7 أسباب تمنح عيد الأضحى الأفضلية عن سائر الأعياد
الإثنين 12/سبتمبر/2016 - 03:57 م
نهال السيد
طباعة
استقبل المسلمون فى مصر وكل أنحاء العالم، اليوم الاثنين، أول أيام عيد الأضحى المبارك، ويستمر لمدة أربعة أيام حتى يوم 13 ذو الحجة، وتسمى أيام التشريق فى مناسك الحج، ويشكل هذا العيد فرصة لإحياء سنة نبينا إبراهيم عليه السلام والتأمل في دلالاتها المادية والرمزية العميقة القائمة على الصدق والتقوى، والامتثال لأمر الله والخضوع له سبحانه وتعالى.
و لعيد الأضحى أو "العيد الكبير" كما يسميه المصريون، فضل وميزات على سائر الأعياد الأخرى تتجلى فى سبعة مواضع، هى: أولا أنه يأتى بعد تمتع الموعودين بالعفو الإلهى، حيث تتزامن هذه المناسبة الدينية العظيمة مع انتهاء حجاج بيت الله الحرام من أداء مناسكهم واستعدادهم للعودة إلى ديارهم فائزين بمغفرة الله تعالى وثوابه العظيم ورحمته الواسعة.
وثاني هذه المواضع هو أن ميقاته الزمنى موحدا بإجماع جميع المسلمين دون غيره من المناسبات الدينية التى تختلف فى توقيتاتها الزمنية حسب الرقعة الجغرافية لكل بلد، تبعا لظهور الهلال فيه أو عدم ظهوره.. وثالثها أنه يبدأ في أفضل أيام الدنيا عند الله، ال"الليال العشر" التي عظمها الله عز وجل في القرآن.
ويأتي رابع المواضع أن أغلب من يحتفل به من المسلمين يلتمسون الحج الركن الخامس للإسلام والشعيرة الكبرى .. خامسا أن فيه أيام التشريق التى يمنع صيامها فأيام عيد الأضحى أيام أكل وشرب.. وسادسا أنه يترجم العدالة الاجتماعية والمساواة بين المسلمين، سواء في مناسك وشعائر الحج ورمزيتها أو في تكافل المسلمين فيما بينهم بالتهادي بلحوم الأضاحي.. سابعا أنه يعكس أسمى معانى التضحية والفداء والطاعة لله وبر الأباء.
وتختلف تسمية عيد الأضحى من بلد لآخر، وله أسماء مختلفة منها يوم النحر، والعيد الكبير، وعيد الحجاج، وعيد القربان، وكلها أسماء تدل على مايميز هذا العيد من طقوس.
ففي جزيرة العرب يسمى بعيد الضحية أو عيد النحر لأن فيه تنحر الأضحية تقربا إلى الله سبحانه وتعالى وعملا بسنة رسوله صلى الله عليه وسلم والأنبياء من قبله.
وفى مصر ودول المغرب العربي فيطلق عليه (العيد الكبير) نسبة لمدة الاحتفال به وللحركة التجارية التي يشهدها مقارنة مع عيد الفطر، فيما سطلق عليه الأيرانيون (عيد القربان) في إشارة إلى مقاصده العليا المتمثلة في الامتثال لأمر الله والتقرب إليه.
ويعرف في البحرين بعيد الحجاج لارتباطه باحتفالات الحجاج بإتمام وقفة عرفة التي تعتبر أهم مناسك الحج.
و لعيد الأضحى أو "العيد الكبير" كما يسميه المصريون، فضل وميزات على سائر الأعياد الأخرى تتجلى فى سبعة مواضع، هى: أولا أنه يأتى بعد تمتع الموعودين بالعفو الإلهى، حيث تتزامن هذه المناسبة الدينية العظيمة مع انتهاء حجاج بيت الله الحرام من أداء مناسكهم واستعدادهم للعودة إلى ديارهم فائزين بمغفرة الله تعالى وثوابه العظيم ورحمته الواسعة.
وثاني هذه المواضع هو أن ميقاته الزمنى موحدا بإجماع جميع المسلمين دون غيره من المناسبات الدينية التى تختلف فى توقيتاتها الزمنية حسب الرقعة الجغرافية لكل بلد، تبعا لظهور الهلال فيه أو عدم ظهوره.. وثالثها أنه يبدأ في أفضل أيام الدنيا عند الله، ال"الليال العشر" التي عظمها الله عز وجل في القرآن.
ويأتي رابع المواضع أن أغلب من يحتفل به من المسلمين يلتمسون الحج الركن الخامس للإسلام والشعيرة الكبرى .. خامسا أن فيه أيام التشريق التى يمنع صيامها فأيام عيد الأضحى أيام أكل وشرب.. وسادسا أنه يترجم العدالة الاجتماعية والمساواة بين المسلمين، سواء في مناسك وشعائر الحج ورمزيتها أو في تكافل المسلمين فيما بينهم بالتهادي بلحوم الأضاحي.. سابعا أنه يعكس أسمى معانى التضحية والفداء والطاعة لله وبر الأباء.
وتختلف تسمية عيد الأضحى من بلد لآخر، وله أسماء مختلفة منها يوم النحر، والعيد الكبير، وعيد الحجاج، وعيد القربان، وكلها أسماء تدل على مايميز هذا العيد من طقوس.
ففي جزيرة العرب يسمى بعيد الضحية أو عيد النحر لأن فيه تنحر الأضحية تقربا إلى الله سبحانه وتعالى وعملا بسنة رسوله صلى الله عليه وسلم والأنبياء من قبله.
وفى مصر ودول المغرب العربي فيطلق عليه (العيد الكبير) نسبة لمدة الاحتفال به وللحركة التجارية التي يشهدها مقارنة مع عيد الفطر، فيما سطلق عليه الأيرانيون (عيد القربان) في إشارة إلى مقاصده العليا المتمثلة في الامتثال لأمر الله والتقرب إليه.
ويعرف في البحرين بعيد الحجاج لارتباطه باحتفالات الحجاج بإتمام وقفة عرفة التي تعتبر أهم مناسك الحج.