الزوج المخدوع: « زوجتى تزوجت عشقيها عرفيا ومارسا الجنس أمامي»
الثلاثاء 20/سبتمبر/2016 - 03:54 م
إيمان عبدالعاطي
طباعة
" ج . ص" زوج في أواخر العقد الثالث من عمره، ذهب ليطرق أبواب محكمة الأسرة بمصر الجديدة، ليقيم دعوى إسقاط حضانة زوجته لطفلتيها، لكونها لا تصلح أن تكون أمًا، ويطالب بضم الطفلتين إلى عمتهما بعد وفاة والدته، وذلك بعدما شاهد زوجته في أحضان رجل أخر، في غرفة نومه، وذلك بعد مرور 8 سنوات من زواجهما، ولكن الصدمة الكبري لم تكن بمشاهدته لزوجته مع رجل أخر، إلا أنه فوجئ بزواجها من عشيقها عرفيا، رغم أنها مازالت على عصمته.
وقف الزوج المخدوع في شرفه أمام هيئة المحكمة ليقول: "تزوجتها منذ 8 سنوات وأنجبت منها طفلتين، فحياتنا لم تكن مثالية، فكانت مليئة، بالخلافات والتشاجر المستمر بيننا، دون سبب واضح لذلك، فكنت أتحمل كثرة شجارها معى من أجل الحفاظ على إستقرار المنزل، بعد إنجابها للطفلتين.
وأضاف: حتى قد جاء اليوم، لأعرف فيه سبب كثرة تشاجرها وإبتعادها عنى طوال السنوات الأخيرة من زواجنا، فذات يوم، عدت إلى المنزل نهارا وليس ليلا كعادتي، فوجدت زوجتى فى أحضان رجل أخر، بغرفة نومي، وبمواجهتها، اعترفت لى أنها متزوجة منه عرفيا رغم أنها لاتزال فى عصمتى.
وتابع: يومها نزل اعترافها علىّ كالصاعقة، وفكرت أن أثأر لشرفى منها لكنى تراجعت فى آخر لحظة، فأدركت أنها لاتستحق لقضاء ولو ساعة واحدة داخل السجن، وياليتها استحت ما فعلت لكنى فوجئت بعدها بتعديها علىّ بالضرب كى تدارى على خيانتها، وهرعت إلى قسم الشرطة، لتحرر محضرين بواقعتى الجمع بين الزوجين والضرب، وهذا ما دفعني للذهاب لمحكمة الأسرة وإقامة دعوى، وخاصة أن القانون وضعنى فى ذيل الحاضنين رغم أننى الأب وأولى برعاية ابنتى وتربيتهما من أى أحد.
وإختتم حديثه: لم أجد سببا واضحا لفعل زوجتي مثل هذه الفضيحة، فقد وضعت نفسها تحت طائلة القانون، بعدما تسببت فى العار لطفلتيها.
وقف الزوج المخدوع في شرفه أمام هيئة المحكمة ليقول: "تزوجتها منذ 8 سنوات وأنجبت منها طفلتين، فحياتنا لم تكن مثالية، فكانت مليئة، بالخلافات والتشاجر المستمر بيننا، دون سبب واضح لذلك، فكنت أتحمل كثرة شجارها معى من أجل الحفاظ على إستقرار المنزل، بعد إنجابها للطفلتين.
وأضاف: حتى قد جاء اليوم، لأعرف فيه سبب كثرة تشاجرها وإبتعادها عنى طوال السنوات الأخيرة من زواجنا، فذات يوم، عدت إلى المنزل نهارا وليس ليلا كعادتي، فوجدت زوجتى فى أحضان رجل أخر، بغرفة نومي، وبمواجهتها، اعترفت لى أنها متزوجة منه عرفيا رغم أنها لاتزال فى عصمتى.
وتابع: يومها نزل اعترافها علىّ كالصاعقة، وفكرت أن أثأر لشرفى منها لكنى تراجعت فى آخر لحظة، فأدركت أنها لاتستحق لقضاء ولو ساعة واحدة داخل السجن، وياليتها استحت ما فعلت لكنى فوجئت بعدها بتعديها علىّ بالضرب كى تدارى على خيانتها، وهرعت إلى قسم الشرطة، لتحرر محضرين بواقعتى الجمع بين الزوجين والضرب، وهذا ما دفعني للذهاب لمحكمة الأسرة وإقامة دعوى، وخاصة أن القانون وضعنى فى ذيل الحاضنين رغم أننى الأب وأولى برعاية ابنتى وتربيتهما من أى أحد.
وإختتم حديثه: لم أجد سببا واضحا لفعل زوجتي مثل هذه الفضيحة، فقد وضعت نفسها تحت طائلة القانون، بعدما تسببت فى العار لطفلتيها.