"الجبير": زيارة "ترامب" أبرز الأحداث التاريخية في بلادنا
السبت 06/مايو/2017 - 11:57 ص
ترجمة: عواطف الوصيف
طباعة
وصفت صحيفة "إندبندنت" البريطانية، الزيارة، التي من المتوقع أن يقوم بها الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، للمملكة السعودية خلال هذا الشهر، بمثابة خطوة إيجابية؛ لتوطيد العلاقات بين الولايات المتحدة الأمريكية ومختلف الدول الإسلامية الأخرى.
وأعرب وزير الخارجية السعودي، عادل بن أحمد الجبير، عن تقديره للجهود التي بذلها الرئيس ترامب لتعزيز سبل السلام بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، منوها أن ذلك يساعد على مواجهة كل أشكال الإرهاب والتطرف في المنطقة، ومواجهة الجماعات الجهادية.
وترى الصحيفة، أن هذه الزيارة تعد إشارة عن بداية تحالف قوي وغير عادي بين الولايات المتحدة، وواحدة من أبرز الدول في منطقة الشرق الأوسط، لأن ذلك ببساطة سوف يساعد على الوقوف في مواجهة تطرف داعش، وخاصة النفوذ الإيراني في المنطقة.
ونقلت "إندبندنت"، وصف "الجبير" لزيارة "ترامب" المتوقعة، حيث أكد أنها علامة بارزة في تاريخ المملكة، موضحا أن هذه الزيارة سوف تشمل عقد قمة ثنائية، ولقاءات مع زعماء دول الخليج، علاوة على عدد من الزعماء العرب والمسلمين الأخريين.
وترى الصحيفة، أن الزيارة التي ينوي ترامب القيام بها للسعودية، تعد دليلا على أن واشنطن لا تكن اي مشاعر كراهية سواء للإسلام أوالمسلمين، حيث أن السعودية هي البلد التي ولد فيها رسول الإسلام "محمد صلى الله عليه وسلم"، أي أن هذه الزيارة تنفي جميع الإشاعات المغرضة، التي تقال على أمريكا.
وانتقل "الجبير"، للتحدث عن الصراع الدائر في اليمن، حيث نوه أن بلاده تقود ائتلاف لمحاربة الحوثيين، وإدارة "أوباما"، تساعدهم من خلال تقديم أسلحة تم انتقاءها بدقة، لكي لا تسبب أي أضرار للمدنيين هناك، وإنما يتم توجيهها لجهتها المقصودة.
وأكد وزير الدفاع الأمريكي، جيمس ماتيس، أن إدارة "ترامب" تبذل جهودا؛ لمساعدة الائتلاف السعودي في اليمن، لأنها على ثقة بأن ذلك هو السبيل لمواجهة النفوذ الإيراني، لأنهم يعملون على مساعدتهم.
وقال "الجبير": "أن ترامب نجح في اتخاذ خطوات إيجابية حقيقية لتحقيق السلام الشامل بين الفلسطينيين والإسرائيليين، تلك الخطوة التي لم يتمكن أيا من أسلافه القيام بها"، موضحا أن الإنجاز الحقيقي بالنسبة لـ"ترامب"، أنه تمكن من التوصل لهذه النتيجة على الرغم من أنه لم يتولى أي منصب رسمي، يساعده على اكتساب الخبرة الحقيقية في مثل هذه الشئون قبل أن يصبح رئيسا للجمهورية.
واختتمت "إندبندنت"، بالإشارة إلى أن السبب وراء دعم أحمد الجبير للرئيس دونالد ترامب وإدارته، هو أنه يقف موقف واضح يتسم بالصرامة ضد عدوتها الأبرز في المنطقة وهي إيران.
وأعرب وزير الخارجية السعودي، عادل بن أحمد الجبير، عن تقديره للجهود التي بذلها الرئيس ترامب لتعزيز سبل السلام بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، منوها أن ذلك يساعد على مواجهة كل أشكال الإرهاب والتطرف في المنطقة، ومواجهة الجماعات الجهادية.
وترى الصحيفة، أن هذه الزيارة تعد إشارة عن بداية تحالف قوي وغير عادي بين الولايات المتحدة، وواحدة من أبرز الدول في منطقة الشرق الأوسط، لأن ذلك ببساطة سوف يساعد على الوقوف في مواجهة تطرف داعش، وخاصة النفوذ الإيراني في المنطقة.
ونقلت "إندبندنت"، وصف "الجبير" لزيارة "ترامب" المتوقعة، حيث أكد أنها علامة بارزة في تاريخ المملكة، موضحا أن هذه الزيارة سوف تشمل عقد قمة ثنائية، ولقاءات مع زعماء دول الخليج، علاوة على عدد من الزعماء العرب والمسلمين الأخريين.
وترى الصحيفة، أن الزيارة التي ينوي ترامب القيام بها للسعودية، تعد دليلا على أن واشنطن لا تكن اي مشاعر كراهية سواء للإسلام أوالمسلمين، حيث أن السعودية هي البلد التي ولد فيها رسول الإسلام "محمد صلى الله عليه وسلم"، أي أن هذه الزيارة تنفي جميع الإشاعات المغرضة، التي تقال على أمريكا.
وانتقل "الجبير"، للتحدث عن الصراع الدائر في اليمن، حيث نوه أن بلاده تقود ائتلاف لمحاربة الحوثيين، وإدارة "أوباما"، تساعدهم من خلال تقديم أسلحة تم انتقاءها بدقة، لكي لا تسبب أي أضرار للمدنيين هناك، وإنما يتم توجيهها لجهتها المقصودة.
وأكد وزير الدفاع الأمريكي، جيمس ماتيس، أن إدارة "ترامب" تبذل جهودا؛ لمساعدة الائتلاف السعودي في اليمن، لأنها على ثقة بأن ذلك هو السبيل لمواجهة النفوذ الإيراني، لأنهم يعملون على مساعدتهم.
وقال "الجبير": "أن ترامب نجح في اتخاذ خطوات إيجابية حقيقية لتحقيق السلام الشامل بين الفلسطينيين والإسرائيليين، تلك الخطوة التي لم يتمكن أيا من أسلافه القيام بها"، موضحا أن الإنجاز الحقيقي بالنسبة لـ"ترامب"، أنه تمكن من التوصل لهذه النتيجة على الرغم من أنه لم يتولى أي منصب رسمي، يساعده على اكتساب الخبرة الحقيقية في مثل هذه الشئون قبل أن يصبح رئيسا للجمهورية.
واختتمت "إندبندنت"، بالإشارة إلى أن السبب وراء دعم أحمد الجبير للرئيس دونالد ترامب وإدارته، هو أنه يقف موقف واضح يتسم بالصرامة ضد عدوتها الأبرز في المنطقة وهي إيران.