"عازر" تناشد الحكومة تشكيل "مجموعات لسان مصر" بالخارج
الخميس 01/ديسمبر/2016 - 11:43 ص
ياسمين مبروك
طباعة
قالت مارجريت عازر، عضو لجنة حقوق الإنسان بالبرلمان، إن هناك حملة ممنهجة ضد مصر، للتشويش عليها في الخارج ونقل صورة سلبية عنها وعن مؤسساتها في العديد من المجالات، وبصفة خاصة مجال حقوق الإنسان، حيث الحملة المشوشة من قبل القنوات الغربية والعربية، التي تخلط المفاهيم الصحيحة بمفاهيم مغلوطة عن مصر ومؤسساتها.
وطالبت "عازر"، في بيان صادر عنها بتشكيل مجموعات سواء حكومية أو غير حكومية أو مزيج من الاثنين معًا، تكون لسان مصر في الخارج، لتتواصل مع المصريين في الخارج، خاصة مع الشباب الذي يستقى معلومات غير حقيقة عن مصر، وتنظيم ندوات معهم لتصحيح المفاهيم المغلوطة عن مصر وإعلامهم بما يحدث فيها وبالأخص في مجال حقوق الانسان وغيرها من المجالات الأخرى، بالإضافة إلى استغلال القنوات الفضائية التابعة للإذاعة والتليفزيون ودمجها، واستحداثها ووضع استراتيجية لها بحيث تستطيع أن تتحدث عن مصر في العالم الخارجي والترويج لها سياحيًا واقتصاديًا.
وناشدت عضو لجنة حقوق الإنسان، الحكومة والبرلمان ومؤسسات الدولة والتيارات السياسية المختلفة مساندة الرئيس عبدالفتاح السيسي والوقوف خلفه للترويج لمصر خارجيًا، حيث أن الرئيس أعاد توطيد العلاقات المصرية بالخارج سواء على مستوى الدول العربية أو الدول الأوروبية أو الأسيوية، ولم تقتصر زياراته لمقر رئاسة الدول التي يزورها، بل أجرى زيارات لعدة مرات للبرلمانات الغربية والعربية.
وطالبت "عازر"، في بيان صادر عنها بتشكيل مجموعات سواء حكومية أو غير حكومية أو مزيج من الاثنين معًا، تكون لسان مصر في الخارج، لتتواصل مع المصريين في الخارج، خاصة مع الشباب الذي يستقى معلومات غير حقيقة عن مصر، وتنظيم ندوات معهم لتصحيح المفاهيم المغلوطة عن مصر وإعلامهم بما يحدث فيها وبالأخص في مجال حقوق الانسان وغيرها من المجالات الأخرى، بالإضافة إلى استغلال القنوات الفضائية التابعة للإذاعة والتليفزيون ودمجها، واستحداثها ووضع استراتيجية لها بحيث تستطيع أن تتحدث عن مصر في العالم الخارجي والترويج لها سياحيًا واقتصاديًا.
وناشدت عضو لجنة حقوق الإنسان، الحكومة والبرلمان ومؤسسات الدولة والتيارات السياسية المختلفة مساندة الرئيس عبدالفتاح السيسي والوقوف خلفه للترويج لمصر خارجيًا، حيث أن الرئيس أعاد توطيد العلاقات المصرية بالخارج سواء على مستوى الدول العربية أو الدول الأوروبية أو الأسيوية، ولم تقتصر زياراته لمقر رئاسة الدول التي يزورها، بل أجرى زيارات لعدة مرات للبرلمانات الغربية والعربية.