"الحرب الفكرية" السعودي: فكر الإخوان وداعش والقاعدة متشابه
الثلاثاء 04/يوليو/2017 - 01:23 م
وكالات
طباعة
أكد "مركز الحرب الفكرية"، التابع لوزارة الدفاع السعودية، أن حاضنة الإخوان "قطر"، على علم باعتراف قياداتهم، أن زعيمي "داعش" و"القاعدة" كانا ضمن "جماعتهم"، وأن اختلافهم معهم كان نزاع "توقيت وتكتيك وأولويات".
وبحسب صحيفة "عكاظ" السعودية، أشار المركز إلى أن "فكر الإخوان و"داعش" و"القاعدة" يتفق على الإيمان بنظرية ردة الأمة الإسلامية وفساد العالم عموما، ومن ثم الحاجة لبعث إسلامي جديد.
وأوضح المركز، في سلسلة تغريدات عبر حسابه الرسمي على موقع "تويتر"، صباح اليوم الثلاثاء، أن عموم مزالق الفكر الإرهابي نشأت من ضرورة قيام دولة الخلافة على مواصفات نظرياتهم التي أسس لها الفكر الإخواني ورسخها كتّابه كسيد قطب وغيره.
وقال المركز: "الإخوان كدعوة دينية تطالب بتطبيق الشريعة، فتعاطف معها كثيرون، وعندما وجدت الدولة الحاضنة لها شرعت في خطتها لإقامة دولة الخلافة الخارجية".
وأوضح المركز: "أن حاضنة الإخوان عملت على تسويق فكرهم بمحاولة التأثير على الولاءات الوطنية لحساب شعاراتها المتطرفة، ومولت لذلك عملاءها، المتحدث منهم والساكت، حيث تلاقت عزلة التطرف والإرهاب مع عزلة الدولة الحاضنة؛ فالأول يحمل فكرا دخيلا على الإسلام، والثاني يحمل هوسا يكبره فغيبه عن حساب تبعاته".
وأضاف المركز، المتخصص في متابعة نشاط التنظيمات الأصولية المتطرفة على مواقع الإنترنت: "حرص العمل السياسي المنتحل على الإسلام، برعاية الدولة الحاضنة، على بعث دستوره المحفز للعنف والإرهاب، والتأثير على اعتدال التدين وسكينته، لن يجد التطرف الإرهابي في مشروع عمله السياسي المنتحل باسم الإسلام دعمًا كدعم الدولة الحاضنة، ونشط في دول الأقليات الإسلامية فاخترق بعضها".
وبحسب صحيفة "عكاظ" السعودية، أشار المركز إلى أن "فكر الإخوان و"داعش" و"القاعدة" يتفق على الإيمان بنظرية ردة الأمة الإسلامية وفساد العالم عموما، ومن ثم الحاجة لبعث إسلامي جديد.
وأوضح المركز، في سلسلة تغريدات عبر حسابه الرسمي على موقع "تويتر"، صباح اليوم الثلاثاء، أن عموم مزالق الفكر الإرهابي نشأت من ضرورة قيام دولة الخلافة على مواصفات نظرياتهم التي أسس لها الفكر الإخواني ورسخها كتّابه كسيد قطب وغيره.
وقال المركز: "الإخوان كدعوة دينية تطالب بتطبيق الشريعة، فتعاطف معها كثيرون، وعندما وجدت الدولة الحاضنة لها شرعت في خطتها لإقامة دولة الخلافة الخارجية".
وأوضح المركز: "أن حاضنة الإخوان عملت على تسويق فكرهم بمحاولة التأثير على الولاءات الوطنية لحساب شعاراتها المتطرفة، ومولت لذلك عملاءها، المتحدث منهم والساكت، حيث تلاقت عزلة التطرف والإرهاب مع عزلة الدولة الحاضنة؛ فالأول يحمل فكرا دخيلا على الإسلام، والثاني يحمل هوسا يكبره فغيبه عن حساب تبعاته".
وأضاف المركز، المتخصص في متابعة نشاط التنظيمات الأصولية المتطرفة على مواقع الإنترنت: "حرص العمل السياسي المنتحل على الإسلام، برعاية الدولة الحاضنة، على بعث دستوره المحفز للعنف والإرهاب، والتأثير على اعتدال التدين وسكينته، لن يجد التطرف الإرهابي في مشروع عمله السياسي المنتحل باسم الإسلام دعمًا كدعم الدولة الحاضنة، ونشط في دول الأقليات الإسلامية فاخترق بعضها".