جامعة بني سويف تنظم رحلة علمية للمعرض الدولي للكتاب بمشاركة 300 طالب
الخميس 02/فبراير/2017 - 04:38 م
احمد فتحي
طباعة
نظم اتحاد طلاب جامعة بني سويف، تحت رعاية الدكتور أمين لطفي، رئيس الجامعة، وتحت إشراف الدكتور محمد خضر، نائب رئيس الجامعة لقطاع التعليم والطلاب، وبالتعاون مع الإدارة العامة لرعاية الشباب، رحلة علمية لزيارة معرض القاهرة الدولي للكتاب "الشباب وثقافة المستقبل" بأرض المعارض بمدينة نصر بالقاهرة.
وأكد الدكتور أمين لطفي، ضرورة إقامة مثل هذه المعارض باعتبارها مواسم ثقافية متكررة كل عام، وما له دلالة الوعي والشغف بالقراءة، حيث أنها توسع مدارك الفهم والإدراك والمعرفة، مشيرًا لأهمية دور الكتاب في نهضة الأمم وتطورها، إذ يعتبر من أهم العمليات على الإطلاق حيث لدعم الإنسان أينما كان، كما أنها تعزز دوره في مجتمعه الصغير أو الكبير بشكل أكبر.
وأشار رئيس الجامعة، أن القراءة تعتبر من أهم وسائل التعلم الإنساني التي من خلالها يكتسب الإنسان العديد من المعارف والعلوم والأفكار وتفتح للإنسان آفاقًا جديدة، وهي من أكثر مصادر العلم والمعرفة وأوسعها، ولا تزال حتى اليوم من أهم وسائل نقل ثمرات العقل البشري وآدابه وفنونه ومنجزاته ومخترعاته، وفي العصر الحديث، دخلت القراءة في أنشطة الحياة اليومية للجميع، من هنا تأتي أهمية المكتبات في تنمية المجتمعات فكريًا ومعلوماتيا.
وأضاف الدكتور محمد خضر، نائب رئيس الجامعة لقطاع شئون التعليم والطلاب، أنه قد شارك عدد 300 طالب وطالبة، ويحتوي المعرض بداخله على الكثير من الأجنحة والمقرات للعديد من دور النشر المختلفة، وشملت زيارة لمعالم القاهرة القديمة ضمن برنامج رحلة المعرض، مشيرًا أن المعرض عبارة عن مخيمات ضخمة داخل المعرض ويعتبر واحد من أهم الأماكن التي ستجد فيها آلاف الكتب والروايات بثمن زهيد للغاية والكثير من الكتب القديمة والقيمة.
وأكد الدكتور أمين لطفي، ضرورة إقامة مثل هذه المعارض باعتبارها مواسم ثقافية متكررة كل عام، وما له دلالة الوعي والشغف بالقراءة، حيث أنها توسع مدارك الفهم والإدراك والمعرفة، مشيرًا لأهمية دور الكتاب في نهضة الأمم وتطورها، إذ يعتبر من أهم العمليات على الإطلاق حيث لدعم الإنسان أينما كان، كما أنها تعزز دوره في مجتمعه الصغير أو الكبير بشكل أكبر.
وأشار رئيس الجامعة، أن القراءة تعتبر من أهم وسائل التعلم الإنساني التي من خلالها يكتسب الإنسان العديد من المعارف والعلوم والأفكار وتفتح للإنسان آفاقًا جديدة، وهي من أكثر مصادر العلم والمعرفة وأوسعها، ولا تزال حتى اليوم من أهم وسائل نقل ثمرات العقل البشري وآدابه وفنونه ومنجزاته ومخترعاته، وفي العصر الحديث، دخلت القراءة في أنشطة الحياة اليومية للجميع، من هنا تأتي أهمية المكتبات في تنمية المجتمعات فكريًا ومعلوماتيا.
وأضاف الدكتور محمد خضر، نائب رئيس الجامعة لقطاع شئون التعليم والطلاب، أنه قد شارك عدد 300 طالب وطالبة، ويحتوي المعرض بداخله على الكثير من الأجنحة والمقرات للعديد من دور النشر المختلفة، وشملت زيارة لمعالم القاهرة القديمة ضمن برنامج رحلة المعرض، مشيرًا أن المعرض عبارة عن مخيمات ضخمة داخل المعرض ويعتبر واحد من أهم الأماكن التي ستجد فيها آلاف الكتب والروايات بثمن زهيد للغاية والكثير من الكتب القديمة والقيمة.