بالفيديو.. طلاب "إعلام حلوان" يشجعون السياحة على طريقتهم
السبت 26/نوفمبر/2016 - 07:26 م
حرصت مجموعة من طلاب إعلام جامعة حلوان قسم الإذاعة والتلفزيون، على نشر الثقافة الإسلامية والدعايا للآثار الإسلامية في مصر، للتشجيع على السياحة وتنشيطها، وقاموا بعمل فيديو عن مسجد الحاكم بأمر الله، مؤكدين أنه من أقدم الحكايات وأروعها، لما له من تاريخ عظيم.
وقال طلاب "إعلام حلوان": "إن شارع المعز مش بس شارع نتصور فيه لا ده حضارة وتاريخ نفتخر بيه"، وذلك تحت إشراف الدكتور محمد محمود، أستاذ مادة التصوير التلفزيوني، والدكتورة نائلة عمارة، رئيس قسم الإعلام بجامعة حلوان.
الحاكم بأمر الله ابن العزيز بالله الفاطمي، سادس خلفاء الدولة الفاطمية، تولى الخلافة في الحادي عشر من عمره، وكان أقوى الخلفاء في عهده، وبني المسجد على يد والده، ولكن توفي قبل إتمامه وهو من استكمل بناءه.
ويعد مسجد الحاكم بأمر الله من أهم الآثار الإسلامية في مصر، حيث يبلغ طوله 120 مترًا وعرضه 113 مترًا، ويوجد عند واجهته البحرية مئذنتان، ويحيط بكل منهما قاعدة مربعة ضخمة على شكل هرم.
ونقش عليهم زخارف هندسية ونباتية، بالإضافة لأشرطة كتابية بالخط الكوفي، وفي منتصف الوجهة البحرية بينهم يوجد مدخل المسجد، ويوجد بالمسجد 9 أبواب و16 نافذة جميعها مزخرفة بزخارف جميلة.
أصاب المسجد زلزال عام 702 هـ، وتهدم كثيرًا، وتم ترميمه على يد السلطان محمد ابن قلاوون والسلطان حسن، لذلك يعتبر هذا الصرح قيمة تاريخية عظيمة.
وقال طلاب "إعلام حلوان": "إن شارع المعز مش بس شارع نتصور فيه لا ده حضارة وتاريخ نفتخر بيه"، وذلك تحت إشراف الدكتور محمد محمود، أستاذ مادة التصوير التلفزيوني، والدكتورة نائلة عمارة، رئيس قسم الإعلام بجامعة حلوان.
الحاكم بأمر الله ابن العزيز بالله الفاطمي، سادس خلفاء الدولة الفاطمية، تولى الخلافة في الحادي عشر من عمره، وكان أقوى الخلفاء في عهده، وبني المسجد على يد والده، ولكن توفي قبل إتمامه وهو من استكمل بناءه.
ويعد مسجد الحاكم بأمر الله من أهم الآثار الإسلامية في مصر، حيث يبلغ طوله 120 مترًا وعرضه 113 مترًا، ويوجد عند واجهته البحرية مئذنتان، ويحيط بكل منهما قاعدة مربعة ضخمة على شكل هرم.
ونقش عليهم زخارف هندسية ونباتية، بالإضافة لأشرطة كتابية بالخط الكوفي، وفي منتصف الوجهة البحرية بينهم يوجد مدخل المسجد، ويوجد بالمسجد 9 أبواب و16 نافذة جميعها مزخرفة بزخارف جميلة.
أصاب المسجد زلزال عام 702 هـ، وتهدم كثيرًا، وتم ترميمه على يد السلطان محمد ابن قلاوون والسلطان حسن، لذلك يعتبر هذا الصرح قيمة تاريخية عظيمة.