حرب اليمن تزيد المخاوف على السفن بمنطقة القرن الإفريقي
الثلاثاء 09/مايو/2017 - 10:48 م
شريف صفوت
طباعة
يسهم الصراع المتصاعد في اليمن في زيادة عمليات القرصنة بالمنطقة، إذ يستغل قراصنة صوماليون تراجع الوجود البحري الدولي والأسلحة التي باتت متاحة أكثر من ذي قبل لشن هجمات.
وامتدت آثار القتال بين المسلحين الحوثيين المتحالفين مع إيران والتحالف الذي تقوده السعودية إلى الممرات الملاحية التي يمر عبرها جزء كبير من النفط العالمي.
ووقعت هجمات على سفن تجارية في الأسابيع القليلة الماضية نفذتها عصابات صومالية حول خليج عدن وهي الأولى منذ العام 2012، الأمر الذي زاد المخاوف من عودة حوادث الخطف واحتجاز طواقم السفن رهائن لفترات طويلة.
وقال مسئولون بالقوات البحرية أن هذا يرجع لأسباب من بينها خطر المجاعة والجفاف بالمنطقة وأشاروا إلى أن نحو ستة حوادث شارك فيها قراصنة صوماليون وتعلقت بسفن تجارية دولية وقعت في الأسابيع القليلة الماضية.
وامتدت آثار القتال بين المسلحين الحوثيين المتحالفين مع إيران والتحالف الذي تقوده السعودية إلى الممرات الملاحية التي يمر عبرها جزء كبير من النفط العالمي.
ووقعت هجمات على سفن تجارية في الأسابيع القليلة الماضية نفذتها عصابات صومالية حول خليج عدن وهي الأولى منذ العام 2012، الأمر الذي زاد المخاوف من عودة حوادث الخطف واحتجاز طواقم السفن رهائن لفترات طويلة.
وقال مسئولون بالقوات البحرية أن هذا يرجع لأسباب من بينها خطر المجاعة والجفاف بالمنطقة وأشاروا إلى أن نحو ستة حوادث شارك فيها قراصنة صوماليون وتعلقت بسفن تجارية دولية وقعت في الأسابيع القليلة الماضية.