بالصور.. "قرض بنكي" يهدد حياة "مواطن" بعد خسارته في تمويل مشروعه
الإثنين 10/أبريل/2017 - 04:35 م
هبة سيد
طباعة
عم محمود صاحب الـ 56 عام من عمره، استطاعت الديون أن تهدم حياته، بعدما كان يحمل كم هائل من التفاؤل والأمل لبداية حياة جديدة بعمل تجاري جديد، يستطيع من خلاله أن يحظى بحياة كريمة، في ظل متطلبات الحياة القاسية.
اقترض عم "محمود" منذ فترة طويلة مبلغ قدره 16 ألف جنيه من أحد البنوك التي تقوم بتمويل المشروعات التجارية لمحدودي الدخل، لافتتاح مشروع تجاري، ليستطيع من خلاله تحمل أعباء ومصاريف بناته الـ 8، ولكن لم يحقق هذا المشروع النجاح الذي طالما حلم به.
لم يستطع عم "محمود" تعويض خسارته وسد الدين الذي أصبح على عاتقه، ليصل المبلغ المطلوب دفعه بعد الفوائد والغرامات 37 ألف جنيه، والمطلوب سداده في فترة أقصاها الثلاثاء القادم، وحبسه سنتين إذ لم يقم بالدفع.
يطالب هذا الرجل جميع المسئولين، النظر إلى حالته ومساعدته في توفير المبلغ المطلوب سداده قبل المدة الزمنية المقدرة، لعدم قدرته على تسديده وعدم وجود دخل شهري ثابت له يستطيع من خلاله تقسيط المبلغ.
شاركونا في تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور، والفيديوهات والأخبار الموثقة، والمقالات والشكاوى، لنشرها بالموقع، عبر خدمة "واتس آب" المواطن، برقم 01012754111، أو عبر البريد الإلكتروني [email protected]"، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تنشر الأخبار المصورة، والفيديوهات باسم القراء.
اقترض عم "محمود" منذ فترة طويلة مبلغ قدره 16 ألف جنيه من أحد البنوك التي تقوم بتمويل المشروعات التجارية لمحدودي الدخل، لافتتاح مشروع تجاري، ليستطيع من خلاله تحمل أعباء ومصاريف بناته الـ 8، ولكن لم يحقق هذا المشروع النجاح الذي طالما حلم به.
لم يستطع عم "محمود" تعويض خسارته وسد الدين الذي أصبح على عاتقه، ليصل المبلغ المطلوب دفعه بعد الفوائد والغرامات 37 ألف جنيه، والمطلوب سداده في فترة أقصاها الثلاثاء القادم، وحبسه سنتين إذ لم يقم بالدفع.
يطالب هذا الرجل جميع المسئولين، النظر إلى حالته ومساعدته في توفير المبلغ المطلوب سداده قبل المدة الزمنية المقدرة، لعدم قدرته على تسديده وعدم وجود دخل شهري ثابت له يستطيع من خلاله تقسيط المبلغ.
شاركونا في تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور، والفيديوهات والأخبار الموثقة، والمقالات والشكاوى، لنشرها بالموقع، عبر خدمة "واتس آب" المواطن، برقم 01012754111، أو عبر البريد الإلكتروني [email protected]"، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تنشر الأخبار المصورة، والفيديوهات باسم القراء.