15 معلومة تلخص حياة "عبد الودود شلبي" الأزهري الذي اعتقل بسبب "الإخوان"
الثلاثاء 18/أبريل/2017 - 02:48 م
رحاب جمعة
طباعة
عبد الودود شلبي..شيخ أزهري، تربى وسط عائلة دينية فحفظ القرآن في سن مبكرة، ليسيطر عليه الإخوان فيسببوا في اعتقاله، ولكن سرعان ما حوّلت اتجاهاته التي كرسها للدفاع عن الإسلام، لتعود تعاليم النشأة التي تعلمه في صغره هي المسيطر في قراراته.
تمر علينا اليوم الثامن عشر من أبريل، ذكرى ميلاد الشيخ الأزهري، واحتفاءً به، يرصد "المواطن" معلومات عن الشيخ الأزهري "عبد الودود شلبي".
١- ولد في 18 أبريل عام 1925، في قرية ميت عفيف مركز الباجور بالمنوفية.
٢- حفظ القرآن الكريم في سن مبكرة في كتاب القرية والتحق بالتعليم الابتدائى بها، ثم التحق بالأزهر الشريف سنة 1941 حتى نال الشهادة العالمية من كلية أصول الدين عام 1952.
٣- حصل على درجة الماجستير من جامعة الأزهر ثم حصل على درجة الدكتوراة من كلية الدراسات الشرقية بجامعة بنجاب بباكستان عام 1976، وقام بتوثيقها من جامعة كامبريدج بلندن في نفس العام.
٤- بدأ حياته سكرتيرا للشيخ محمود شلتوت ثم عمل بمكتب الإمام الأكبر عبد الحليم محمود.
٥- عمل أمينا عاما مساعدا لمجمع البحوث الإسلامية ثم أمينا عاما للجنة العليا للدعوة الإسلامية بالأزهر.
٦- في عهد الدكتور عبد الحليم محمود رأس تحرير مجلة الأزهر خلفا للشيخ عبد الرحيم فودة.
٧- في عام 1982 اختير أمينًا لمؤتمر العيد الألفي بالأزهر الشريف، وفي عام 1985 اختير أمينًا لمؤتمر السيرة والسنة الذي نظمه الأزهر
٨- عمل مستشارا للاتحاد الدولي للبنوك الإسلامية، وأُحيل إلى التقاعد من العمل بالأزهر عام 1990 وتفرغ بعدها للكتابة.
٩- كان من الشيوخ الذين يجيدون اللغة الإنجليزية.
١٠- عمل مديرا للمركز الإسلامي بمدينة سيدنى بأستراليا بين عامى 1978-1980.
١١- عمل محاضرًا في العديد من الدول الإسلامية مثل باكستان وقطر والإمارات والكويت وماليزيا وإندونيسيا وبريطانيا وأستراليا.
١٢- التحق بجماعة الإخوان المسلمين وهو طالب وبايع حسن البنا وتم القبض عليه عام 1948، وتم ترحيله إلى معسكر الهايكستب، ثم إلى سجن الطور؛ مع يوسف القرضاوي والدكتور أحمد العسال وحسان حتحوت الذي تخرج حديثًا، ومنهم العالم الداعية الشيخ محمد جبر التميمي، وصالح أبو رقيق، وسعد كمال، وعلى الخولي، ومحيي الدين عطية.
١٣- وهب الشيخ حياته دفاعا عن الإسلام ضد المشككين والمبشرين وأخذ يواجههم في كل مكان وبكل الوسائل، وله العديد من المواقف الظالة على ذلك مثل مطالبته لشيخ من الأزهر ألا يرسل دعاته للخارج، إلا بعد أن يستوفوا بعض الشروط مثل: لا يخرج مبعوث للعمل في أي منطقة إلا بعد أن يتعلم لغتها ويدرس أهم مشكلاتها وثقافتها والبدع والخرافات المنتشرة فيها، وأن يُلِمَّ بتاريخها وجغرافيتها، وأن يجتاز امتحانًا حقيقيًّا في العلوم الإسلامية والأفكار المعاصرة، وأن يجتاز امتحانًا في الحركات التنصيرية والشبهات التي يُثيرها أعداء الإسلام.
١٤- قام الرئيس حسنى مبارك رئيس جمهورية مصر العربية بتكريمه ومنحه وسام الامتياز من الدرجة الأولى 1991، وقامت مشيخة الطريقة العزمية بتكريمة 1995.
١٥- توفي يوم 21 مايو 2008 ودفن بمسقط رأسه بقرية ميت عفيف مركز الباجور بمحافظة المنوفية.
تمر علينا اليوم الثامن عشر من أبريل، ذكرى ميلاد الشيخ الأزهري، واحتفاءً به، يرصد "المواطن" معلومات عن الشيخ الأزهري "عبد الودود شلبي".
١- ولد في 18 أبريل عام 1925، في قرية ميت عفيف مركز الباجور بالمنوفية.
٢- حفظ القرآن الكريم في سن مبكرة في كتاب القرية والتحق بالتعليم الابتدائى بها، ثم التحق بالأزهر الشريف سنة 1941 حتى نال الشهادة العالمية من كلية أصول الدين عام 1952.
٣- حصل على درجة الماجستير من جامعة الأزهر ثم حصل على درجة الدكتوراة من كلية الدراسات الشرقية بجامعة بنجاب بباكستان عام 1976، وقام بتوثيقها من جامعة كامبريدج بلندن في نفس العام.
٤- بدأ حياته سكرتيرا للشيخ محمود شلتوت ثم عمل بمكتب الإمام الأكبر عبد الحليم محمود.
٥- عمل أمينا عاما مساعدا لمجمع البحوث الإسلامية ثم أمينا عاما للجنة العليا للدعوة الإسلامية بالأزهر.
٦- في عهد الدكتور عبد الحليم محمود رأس تحرير مجلة الأزهر خلفا للشيخ عبد الرحيم فودة.
٧- في عام 1982 اختير أمينًا لمؤتمر العيد الألفي بالأزهر الشريف، وفي عام 1985 اختير أمينًا لمؤتمر السيرة والسنة الذي نظمه الأزهر
٨- عمل مستشارا للاتحاد الدولي للبنوك الإسلامية، وأُحيل إلى التقاعد من العمل بالأزهر عام 1990 وتفرغ بعدها للكتابة.
٩- كان من الشيوخ الذين يجيدون اللغة الإنجليزية.
١٠- عمل مديرا للمركز الإسلامي بمدينة سيدنى بأستراليا بين عامى 1978-1980.
١١- عمل محاضرًا في العديد من الدول الإسلامية مثل باكستان وقطر والإمارات والكويت وماليزيا وإندونيسيا وبريطانيا وأستراليا.
١٢- التحق بجماعة الإخوان المسلمين وهو طالب وبايع حسن البنا وتم القبض عليه عام 1948، وتم ترحيله إلى معسكر الهايكستب، ثم إلى سجن الطور؛ مع يوسف القرضاوي والدكتور أحمد العسال وحسان حتحوت الذي تخرج حديثًا، ومنهم العالم الداعية الشيخ محمد جبر التميمي، وصالح أبو رقيق، وسعد كمال، وعلى الخولي، ومحيي الدين عطية.
١٣- وهب الشيخ حياته دفاعا عن الإسلام ضد المشككين والمبشرين وأخذ يواجههم في كل مكان وبكل الوسائل، وله العديد من المواقف الظالة على ذلك مثل مطالبته لشيخ من الأزهر ألا يرسل دعاته للخارج، إلا بعد أن يستوفوا بعض الشروط مثل: لا يخرج مبعوث للعمل في أي منطقة إلا بعد أن يتعلم لغتها ويدرس أهم مشكلاتها وثقافتها والبدع والخرافات المنتشرة فيها، وأن يُلِمَّ بتاريخها وجغرافيتها، وأن يجتاز امتحانًا حقيقيًّا في العلوم الإسلامية والأفكار المعاصرة، وأن يجتاز امتحانًا في الحركات التنصيرية والشبهات التي يُثيرها أعداء الإسلام.
١٤- قام الرئيس حسنى مبارك رئيس جمهورية مصر العربية بتكريمه ومنحه وسام الامتياز من الدرجة الأولى 1991، وقامت مشيخة الطريقة العزمية بتكريمة 1995.
١٥- توفي يوم 21 مايو 2008 ودفن بمسقط رأسه بقرية ميت عفيف مركز الباجور بمحافظة المنوفية.