عيوب ذبح الأضحية بالعيد
الأحد 11/سبتمبر/2016 - 06:18 م
هاجر ناصر
طباعة
حدد الإسلام 20 نوعًا من العيوب، إذا أصاب أحدها الأضحية يمنع ذبحها، حيث يشترط فى الأُضْحِيَّة سلامتها من العيوب الفاحشة، وهى العيوب التى من شأنها أن تنقص الشحم أو اللحم إلا ما استثنى، وبناءً على هذا الشرط لا تجزئ الأضحية بما يأتى
:
1) العمياء.
(2) العوراء البيِّن عورها، وهى التى ذهب بصر إحدى عينيها، وفسرها الحنابلة بأنها التى انخسفت عينها وذهبت، لأنها عضو مستطاب، فلو لم تذهب العين أجزأت عندهم، وإن كان على عينها بياض يمنع الإبصار.
(3) مقطوعة اللسان بالكلية.
(4) ما ذهب من لسانها مقدار كثير. وقال الشافعية “يضر قطع بعض اللسان ولو قليلا”.
(5) الجدعاء وهى مقطوعة الأنف.
(6) مقطوعة الأذنين أو إحداهما، وكذا السكاء وهى: فاقدة الأذنين أو إحداهما خلقة، وخالف الحنابلة فى السكاء.
(7) ما ذهب بعض الأذن مطلقا.
(8) العرجاء البيِّن عرجها، وهى التى لا تقدر أن تمشى برجلها إلى المنسك – أى المذبح – وفسرها المالكية والشافعية بالتى لا تسير بسير صواحبها.
(9) الجذماء وهى: مقطوعة اليد أو الرجل، وكذا فاقدة إحداهما خلقة.
(10) الجذاء وهى: التى قطعت رءوس ضروعها أو يبست.
وقال الشافعية: يضر قطع بعض الضرع، ولو قليلا.
(11) مقطوعة الإلية، وكذا فاقدتها خلقة، وخالف الشافعية فقالوا بإجزاء فاقدة الإلية خلقة، بخلاف مقطوعتها.
(12) ما ذهب من إليتها مقدار كثير.
(13) مقطوعة الذنَب، وكذا فاقدته خلقة، وهى المسماة بالبتراء.
(14) ما ذهب من ذنَبها مقدار كثير.
(15) المريضة البين مرضها، أى التى يظهر مرضها لمن يراها.
(16) العجفاء التى لا تنقى، وهى المهزولة التى ذهب نقيها، وهو المخ الذى فى داخل العظام، فإنها لا تجزئ، لأن تمام الخلقة أمر ظاهر، فإذا تبين خلافه كان تقصيرا.
(17) مُصَرَّمَة الأطباء، وهى التى عولجت حتى انقطع لبنها.
(18) الْجَلاَّلَة، وهى التى تأكل العذرة ولا تأكل غيرها، مما لم تستبرأ؛ بأن تحبس أربعين يوما إن كانت من الإبل، أو عشرين يوما إن كانت من البقر، أو عشرة إن كانت من الغنم.
(19)وذكر الشافعية من أن (الهيماء) لا تجزئ، وهى المصابة بالهيام وهو عطش شديد لا ترتوى معه بالماء، فتهيم فى الأرض ولا ترعى.
(20) وكذا (الحامل) على الأصح، لأن الحمل يفسد الجوف، ويجعل اللحم رديئا.
:
1) العمياء.
(2) العوراء البيِّن عورها، وهى التى ذهب بصر إحدى عينيها، وفسرها الحنابلة بأنها التى انخسفت عينها وذهبت، لأنها عضو مستطاب، فلو لم تذهب العين أجزأت عندهم، وإن كان على عينها بياض يمنع الإبصار.
(3) مقطوعة اللسان بالكلية.
(4) ما ذهب من لسانها مقدار كثير. وقال الشافعية “يضر قطع بعض اللسان ولو قليلا”.
(5) الجدعاء وهى مقطوعة الأنف.
(6) مقطوعة الأذنين أو إحداهما، وكذا السكاء وهى: فاقدة الأذنين أو إحداهما خلقة، وخالف الحنابلة فى السكاء.
(7) ما ذهب بعض الأذن مطلقا.
(8) العرجاء البيِّن عرجها، وهى التى لا تقدر أن تمشى برجلها إلى المنسك – أى المذبح – وفسرها المالكية والشافعية بالتى لا تسير بسير صواحبها.
(9) الجذماء وهى: مقطوعة اليد أو الرجل، وكذا فاقدة إحداهما خلقة.
(10) الجذاء وهى: التى قطعت رءوس ضروعها أو يبست.
وقال الشافعية: يضر قطع بعض الضرع، ولو قليلا.
(11) مقطوعة الإلية، وكذا فاقدتها خلقة، وخالف الشافعية فقالوا بإجزاء فاقدة الإلية خلقة، بخلاف مقطوعتها.
(12) ما ذهب من إليتها مقدار كثير.
(13) مقطوعة الذنَب، وكذا فاقدته خلقة، وهى المسماة بالبتراء.
(14) ما ذهب من ذنَبها مقدار كثير.
(15) المريضة البين مرضها، أى التى يظهر مرضها لمن يراها.
(16) العجفاء التى لا تنقى، وهى المهزولة التى ذهب نقيها، وهو المخ الذى فى داخل العظام، فإنها لا تجزئ، لأن تمام الخلقة أمر ظاهر، فإذا تبين خلافه كان تقصيرا.
(17) مُصَرَّمَة الأطباء، وهى التى عولجت حتى انقطع لبنها.
(18) الْجَلاَّلَة، وهى التى تأكل العذرة ولا تأكل غيرها، مما لم تستبرأ؛ بأن تحبس أربعين يوما إن كانت من الإبل، أو عشرين يوما إن كانت من البقر، أو عشرة إن كانت من الغنم.
(19)وذكر الشافعية من أن (الهيماء) لا تجزئ، وهى المصابة بالهيام وهو عطش شديد لا ترتوى معه بالماء، فتهيم فى الأرض ولا ترعى.
(20) وكذا (الحامل) على الأصح، لأن الحمل يفسد الجوف، ويجعل اللحم رديئا.