"الخارجية": مصر تدعم كل جهد يستهدف تعزيز اتفاق وقف إطلاق النار في سوريا
الأربعاء 01/فبراير/2017 - 05:51 م
أ ش أ
طباعة
أكد المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية المستشار أحمد أبو زيد، أن مصر باعتبارها دولة عربية معنية ومهتمة بالشأن السوري تابعت عن قرب جولة محادثات الأستانة، وتدعم كل جهد، يستهدف دعم وتعزيز اتفاق وقف إطلاق النار في سوريا.
وقال المستشار أحمد أبو زيد، في تصريحات صحفية، تعقيبًا على التصريحات التي أدلى بها المستشار الروسي لمبعوث الأمم المتحدة لسوريا، والتي أشار فيها إلى أنه لا يستبعد إمكانية مشاركة دول أخرى من المنطقة، خاصة الدول المتأثرة بالأزمة السورية في المباحثات السياسية القادمة بين الأطراف السورية، وأن مصر بلاشك يمكن أن تلعب دورًا كبيرًا في بداية إطلاق العملية السياسية في سوريا.
وأضاف "أبو زيد"، أن مصر عضو في مجموعة الدعم الدولية في سوريا، وتتطلع الى استئناف المحادثات السورية تحت رعاية الأمم المتحدة في جنيف، وترى أنه من الطبيعي أن تشارك في تيسير تلك المحادثات.
وأشار المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، إلى أن المحادثات السورية القادمة لابد أن تكون شاملة وتضم جميع الفصائل السورية غير المنخرطة في أعمال إرهابية، والمتطلعة إلى الوصول إلى تسوية سياسية للأزمة في سوريا.
وأردف المتحدث الرسمي، قائلًا: إن "المحادثات القادمة في جنيف تمثل خطوة هامة على طريق إنهاء المعاناة الإنسانية في سوريا، وعودة سوريا إلى وضعها كركيزة إستراتيجية للأمن القومي العربي".
وقال المستشار أحمد أبو زيد، في تصريحات صحفية، تعقيبًا على التصريحات التي أدلى بها المستشار الروسي لمبعوث الأمم المتحدة لسوريا، والتي أشار فيها إلى أنه لا يستبعد إمكانية مشاركة دول أخرى من المنطقة، خاصة الدول المتأثرة بالأزمة السورية في المباحثات السياسية القادمة بين الأطراف السورية، وأن مصر بلاشك يمكن أن تلعب دورًا كبيرًا في بداية إطلاق العملية السياسية في سوريا.
وأضاف "أبو زيد"، أن مصر عضو في مجموعة الدعم الدولية في سوريا، وتتطلع الى استئناف المحادثات السورية تحت رعاية الأمم المتحدة في جنيف، وترى أنه من الطبيعي أن تشارك في تيسير تلك المحادثات.
وأشار المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، إلى أن المحادثات السورية القادمة لابد أن تكون شاملة وتضم جميع الفصائل السورية غير المنخرطة في أعمال إرهابية، والمتطلعة إلى الوصول إلى تسوية سياسية للأزمة في سوريا.
وأردف المتحدث الرسمي، قائلًا: إن "المحادثات القادمة في جنيف تمثل خطوة هامة على طريق إنهاء المعاناة الإنسانية في سوريا، وعودة سوريا إلى وضعها كركيزة إستراتيجية للأمن القومي العربي".