إسقاط عضويه "توفيق عكاشة":
أعلن النائب أحمد الشريف عضو البرلمان عن حزب النور موافقته على إسقاط العضوية عن النائب توفيق عكاشة، قائلا "كان هناك دبلوماسية شعبية تشكل من أعضاء البرلمان، لكن هناك فارق بين الدبلوماسية الشعبية والدبلوماسية المنزلية".

وأمتنع النائب خالد حماد عن التصويت على إسقاط العضوية عن "عكاشة"وأعلن النائب حسن السيد موافقته على إسقاط عضويته وطالبت النائبة نشوى الديب بغلق قناة الفراعين.

خناقات مرتضى منصور:
لا يزال مرتضى منصور عضو مجلس النواب ورئيس نادي الزمالك يثير الجدل داخل الشارع المصري بـ «خناقاته» ومهاجمته لكل من يختلف معه في الآراء، حتى أطلق عليه البعض «بلطجي البرلمان».

مشادة مع «عطا سليم»:
وقعت مشادات كلامية، وصلت إلى حد التشابك بالأيدي، بين المستشار مرتضى منصور، والنائب محمد عطا سليم، في قاعة البهو الفرعوني بمجلس النواب.

ونشبت الأزمة بسبب كلمة محمد عطا سليم: "أنا إخوان بس مش بيجيبولنا نسوان، زي مرتضى منصور ما بيقول"، وهو ما تسبب في إثارة البلبة داخل اللجنة.

مشادة مع أحمد طنطاوي:
نشبت مشادة كلامية بين النائبين أحمد الطنطاوي، ومرتضى منصور، بالجلسة العامة بسبب ذكر الأخير 4 أسماء لنواب في كلمته ووصفهم بأنهم سفهاء ويشوهون صورة المجلس.

وطالب طنطاوي بأن يتم وضع قاعدة واحدة للتعامل مع من يسئ إلى زملائه النواب في حديثه ويطبق على الجميع دون استثناء أحد، وهذا ما أثار حفيظة مرتضى منصور، الذي اعترض بشدة وعلق الطنطاوي، قائلا: "أنا أكبر من إني أرد عليك.

بطلان عضوية نجل مرتضى منصور:
تصاعدت حدة الخلافات داخل البرلمان حول الحكم الصادر من محكمة النقض ببطلان عضوية النائب أحمد مرتضى منصور، عن دائرة الدقي والعجوزة، وتصعيد منافسه الدكتور عمرو الشوبكي بديلًا عنه.

وأعرب "الحريرى"، عن سعادته بصعود الدكتور عمرو الشوبكى فى دائرة الدقى والعجوزة.

وقال أحمد بكر:"عمرو الشوبكى كان مرشحا نفسه أيام محمد مرسى فى البرلمان عن دائرة إمبابة.. ونجح فى الانتخابات وبعدها فص ملح وداب.

وقال المستشار الدكتور بهاء الدين أبو شقة، رئيس اللجنة التشريعية بمجلس النواب، إنه لم يكن باستطاعته التعبير عن رأيه في حكم بطلان عضوية النائب أحمد مرتضى منصور، وتصعيد الدكتور عمرو الشوبكي بدلا منه، طالما أن اللجنة التشريعية لازالت تناقش الحكم.

تيشرت أحمد طنطاوي:
وقال احمد طنطاوى عضو مجلس النواب، إن ارتداءه "تيشيرت" خلال الجلسة العامة لمجلس النواب، لم يكن انتصارا له شخصيا، ولكنه انتصار لأمرين منهما أنه لم يسمح بإهانة زى يرتديه الغالبية العظمى من الشعب المصرى.

حضر أحمد الطنطاوى، متحديا الدكتور على عبد العال رئيس المجلس، عقب الأزمة التى نشبت بينهما حيث اعترض عبد العال على ملابس طنطاوى، رغم أن عبد العال حذره من حضور الجلسات بملابس مماثلة ثانية، قائلا له: "إحنا مش بنلعب كورة".

"عبدالعال وسري صيام":
ولم تكن "خناقة" رئيس مجلس النواب مع النائب إيهاب الخولي الأولى من نوعها أو الأخيرة له مع أعضاء البرلمان، فتبعها بمشاداة كلامية أخرى مع المستشار سري صيام في أولى جلسات البرلمان، بعد اعتراضه على طريقة إدارة عبد العال للجلسة.

واتهمه صيام وقتها بتفسير المادة 117 بشكل خاطئ، وأنه لا يمكن تأجيل الجلسة المنعقدة، وأن الدستور تحدث عن أول اجتماع لدور الانعقاد للفصل التشريعي، ولم يتحدث عن جلسة"، واعترض عليه عبدالعال قائلًا: "لم ابتدع تقاليد برلمانية".