معلومات أولية عن منفذي تفجير كنيستي "طنطا والإسكندرية"
الإثنين 10/أبريل/2017 - 09:37 ص
عواطف الوصيف
طباعة
أثارت التفجيرات التي شهدتها كنائس مصر، استياء المصريين كافة ليس فقط المسيحين وإنما المسلمين أيضا، لذلك هناك حالة من الشغف لمعرفة أهم المعلومات عن منفذي حادثي الأحد في مدينتي طنطا والإسكندرية، فإن المعلومات تشير إلى أن المتهم الأول هو "أبو إسحاق المصري"، وهو مسئول عن عملية استهداف كنيسة الإسكندرية.
ينتمي أبو إسحاق لمواليد الأول من سبتمبر عام 1990 في منيا القمح، وهو حاصل على بكالوريوس تجارة، عمل محاسبًا بالكويت لمدة أربعة شهور، وسافر إلى تركيا ثم إلى سوريا في 26 ديسمبر عام 2013، عاد بعدها إلى سيناء.
وننتقل إلى المسئول عن استهداف كنيسة طنطا، فهو "أبو البراء المصري"، من مواليد قرية أبو طبل بكفر الشيخ في 13 ديسمبر عام 1974، وهو حاصل على دبلوم صنايع، ومتزوج وله 3 أطفال، دخل إلى سوريا في 15 أغسطس عام 2013، وقد سافر إلى لبنان ثم عاد إلى سوريا.
تبنى تنظيم داعش التفجيرين اللذين وقعا في كنيسة "مارجرجٍ" بطنطا عاصمة محافظة الغربية، والكنيسة المرقسية في الإسكندرية، مع التوعد بالمزيد من الهجمات.
وقال "داعش" إن اثنين من أفراده نفذا تفجيري الكنيستين بسترتين ناسفتين، وحذر المسيحيين من مزيد من الهجمات، وأدى الهجومان إلى مقتل ما لا يقل عن 44 شخصًا، وإصابة أكثر من 100 آخرين، حيث هاجم انتحاريان الكنيستين في "أحد الشعانين"، الذي يرتبط بأحد المناسبات الدينية التي يحتفل بها الأقباط في مصر.
وقال التنظيم إن تفجير الكنيسة المرقسية بالإسكندرية، نفذه مسلح تابع له عرفه التنظيم باسم "أبو البراء المصري"، في حين نفذ تفجير كنيسة مار جرجس في طنطا، مسلح اسمه "أبو إسحاق المصري".
ويشار إلى أن التنظيم قد أعلن مسئوليته عن تفجير، استهدف كنيسة ملحقة بكاتدرائية الأقباط الأرثوذكس، في القاهرة في ديسمبر الماضي، أوقع 25 قتيلًا.
ينتمي أبو إسحاق لمواليد الأول من سبتمبر عام 1990 في منيا القمح، وهو حاصل على بكالوريوس تجارة، عمل محاسبًا بالكويت لمدة أربعة شهور، وسافر إلى تركيا ثم إلى سوريا في 26 ديسمبر عام 2013، عاد بعدها إلى سيناء.
وننتقل إلى المسئول عن استهداف كنيسة طنطا، فهو "أبو البراء المصري"، من مواليد قرية أبو طبل بكفر الشيخ في 13 ديسمبر عام 1974، وهو حاصل على دبلوم صنايع، ومتزوج وله 3 أطفال، دخل إلى سوريا في 15 أغسطس عام 2013، وقد سافر إلى لبنان ثم عاد إلى سوريا.
تبنى تنظيم داعش التفجيرين اللذين وقعا في كنيسة "مارجرجٍ" بطنطا عاصمة محافظة الغربية، والكنيسة المرقسية في الإسكندرية، مع التوعد بالمزيد من الهجمات.
وقال "داعش" إن اثنين من أفراده نفذا تفجيري الكنيستين بسترتين ناسفتين، وحذر المسيحيين من مزيد من الهجمات، وأدى الهجومان إلى مقتل ما لا يقل عن 44 شخصًا، وإصابة أكثر من 100 آخرين، حيث هاجم انتحاريان الكنيستين في "أحد الشعانين"، الذي يرتبط بأحد المناسبات الدينية التي يحتفل بها الأقباط في مصر.
وقال التنظيم إن تفجير الكنيسة المرقسية بالإسكندرية، نفذه مسلح تابع له عرفه التنظيم باسم "أبو البراء المصري"، في حين نفذ تفجير كنيسة مار جرجس في طنطا، مسلح اسمه "أبو إسحاق المصري".
ويشار إلى أن التنظيم قد أعلن مسئوليته عن تفجير، استهدف كنيسة ملحقة بكاتدرائية الأقباط الأرثوذكس، في القاهرة في ديسمبر الماضي، أوقع 25 قتيلًا.