"تمرد الجماعة الإسلامية": تبرأنا من "بناء وتنمية" الإرهاب
الأربعاء 16/نوفمبر/2016 - 07:41 م
محمد عودة
طباعة
أطلق وليد البرش، مؤسس تمرد الجماعة الإسلامية، والباحث في الشؤون الإسلامية بيانًا بمناسبة ذكرى مرور 3 سنوات على تأسيس الحركة، يثبت فيه تبرؤ حركة "تمرد الجماعة" من قيادات حزب البناء والتنمية الذى يدعم الإرهاب.
وقال "البرش"، منسق الحركة، في تدوينة له عبر موقع التواصل الاجتماعي، إن في مثل هذا اليوم منذ 3 أعوام بدأت هذه الحركة التي كانت قبسًا من نور أضاء للحائرين من أبناء الجماعة الطريق، وأوضحت لهم معالم الخروج من النفق المظلم الذي أدخلهم فيه قادة العنف وأمراء الدم.
وأضاف البرش: "لقد تميزنا عن باقي الحركات التي تبعتنا في معارضة الجماعة بوضوح الرؤية ووضع خطة محددة تهدف إلى إعادة الجماعة إلى التصالح مع الوطن، وإلى مراعاة الواجب الوطني، وإلى انتهاج السلمية، وتفعيل المراجعات الشرعية المسماة بمبادرة وقف العنف.
وتابع "البرش" في تدوينته، "إعلان مطالب واضحة تعني المطالبة بإخضاع الجماعة أعضاءً وتمويلًا لرقابة القانون ولأحكامه، وإخضاع أنشطتها للأزهر الشريف دراسة وترخيصًا، وإلغاء مبدأ السمع والطاعة في الجماعة لتحرير إرادة الأفراد وعقولهم والتبرؤ من حزب بناء وتنمية الإرهاب وقطع الصلات مع كل من يضر الأمن القومي المصري".
وأكد "البرش" أن الحركة حققت العديد من الإنجازات منها الإطاحة بقادة الدم في دمياط، أحمد الإسكندراني، وزكريا الجمال، وعادل الشرقاوي، وكشف الوجه القبيح لقادة الجماعة وكشفنا أكذوبة حركة "تجرد" التي نشأت وقت الإخوان وتمويل البناء والتنمية بأموال الإخوان.
وتابع البرش: "استجاب لنا شباب الجماعة وانسحبوا من حزب بناء وتنمية الإرهاب، وشاركنا في الاستحقاقات الوطنية لخارطة الطريق فكانت حركة تمرد محرك للمياه الراكدة في الجماعة واستجاب لنا الكثير على مستوى مصر، وظهرت جبهة إصلاح الجماعة بقيادة القيادة التاريخية للجماعة الشيخ فؤاد الدواليبي وظهر للعلن انتقاد القادة بعد زوال هالات التقديس عنهم".
وقال "البرش"، منسق الحركة، في تدوينة له عبر موقع التواصل الاجتماعي، إن في مثل هذا اليوم منذ 3 أعوام بدأت هذه الحركة التي كانت قبسًا من نور أضاء للحائرين من أبناء الجماعة الطريق، وأوضحت لهم معالم الخروج من النفق المظلم الذي أدخلهم فيه قادة العنف وأمراء الدم.
وأضاف البرش: "لقد تميزنا عن باقي الحركات التي تبعتنا في معارضة الجماعة بوضوح الرؤية ووضع خطة محددة تهدف إلى إعادة الجماعة إلى التصالح مع الوطن، وإلى مراعاة الواجب الوطني، وإلى انتهاج السلمية، وتفعيل المراجعات الشرعية المسماة بمبادرة وقف العنف.
وتابع "البرش" في تدوينته، "إعلان مطالب واضحة تعني المطالبة بإخضاع الجماعة أعضاءً وتمويلًا لرقابة القانون ولأحكامه، وإخضاع أنشطتها للأزهر الشريف دراسة وترخيصًا، وإلغاء مبدأ السمع والطاعة في الجماعة لتحرير إرادة الأفراد وعقولهم والتبرؤ من حزب بناء وتنمية الإرهاب وقطع الصلات مع كل من يضر الأمن القومي المصري".
وأكد "البرش" أن الحركة حققت العديد من الإنجازات منها الإطاحة بقادة الدم في دمياط، أحمد الإسكندراني، وزكريا الجمال، وعادل الشرقاوي، وكشف الوجه القبيح لقادة الجماعة وكشفنا أكذوبة حركة "تجرد" التي نشأت وقت الإخوان وتمويل البناء والتنمية بأموال الإخوان.
وتابع البرش: "استجاب لنا شباب الجماعة وانسحبوا من حزب بناء وتنمية الإرهاب، وشاركنا في الاستحقاقات الوطنية لخارطة الطريق فكانت حركة تمرد محرك للمياه الراكدة في الجماعة واستجاب لنا الكثير على مستوى مصر، وظهرت جبهة إصلاح الجماعة بقيادة القيادة التاريخية للجماعة الشيخ فؤاد الدواليبي وظهر للعلن انتقاد القادة بعد زوال هالات التقديس عنهم".