تامر الشهاوي.. صقر القوات المسلحة رجل المهام الصعبة.. وأخيرا عقل البرلمان المخابراتي
السبت 21/يناير/2017 - 05:26 م
آية محمد
طباعة
كعادة المخابرات المصرية، التي لا تنجب إلا صقور، قادرون على حماية الوطن ضد أي عدو خارجي أو داخلي، وبدون مبالغة هو الرجل الذي استطاع أن يحمي البلاد من دسائس الأعداد في فترات عصيبة مرّت على الوطن، وإيمانه بالمخاطر التي تواجه وطنه، لم يتوقف عند عمله بالمخابرات المصرية، لكنه أبى إلا أن يقدم للبرلمان أفضل العقول ذات الصفة الأمنية، التي تقدم له خبرات مخابراتية، تجعلهم في زخم المعركة، في ظل أن البرلمانيين لا يكونون على وعي كامل بهذا النوع من "المعارك".. اللواء تامر الشهاوي، عضو لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب.
ولد الشهاوي، في الـ16 من يناير 1969، مصر الجديدة، لأسرة لها الصفة التاريخية الأنبل على المستوى الشرفي والأخلاقي، فهو من الأشراف، نسل الرسول "صلى الله عليه وسلم"، التحق بالكلية الحربية عام 1986 وتخرج فيها عام 1990 ليخوض معركته ضمن تشكيلات القوات المسلحة ثم التحق بالمخابرات العسكرية والذي أمضى بها ما يقرب من 20 عام.
حصل على كافة الدورات التأهيلية العسكرية والمدنية في مصر والخارج، زينها بميدالية الخدمة الطويلة والقدوة الحسنة من الطبقة الأولى من رئيس الجمهورية عام 2010.
قدّرت القيادة العامة للقوات المسلحة جهوده وحرصت على تكريمه، حتى دوره على المستوى العالمي وفر له تكريم لائق من عدد من الدول العربية والأجنبية.
تولى إدارة أخطر الملفات في الفترة الحرجة التي مرت بها البلاد مؤخرًا خلال الأعوام الأخيرة مما جعله على إيمان كامل بكل التهديدات التي تهدد الدولة المصرية سواء في الداخل أو الخارج ودوره لا ينكر في حماية الدولة المصرية من تلك التهديدات.
لم يتوقف على الجانب العلمي في المجال العسكري، بل حصل على دبلوم الاجتماع وعلم النفس، ودبلوم تنمية الموارد البشرية، وتمهيد الماجستير في الاقتصاد والعلوم السياسية، كما حصل على الدكتوراه الفخرية من الأمم المتحدة عام 2015 لجهودي في خدمة المجتمع ومناهضة العنف والإرهاب وخدمة السلام العالمي.
مهامه الرسمية التي تفوق فيها على مدار تاريخه من العمل المخابراتي جعله أهم المتخصصين في مكافحة الإرهاب الدولي بكل السبل والتي تشمل النواحي الأمنية والاجتماعية والسياسية، بقدرات عملية وتدريبية جعلته مؤهل للتدريس في كافة المعاهد المحلية والدولية في ذات الشأن.
بعد أعوام كثيرة حرص فيها على حماية الأمن القومي المصري، تقاعد بتاريخ يناير 2015، ثم عاود الظهور إعلاميًا اعتبارًا من 25 يناير 2015 متبنيًا مشروعه الوطني لمواجهة التهديدات التي تواجه الوطن سواء في الداخل والخارج وإيمانًا بدور الإعلام في تشكيل الوعي وفي سبيل ذلك عقد ما يقرب من 50 ندوة في مختلف أنحاء الجمهورية فضلًا عن ما يقرب من 400 ساعة لقاءات تليفزيونية وصحفية، ثم أخيرًا انضم لمجلس النواب المصري بتأييد من قاعدة شعبية عريضة، والتحق بأهم لجن البرلمان وهي الدفاع والأمن القومي.
مهامه الوطنية التي أبطلت العديد من المخططات التي تستهدف الإضرار بالأمن القومي المصري، دفعت حركة العقاب الثوري إلى وضع اللواء تامر الشهاوي على قائمة أبرز المطلوبين لديها.
ولد الشهاوي، في الـ16 من يناير 1969، مصر الجديدة، لأسرة لها الصفة التاريخية الأنبل على المستوى الشرفي والأخلاقي، فهو من الأشراف، نسل الرسول "صلى الله عليه وسلم"، التحق بالكلية الحربية عام 1986 وتخرج فيها عام 1990 ليخوض معركته ضمن تشكيلات القوات المسلحة ثم التحق بالمخابرات العسكرية والذي أمضى بها ما يقرب من 20 عام.
حصل على كافة الدورات التأهيلية العسكرية والمدنية في مصر والخارج، زينها بميدالية الخدمة الطويلة والقدوة الحسنة من الطبقة الأولى من رئيس الجمهورية عام 2010.
قدّرت القيادة العامة للقوات المسلحة جهوده وحرصت على تكريمه، حتى دوره على المستوى العالمي وفر له تكريم لائق من عدد من الدول العربية والأجنبية.
تولى إدارة أخطر الملفات في الفترة الحرجة التي مرت بها البلاد مؤخرًا خلال الأعوام الأخيرة مما جعله على إيمان كامل بكل التهديدات التي تهدد الدولة المصرية سواء في الداخل أو الخارج ودوره لا ينكر في حماية الدولة المصرية من تلك التهديدات.
لم يتوقف على الجانب العلمي في المجال العسكري، بل حصل على دبلوم الاجتماع وعلم النفس، ودبلوم تنمية الموارد البشرية، وتمهيد الماجستير في الاقتصاد والعلوم السياسية، كما حصل على الدكتوراه الفخرية من الأمم المتحدة عام 2015 لجهودي في خدمة المجتمع ومناهضة العنف والإرهاب وخدمة السلام العالمي.
مهامه الرسمية التي تفوق فيها على مدار تاريخه من العمل المخابراتي جعله أهم المتخصصين في مكافحة الإرهاب الدولي بكل السبل والتي تشمل النواحي الأمنية والاجتماعية والسياسية، بقدرات عملية وتدريبية جعلته مؤهل للتدريس في كافة المعاهد المحلية والدولية في ذات الشأن.
بعد أعوام كثيرة حرص فيها على حماية الأمن القومي المصري، تقاعد بتاريخ يناير 2015، ثم عاود الظهور إعلاميًا اعتبارًا من 25 يناير 2015 متبنيًا مشروعه الوطني لمواجهة التهديدات التي تواجه الوطن سواء في الداخل والخارج وإيمانًا بدور الإعلام في تشكيل الوعي وفي سبيل ذلك عقد ما يقرب من 50 ندوة في مختلف أنحاء الجمهورية فضلًا عن ما يقرب من 400 ساعة لقاءات تليفزيونية وصحفية، ثم أخيرًا انضم لمجلس النواب المصري بتأييد من قاعدة شعبية عريضة، والتحق بأهم لجن البرلمان وهي الدفاع والأمن القومي.
مهامه الوطنية التي أبطلت العديد من المخططات التي تستهدف الإضرار بالأمن القومي المصري، دفعت حركة العقاب الثوري إلى وضع اللواء تامر الشهاوي على قائمة أبرز المطلوبين لديها.