في ذكرى وفاته.. تعرف على "ديدات" الداعية الذي واجه بعثات التبشير التنصيرية في أفريقيا
السبت 01/يوليو/2017 - 12:49 م
سارة صقر
طباعة
تحل اليوم ذكرى ميلاد أحمد ديدات، الواعظ الإسلامي، صاحب المناظرات في مقارنة الأديان، ولد "ديدات" 1918 بإقليم سراط بالهند لأبوين مسلمين، حسين قاظم ديدات وزوجته فاطمة.
_ التحق بالدراسة بالمركز الإسلامي في ديربان لتعلم القرآن الكريم وعلومه وأحكام الشريعة الإسلامية
_درس الأناجيل بمختلف طبعاتها الإنجليزية حتى النسخ العربية، وقام بعمل دراسة مقارنة بينهم لمواجهة بعثة آدم التنصيرية.
_عمل لدى دار نشر للكتب المسيحية وكانت هذه الدار ملحقة بمؤسسة للتبشير بالدين المسيحي
_ألقى أول محاضرة لديدات بعنوان محمد صلى الله عليه وسلم رسول السلام في عام 1940 ألقاها أمام 14 شخص فقط بإحدى دور السينما بالإقليم الذي عاش فيه.
_قرر أن تكون كتبه متاحة وليس عليها حقوق طبع وأقسم أنه لو لديه الإمكانيات لنشرها ووزعها كتبه مجانًا.
_رغم أن ديدات ينتمي أساسًا للجالية الهندية، أنشأ أول مدرسة ومركز إسلامي ومسجد متكامل المرافق في جنوب أفريقيا للجالية الهندية.
_أصيب ديدات بجلطة تحت عنقه شلته تمامًا، أقعدته طريح الفراش طيلة تسع سنوات.
_توفى في أغسطس 2005 عن عمر يناهز السابعة والثمانين عامًا بمنزله وهو يستمع إلى القرآن.
_ التحق بالدراسة بالمركز الإسلامي في ديربان لتعلم القرآن الكريم وعلومه وأحكام الشريعة الإسلامية
_درس الأناجيل بمختلف طبعاتها الإنجليزية حتى النسخ العربية، وقام بعمل دراسة مقارنة بينهم لمواجهة بعثة آدم التنصيرية.
_عمل لدى دار نشر للكتب المسيحية وكانت هذه الدار ملحقة بمؤسسة للتبشير بالدين المسيحي
_ألقى أول محاضرة لديدات بعنوان محمد صلى الله عليه وسلم رسول السلام في عام 1940 ألقاها أمام 14 شخص فقط بإحدى دور السينما بالإقليم الذي عاش فيه.
_قرر أن تكون كتبه متاحة وليس عليها حقوق طبع وأقسم أنه لو لديه الإمكانيات لنشرها ووزعها كتبه مجانًا.
_رغم أن ديدات ينتمي أساسًا للجالية الهندية، أنشأ أول مدرسة ومركز إسلامي ومسجد متكامل المرافق في جنوب أفريقيا للجالية الهندية.
_أصيب ديدات بجلطة تحت عنقه شلته تمامًا، أقعدته طريح الفراش طيلة تسع سنوات.
_توفى في أغسطس 2005 عن عمر يناهز السابعة والثمانين عامًا بمنزله وهو يستمع إلى القرآن.