بالصور.. فصائل ريف دمشق تعود لتصفية بعضها البعض
الأحد 09/يوليو/2017 - 03:26 م
عواطف الوصيف
طباعة
تجدد القتال بين فصائل الجماعات المسلحة، في غوطة دمشق الشرقية ما أدى لمقتل وإصابة العشرات، بعد أن تمكنت "جبهة النصرة"، من السيطرة على 5 مزارع في منطقة الأشعري بالغوطة.
وحسب نشطاء المعارضة، لا تزال الاشتباكات مستمرة، منذ يوم الجمعة بين "جيش الإسلام" من جهة، و"الفيلق" و"النصرة" من جهة أخرى، على محاور في مزارع بيت سوى ومزارع مسرابا ومزارع منطقة الأشعري، في الغوطة الشرقية، وسط استهداف متبادل بين طرفي القتال بالرشاشات الثقيلة، حيث تمكنت خلالها النصرة من تحقيق تقدم في المنطقة، والسيطرة على مزارع في منطقة الأشعري من جهة بيت سوى.
بدورهم أفاد نشطاء، بتجدد الاشتباكات في محاور بمزارع بلدة بيت سوى ومزارع الأشعري، في الغوطة الشرقية، أدت لمقتل وجرح العشرات من الطرفين.
وكان نشطاء سوريون قد أشارو مؤخرا إلى عملية تبادل معتقلين، جرت بين فيلق الرحمن وجيش الإسلام في الغوطة الشرقية، إذ تم إخراج دفعة معتقلين لدى كل طرف، وجرى تسليمها للطرف الآخر، وبلغ تعداد كل دفعة 17 شخصا على الأقل، ممن اعتقلوا خلال الاقتتال الذي بدأ آواخر أبريل الفائت، وأودى بحياة 156 شخصا على الأقل من الطرفين.
وحسب نشطاء المعارضة، لا تزال الاشتباكات مستمرة، منذ يوم الجمعة بين "جيش الإسلام" من جهة، و"الفيلق" و"النصرة" من جهة أخرى، على محاور في مزارع بيت سوى ومزارع مسرابا ومزارع منطقة الأشعري، في الغوطة الشرقية، وسط استهداف متبادل بين طرفي القتال بالرشاشات الثقيلة، حيث تمكنت خلالها النصرة من تحقيق تقدم في المنطقة، والسيطرة على مزارع في منطقة الأشعري من جهة بيت سوى.
بدورهم أفاد نشطاء، بتجدد الاشتباكات في محاور بمزارع بلدة بيت سوى ومزارع الأشعري، في الغوطة الشرقية، أدت لمقتل وجرح العشرات من الطرفين.
وكان نشطاء سوريون قد أشارو مؤخرا إلى عملية تبادل معتقلين، جرت بين فيلق الرحمن وجيش الإسلام في الغوطة الشرقية، إذ تم إخراج دفعة معتقلين لدى كل طرف، وجرى تسليمها للطرف الآخر، وبلغ تعداد كل دفعة 17 شخصا على الأقل، ممن اعتقلوا خلال الاقتتال الذي بدأ آواخر أبريل الفائت، وأودى بحياة 156 شخصا على الأقل من الطرفين.