الوحش يكشف لـ«المواطن» أسباب مشاجرته مع «مفتى استراليا»: ارتد عن الإسلام واعتنق المسيحية.. أفاق وأداة من أدوات اللوبي الصهيوني.. الدكتوراه الحاصل عليها في الشريعة والقانون مزورة.. وسأقاضى «شيخ الأزهر»
الثلاثاء 27/سبتمبر/2016 - 02:36 م
سارة صقر
طباعة
رجل قانون أثار جدلًا واسعًا بالعديد من القضايا التي دافع عنها، ومهاجمة بعض المؤسسات التي تتخذ ستار قانوني لها، ليقوم بفضحها، والتصدي للعديد من الدعاة أصحاب الفتاوى المشبوهة،.. هكذا هو «نبيه الوحش».
ومساء أمس اعتدى «الوحش» بالحذاء على الدكتور الدكتور مصطفي راشد رئيس قسم الشريعة بجامعة الأزهر، خلال استضافتهما في إحدى القنوات الفضائية، لاعتراضه على تعديه على بعض المشايخ مثل الشعرواى.
وأشار «الوحش» خلال حواره لــ«المواطن» إلى أن لديه أوراق تثبت أن الدكتوراة الحاصل عليها في الشريعة والقانون مزورة.
- في البداية حدثنا عن سبب انفعالك مساء أمس على الدكتور الدكتور مصطفي راشد؟
سبب انفعالي أن هذا الرجل كاذب واَفاق وأداة من أدوات اللوبي الغربي والصهيوني، والإعلام يروج له، كما إنني حاولت أن أسيطر علي غضبي وحاولت أن استشهد برأي الإمام محمد متولي الشعراوي، والدكتور نصر فريد واصل، ودكتور صبري عبد الرؤوف، غير أنه استمر في الإستفزاز وقام بالإستهزاء بالإمام متولي الشعراوي ودكتور نصر واصل.
ومن المعروف بالمستندات أن هذا الرجل ليس عالم ولا أزهري، حيث أنه ارتد عن الدين الإسلامي ودخل في المسيحية منذ 9ديسمبر 2011، ومن غير المعقول أن يحرم الحجاب ويحلل شرب الخمر، والعتبي علي الإعلام الذي سمح له بالظهور في الوسائط الإعلامية.
2_ ما هي الإجراءات القانونية التي ستتخذها ضد دكتور مصطفي راشد؟
هناك إجراءات قانونية عديدة ضده، ولدينا أوراق تثبت أن الدكتوراة الحاصل عليها في الشريعة والقانون مزورة، وسنقوم غدًا بتقديم بلاغ للنائب العام ضده واختصم فيه شيخ الأزهر ووزير الأوقاف والمفتي المتقاعسين عن اتخاذ أية إجراءات ضده.
كما إنني قمت اليوم بتوجيه إنذار بمنعه من الظهور في جميع وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة، وإنذار للأوقاف بتحويله للجنة التأديبية تمهيدًا لفصله، والتحقيق معه في واقعة إنتحال صفة شيخ أزهري، وإرتداء ملابس أزهرية وإزدراء الدين الإسلامي والطوائف المنتمية إليه.
وغدًا سنتقدم ببلاغ للنائب العام في واقعة ارتداده عن الإسلام، وستقام الدعوي بشطبه كمسلم من خانة البطاقة، بعد اعتناقه المسيحية، حيث يعتبر هذا قانونيًا تزوير في أوراق رسمية وتضليل للجهات التي يتعامل معها والطلاب الذي يقوم بالتدريس لهم.
_ تحدثت في السابق وزعمت أن الإمام مختار جمعة زعيم هذا الفكر.. كيف ذلك ؟
نعم.. كما أن مختار جمعة متستر علي دعاة وأئمة متهمين بوقائع تحرش جنسي، وتزوير في أوراق رسمية، والعديد من الجرائم المخلة بالشرف.
كما إنه أيضًا مسجل خطر بالأوراق والمستندات.
-برأيك.. كيف نواجه هذا الفكر الذي يعمل علي إزدراء الأديان؟ والحد من تلك الفتاوي؟
مواجهة تلك الفتاوي عن طريق تنشيط لجنة الفتاوي في الأزهر، ومجمع البحوث الإسلامية، والسيطرة علي علي الفتاوي الأخري لغير المختصيين.
- ما هي الأسباب التي أدت لإنتشار الإلحاد؟ وكيف نحد من تلك الظاهرة؟
انتشار ظاهرة الإلحاد نتيجة تسيب الأزهر الشريف والغفلة في إنتشار الفكر الوسطي للإسلام، الأمر الذي أعطي الفرصة للجماعات المتطرفة لنشر دعواتهم المتشددة، وهذا الأمر ساعد علي ظهور الإلحاد.
ومساء أمس اعتدى «الوحش» بالحذاء على الدكتور الدكتور مصطفي راشد رئيس قسم الشريعة بجامعة الأزهر، خلال استضافتهما في إحدى القنوات الفضائية، لاعتراضه على تعديه على بعض المشايخ مثل الشعرواى.
وأشار «الوحش» خلال حواره لــ«المواطن» إلى أن لديه أوراق تثبت أن الدكتوراة الحاصل عليها في الشريعة والقانون مزورة.
- في البداية حدثنا عن سبب انفعالك مساء أمس على الدكتور الدكتور مصطفي راشد؟
سبب انفعالي أن هذا الرجل كاذب واَفاق وأداة من أدوات اللوبي الغربي والصهيوني، والإعلام يروج له، كما إنني حاولت أن أسيطر علي غضبي وحاولت أن استشهد برأي الإمام محمد متولي الشعراوي، والدكتور نصر فريد واصل، ودكتور صبري عبد الرؤوف، غير أنه استمر في الإستفزاز وقام بالإستهزاء بالإمام متولي الشعراوي ودكتور نصر واصل.
ومن المعروف بالمستندات أن هذا الرجل ليس عالم ولا أزهري، حيث أنه ارتد عن الدين الإسلامي ودخل في المسيحية منذ 9ديسمبر 2011، ومن غير المعقول أن يحرم الحجاب ويحلل شرب الخمر، والعتبي علي الإعلام الذي سمح له بالظهور في الوسائط الإعلامية.
2_ ما هي الإجراءات القانونية التي ستتخذها ضد دكتور مصطفي راشد؟
هناك إجراءات قانونية عديدة ضده، ولدينا أوراق تثبت أن الدكتوراة الحاصل عليها في الشريعة والقانون مزورة، وسنقوم غدًا بتقديم بلاغ للنائب العام ضده واختصم فيه شيخ الأزهر ووزير الأوقاف والمفتي المتقاعسين عن اتخاذ أية إجراءات ضده.
كما إنني قمت اليوم بتوجيه إنذار بمنعه من الظهور في جميع وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة، وإنذار للأوقاف بتحويله للجنة التأديبية تمهيدًا لفصله، والتحقيق معه في واقعة إنتحال صفة شيخ أزهري، وإرتداء ملابس أزهرية وإزدراء الدين الإسلامي والطوائف المنتمية إليه.
وغدًا سنتقدم ببلاغ للنائب العام في واقعة ارتداده عن الإسلام، وستقام الدعوي بشطبه كمسلم من خانة البطاقة، بعد اعتناقه المسيحية، حيث يعتبر هذا قانونيًا تزوير في أوراق رسمية وتضليل للجهات التي يتعامل معها والطلاب الذي يقوم بالتدريس لهم.
_ تحدثت في السابق وزعمت أن الإمام مختار جمعة زعيم هذا الفكر.. كيف ذلك ؟
نعم.. كما أن مختار جمعة متستر علي دعاة وأئمة متهمين بوقائع تحرش جنسي، وتزوير في أوراق رسمية، والعديد من الجرائم المخلة بالشرف.
كما إنه أيضًا مسجل خطر بالأوراق والمستندات.
-برأيك.. كيف نواجه هذا الفكر الذي يعمل علي إزدراء الأديان؟ والحد من تلك الفتاوي؟
مواجهة تلك الفتاوي عن طريق تنشيط لجنة الفتاوي في الأزهر، ومجمع البحوث الإسلامية، والسيطرة علي علي الفتاوي الأخري لغير المختصيين.
- ما هي الأسباب التي أدت لإنتشار الإلحاد؟ وكيف نحد من تلك الظاهرة؟
انتشار ظاهرة الإلحاد نتيجة تسيب الأزهر الشريف والغفلة في إنتشار الفكر الوسطي للإسلام، الأمر الذي أعطي الفرصة للجماعات المتطرفة لنشر دعواتهم المتشددة، وهذا الأمر ساعد علي ظهور الإلحاد.