهابي، رئيس حزب الجيل، إن الإرهاب الذي ترعاه أمريكا وحلفائها في سوريا هو نفسه إلارهاب الذي تحاربه مصر في سيناء، والذي يعد بمثتبة خطر على كل دول العالم.
وطالب «الشهابي»، مجلس الأمن والمجتمع الدولي بمواجهة الإرهاب وداعميه ومموليه قبل أن يمتد إلى دول لعالم، مع سرعة رفع العقوبات الإقتصادية الموقعة على الدولة السورية.
وقال «الجيل» في بيان له منذ قليل، أن تلك التفجيرات الإرهابية الدموية تقوم بها تلك الجماعات الإرهابية، التي تصفها الدول الداعمة وعلى رأسهم أمريكا وبريطانيا وفرنسا وتركيا، بالجماعات المعتدلة أمثال ومن أمثلة هذه الجماعات «جبهة النصرة» التي غيرت جلدتها مؤخرًا لتطلق على نفسها اسم «جبهة فتح الشام»، وكذلك «جيش الإسلام»، و«أحرار الشام»، و«جيش الفتح»، و«حركة نور الدين الزنكي»، وهي في حقيقة الأمر جماعات إرهابية تقتل الشعب السوري وتدمر مقدراته وبنيته التحتية.
ودعا الحزب مجلس الأمن إلى إدانة هذه الأعمال الإرهابية ومعاقبة من يقف خلفها.
وأعرب البيان عن ثقته في قدرة حكومة الجمهورية العربية السورية، فى الوصول إلى حل سياسي للأزمة عبر حوار سوري، للقضاء على الإرهاب، وإعادة بناء ما دمره الإرهابيون وشركائهم ومموليهم وداعميهم، حتى تتمكن سوريا من استعادة الأمن والاستقرار.
من جانبه قال ناجي الشهابي، رئيس حزب الجيل، إن الإرهاب الذي ترعاه أمريكا وحلفائها في سوريا هو نفسه إلارهاب الذي تحاربه مصر في سيناء، والذي يعد بمثتبة خطر على كل دول العالم.
وطالب «الشهابي»، مجلس الأمن والمجتمع الدولي بمواجهة الإرهاب وداعميه ومموليه قبل أن يمتد إلى دول لعالم، مع سرعة رفع العقوبات الإقتصادية الموقعة على الدولة السورية.