قادة روسيا وأوكرانيا وفرنسا وألمانيا يبحثون تنفيذ اتفاق مينسك
الثلاثاء 25/يوليو/2017 - 05:31 ص
وكالات
طباعة
بحث القادة، الروسي والأوكراني والفرنسي والألماني أمس الإثنين، في اتصال هاتفي سبل حل النزاع في شرق أوكرانيا، غداة توجيه المسؤول الأمريكي الجديد حول المفاوضات الأوكرانية اتهامات إلى موسكو.
وأعلن الكرملين في بيان أن القادة الأربعة استمعوا إلى تقرير مسؤولين في بعثة مراقبة منظمة الأمن والتعاون في أوروبا حول احترام وقف إطلاق النار.
وأضاف البيان "تبادل القادة الأربعة الآراء حول الوضع في شرق أوكرانيا، آخذين بالاعتبار العقبات الخطيرة أمام تنفيذ اتفاق مينسك للسلام المبرم في فبراير 2015".
وأشار إلى أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين "شرح بالتفاصيل مقاربة روسيا لبنود الإتفاق الرئيسية".
وتأتي هذه المحادثات غداة تصريحات ممثل واشنطن الجديد في المفاوضات الأوكرانية كورت فولكر الذي حمل موسكو مسؤولية "الحرب" في شرق البلاد.
ويهدف اتفاق مينسك الموقع في فبراير 2015، إلى تحقيق هدنة وبدء حوار سياسي بين الإنفصاليين الموالين لروسيا وحكومة كييف، لكن هناك صعوبة في تنفيذ الاتفاق.
وأدت موجة جديدة من العنف منذ الأربعاء إلى مقتل 11 جندياً أوكرانياً في شرق البلاد.
وأسفر النزاع الدائر في أوكرانيا منذ ثلاث سنوات عن مقتل أكثر من 10 آلاف شخص، وتتهم كييف والغربيون روسيا بدعم المتمردين مالياً وعسكرياً، الأمر الذي تنفيه موسكو.
وأعلن الكرملين في بيان أن القادة الأربعة استمعوا إلى تقرير مسؤولين في بعثة مراقبة منظمة الأمن والتعاون في أوروبا حول احترام وقف إطلاق النار.
وأضاف البيان "تبادل القادة الأربعة الآراء حول الوضع في شرق أوكرانيا، آخذين بالاعتبار العقبات الخطيرة أمام تنفيذ اتفاق مينسك للسلام المبرم في فبراير 2015".
وأشار إلى أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين "شرح بالتفاصيل مقاربة روسيا لبنود الإتفاق الرئيسية".
وتأتي هذه المحادثات غداة تصريحات ممثل واشنطن الجديد في المفاوضات الأوكرانية كورت فولكر الذي حمل موسكو مسؤولية "الحرب" في شرق البلاد.
ويهدف اتفاق مينسك الموقع في فبراير 2015، إلى تحقيق هدنة وبدء حوار سياسي بين الإنفصاليين الموالين لروسيا وحكومة كييف، لكن هناك صعوبة في تنفيذ الاتفاق.
وأدت موجة جديدة من العنف منذ الأربعاء إلى مقتل 11 جندياً أوكرانياً في شرق البلاد.
وأسفر النزاع الدائر في أوكرانيا منذ ثلاث سنوات عن مقتل أكثر من 10 آلاف شخص، وتتهم كييف والغربيون روسيا بدعم المتمردين مالياً وعسكرياً، الأمر الذي تنفيه موسكو.