لتجنب اشتعاله في الصيف.. تعرف على طرق عديدة لتبريد موتور السيارة
الإثنين 03/يوليو/2017 - 04:53 ص
مديحة عبدالوهاب
طباعة
ترتفع درجة حرارة موتور السيارة في الصيف لأسباب عديدة، قد يكون لوقوفها فترة طويلة في الشمس بسبب ازدحام المرور أو السير في الطرق الصحراوية بسرعة مفرطة، ولتجنب كل ذلك والحفاظ على الموتور في الصيف، "المواطن" ترصد في السطور التالية كيف تتجنب ذلك في درجة حرارة الصيف.
إذا شعرت بارتفاع درجة حرارة الموتور، قم بركن السيارة وأطفئ محركها كي يبرد، ارفع غطاء المحرك للتخفيف من درجة الحرارة، عدم التصادم المباشر مع درجة الحرارة العالية لأن ذلك يسبب حروق، وابعتد عن فتحة الردياتير حتى يبرد المحرّك، وإلا قد تأخذ كمية كبيرة من الدخان وسوائل المحرك التي تسبب لك حروقًا خطيرة.
أعد تعبئة علبة التبريد بالماء البارد، وعند وجود تسريب في المبرد تأكد من أن يتابعها اختصاصي لمعالجة التسرب.
يجب التوقف إذا زادت درجة حرارة السيارة وفتح الرادياتير، فإذا رأيت الماء يغلي أو يُخرج أبخرة، فهناك مشكلة في حرارة الموتور "المحرك"، ولابد من تزويد السيارة بالمياه لتبريدها حتى لا يحترق الموتور.
عندما ترى درجة حرارة الموتور تنقص مع سرعة السيارة، وتزداد بعد توقفها، فهذه مشكلة تعد خارج الموتور، عندئذ يجب فحص دورة الماء، فإذا فتحنا غطاء "الردياتير" بعد تسخين السيارة، وكان الماء راكدًا لا يتحرك، فإن هناك مشكلة في مضخة "طرمبة" المياه.
يجب فحص الردياتير كاملًا، بعد يوم من تعبئته، فإذا كان هناك نقص في الماء، يجب التأكد من صلاحية: "الخراطيش أو غطاء الراديتر أو جلدة طرمبة المياه".
يجب إغلاق مبرد السيارة عند ارتفاع درجة الحرارة، لأنه يحمل نسبة كبيرة من الطاقة على موتور السيارة.
إذا لم يخرج العادم بشكل طبيعي؛ فهو يحمل جزءًا كبيرًا من الحرارة ويخرجها خارج المحرك، فإذا انثنت أو أُتلفت إحدى الأنابيب التي تحمل العادم خارج السيارة، فقد يؤدي ذلك إلى ارتفاع درجة حرارة المحرك.
وقد يكون السبب في ذلك راجعًا إلى استخدام ماء مليء بالشوائب أو استخدامه لفترة طويلة يؤدي إلى انسداد المشعاع سواء كليا أو جزئيًا.
قد يكون السبب أيضًا في ارتفاع حرارة الموتور في الصيف، انقطاع الحزام المشغل لمضخة التبريد، سواء كان السبب في رداءة نوعيته أو استخدامه لفترة أطول من الموصى بها، أو انعدام التوازن في بكرة المضخة، تلف المروحة.
انتهاء العمر الافتراضي للمضخة، حيث لها عمر افتراضي يختلف حسب الشركة المصنعة، ويعتمد على المواد المستخدمة في تصنيعها وسمك أجزاء المروحة والجدران التي تحتوي عليها، في حين أن استخدام ماء مليء بالشوائب، أو عدم تعهد المضخة بالصيانة يقلل من هذا العمر الإفتراضي لها.
لابد أن تتأكد قبل تحريك السيارة من سلامة مقياس درجة الحرارة الموجود فيها، حتى لا تحصل على قراءة خاطئة تسير إلى مشكلة غير موجودة.
وهناك فكرة ذكية كاستخدام الماء المقطر لملء المشعاع، يمكن من خلالها الحصول على ماء صالح لذلك، وهي استخدام الماء الخارج من أجهزة التكييف؛ لأنه يكون نظيفا وخاليا من الشوائب، كما أنه يساعد في تقليل هدر الموارد ويحافظ على البيئة خالية من الأمراض بسبب عوادم السيارات.
وضع بعض مضادات التجمد، لأنها تحتوي على مضادات الأكسدة والتآكل، كما يمكن استخدام أحد مضادات الأكسدة والتآكل المخصصة للحماية من حرارة الصيف.
تغيير فلتر مكيف السيارة كل عامين، مع المحافظة على التنظيف المستمر للمكيف ليعمل بكامل طاقته.
كما يجب تغطية الزجاج الأمامي للسيارة باستخدام "شماسة"، بخاصة عند إيقافها في النهار، ووضع ستائر على الزجاج الخلفي أيضًا للحفاظ على السيارة من السخونة أشعة الشمس.
وعلينا أيضًا فتح وغلق نوافذ السيارة من حين لآخر لتجنب انخفاض درجة حرارة السيارة، لأن عند تشغيل مكيف السيارة تنخفض درجة الحرارة بالداخل عن الخارج فتضغط على الزجاج، مما يؤدى إلى ما يعرف بسرطان الزجاج.
إذا شعرت بارتفاع درجة حرارة الموتور، قم بركن السيارة وأطفئ محركها كي يبرد، ارفع غطاء المحرك للتخفيف من درجة الحرارة، عدم التصادم المباشر مع درجة الحرارة العالية لأن ذلك يسبب حروق، وابعتد عن فتحة الردياتير حتى يبرد المحرّك، وإلا قد تأخذ كمية كبيرة من الدخان وسوائل المحرك التي تسبب لك حروقًا خطيرة.
أعد تعبئة علبة التبريد بالماء البارد، وعند وجود تسريب في المبرد تأكد من أن يتابعها اختصاصي لمعالجة التسرب.
يجب التوقف إذا زادت درجة حرارة السيارة وفتح الرادياتير، فإذا رأيت الماء يغلي أو يُخرج أبخرة، فهناك مشكلة في حرارة الموتور "المحرك"، ولابد من تزويد السيارة بالمياه لتبريدها حتى لا يحترق الموتور.
عندما ترى درجة حرارة الموتور تنقص مع سرعة السيارة، وتزداد بعد توقفها، فهذه مشكلة تعد خارج الموتور، عندئذ يجب فحص دورة الماء، فإذا فتحنا غطاء "الردياتير" بعد تسخين السيارة، وكان الماء راكدًا لا يتحرك، فإن هناك مشكلة في مضخة "طرمبة" المياه.
يجب فحص الردياتير كاملًا، بعد يوم من تعبئته، فإذا كان هناك نقص في الماء، يجب التأكد من صلاحية: "الخراطيش أو غطاء الراديتر أو جلدة طرمبة المياه".
يجب إغلاق مبرد السيارة عند ارتفاع درجة الحرارة، لأنه يحمل نسبة كبيرة من الطاقة على موتور السيارة.
إذا لم يخرج العادم بشكل طبيعي؛ فهو يحمل جزءًا كبيرًا من الحرارة ويخرجها خارج المحرك، فإذا انثنت أو أُتلفت إحدى الأنابيب التي تحمل العادم خارج السيارة، فقد يؤدي ذلك إلى ارتفاع درجة حرارة المحرك.
وقد يكون السبب في ذلك راجعًا إلى استخدام ماء مليء بالشوائب أو استخدامه لفترة طويلة يؤدي إلى انسداد المشعاع سواء كليا أو جزئيًا.
قد يكون السبب أيضًا في ارتفاع حرارة الموتور في الصيف، انقطاع الحزام المشغل لمضخة التبريد، سواء كان السبب في رداءة نوعيته أو استخدامه لفترة أطول من الموصى بها، أو انعدام التوازن في بكرة المضخة، تلف المروحة.
انتهاء العمر الافتراضي للمضخة، حيث لها عمر افتراضي يختلف حسب الشركة المصنعة، ويعتمد على المواد المستخدمة في تصنيعها وسمك أجزاء المروحة والجدران التي تحتوي عليها، في حين أن استخدام ماء مليء بالشوائب، أو عدم تعهد المضخة بالصيانة يقلل من هذا العمر الإفتراضي لها.
لابد أن تتأكد قبل تحريك السيارة من سلامة مقياس درجة الحرارة الموجود فيها، حتى لا تحصل على قراءة خاطئة تسير إلى مشكلة غير موجودة.
وهناك فكرة ذكية كاستخدام الماء المقطر لملء المشعاع، يمكن من خلالها الحصول على ماء صالح لذلك، وهي استخدام الماء الخارج من أجهزة التكييف؛ لأنه يكون نظيفا وخاليا من الشوائب، كما أنه يساعد في تقليل هدر الموارد ويحافظ على البيئة خالية من الأمراض بسبب عوادم السيارات.
وضع بعض مضادات التجمد، لأنها تحتوي على مضادات الأكسدة والتآكل، كما يمكن استخدام أحد مضادات الأكسدة والتآكل المخصصة للحماية من حرارة الصيف.
تغيير فلتر مكيف السيارة كل عامين، مع المحافظة على التنظيف المستمر للمكيف ليعمل بكامل طاقته.
كما يجب تغطية الزجاج الأمامي للسيارة باستخدام "شماسة"، بخاصة عند إيقافها في النهار، ووضع ستائر على الزجاج الخلفي أيضًا للحفاظ على السيارة من السخونة أشعة الشمس.
وعلينا أيضًا فتح وغلق نوافذ السيارة من حين لآخر لتجنب انخفاض درجة حرارة السيارة، لأن عند تشغيل مكيف السيارة تنخفض درجة الحرارة بالداخل عن الخارج فتضغط على الزجاج، مما يؤدى إلى ما يعرف بسرطان الزجاج.