6 نصائح لمحاربة العطش خلال الصيام
الأحد 11/يونيو/2017 - 04:07 م
ندى محمد
طباعة
الصيام فرض من الفروض الخمسة، ركن اساسي من اركان الإسلام، فرضه الله لحكمة تصب في مصلحتنا في النهاية، وهو احد السبب التي تساعدنا على السير على طريق الجنة، فهو يعلمنا الصبر وتحمل الشدائد.
لا شك أنه وبجانب ميزات فريضة الصوم التي تعد روحانية في المقام الأول، إلا أنه له جوانب أخرى سلبية، خاصة في ظل تلك الفترة، مرحلة تتميز بارتفاع درجة الحرارة التي تجعل البعض منا غير قادر على تحمل العطش، خاصة وأن الماء عنصر بالغ الأهمية لمجموعة متنوعة من الوظائف الطبيعية والحيوية ويشكّل 60-70٪ من مجموع وزن جسمنا.
1- ضمان تناول كمية كافية من السوائل من وقت الإفطار حتى السحور.
2- تقسيم كمية المياه المستهلكة من الإفطار إلى السحور بدلًا من تناولها في وقت واحد.
3 —تناول الفواكه والخضروات التي تحتوي على كميات كبيرة من المياه مثل الخضار الورقية الخضراء والكرفس والملفوف والكوسا والخيار والبطيخ والشمام والبرتقال والحمضيات.
4- الحد من كمية الصوديوم الكاملة المستهلكة إلى أقل من 2300 ملغ يوميًا على النحو الموصى به من قبل جمعية القلب الأمريكية (AHA).
5-من المهم أيضًا إعادة ترطيب الجسم جيدًا من خلال المياه المعبأة بعد ممارسة التمارين الرياضية أو أي جهد بدني معتدل لتجديد خسائر الصوديوم عن طريق العرق.
6- قد يحافظ جسدنا على السوائل إذا كنا نمتنع عن شرب المياه لفترات طويلة أو وقت طويل، وهذا قد يؤثر على الكلى والقلب ويسبب بالعديد من المضاعفات الصحية. لذا فإنه من المهم جدًا ترطيب الجسم بكمية مناسبة من الماء وتجنب احتباس السوائل.
لا شك أنه وبجانب ميزات فريضة الصوم التي تعد روحانية في المقام الأول، إلا أنه له جوانب أخرى سلبية، خاصة في ظل تلك الفترة، مرحلة تتميز بارتفاع درجة الحرارة التي تجعل البعض منا غير قادر على تحمل العطش، خاصة وأن الماء عنصر بالغ الأهمية لمجموعة متنوعة من الوظائف الطبيعية والحيوية ويشكّل 60-70٪ من مجموع وزن جسمنا.
1- ضمان تناول كمية كافية من السوائل من وقت الإفطار حتى السحور.
2- تقسيم كمية المياه المستهلكة من الإفطار إلى السحور بدلًا من تناولها في وقت واحد.
3 —تناول الفواكه والخضروات التي تحتوي على كميات كبيرة من المياه مثل الخضار الورقية الخضراء والكرفس والملفوف والكوسا والخيار والبطيخ والشمام والبرتقال والحمضيات.
4- الحد من كمية الصوديوم الكاملة المستهلكة إلى أقل من 2300 ملغ يوميًا على النحو الموصى به من قبل جمعية القلب الأمريكية (AHA).
5-من المهم أيضًا إعادة ترطيب الجسم جيدًا من خلال المياه المعبأة بعد ممارسة التمارين الرياضية أو أي جهد بدني معتدل لتجديد خسائر الصوديوم عن طريق العرق.
6- قد يحافظ جسدنا على السوائل إذا كنا نمتنع عن شرب المياه لفترات طويلة أو وقت طويل، وهذا قد يؤثر على الكلى والقلب ويسبب بالعديد من المضاعفات الصحية. لذا فإنه من المهم جدًا ترطيب الجسم بكمية مناسبة من الماء وتجنب احتباس السوائل.