شيخ الأزهر مهنئًا الرئيس بعيد العلم: المعرفة أعز ما نطلبه
السبت 05/أغسطس/2017 - 05:14 م
إسلام شلبى
طباعة
هنأ الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، الرئيس عبد الفتاح السيسي، والشعب المصري علماء وأساتذة وطلابا، بمناسبة الاحتفال بعيد العلم.
وقال الإمام الأكبر إنه بالعلم تنهض الشعوب وتتقدم الأمم والمجتمعات، فالمعرفة هي أعز ما يطلب، وهى أول واجب على العقلاء، وهى تراث الأنبياء: ((إِنَّ الأَنْبِيَاءَ لَمْ يُوَرِّثُوا دِينَارًا وَلَا دِرْهَمًا إِنَّمَا وَرَّثُوا العِلْمَ))؛ وهى مفتاح باب الجنة: ((مَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَطْلُبُ فِيهِ عِلْمًا سَلَكَ اللَّهُ بِهِ طَرِيقًا مِنْ طُرُقِ الْجَنَّةِ))، وهى عِصمة الأمة من الضلال والتيه: «إِنَّ اللَّهَ لاَ يَنْزِعُ العِلْمَ بَعْدَ أَنْ أَعْطَاكُمُوهُ انْتِزَاعًا، وَلَكِنْ يَنْتَزِعُهُ مِنْهُمْ مَعَ قَبْضِ العُلَمَاءِ بِعِلْمِهِمْ، فَيَبْقَى نَاسٌ جُهَّالٌ، يُسْتَفْتَوْنَ فَيُفْتُونَ بِرَأْيِهِمْ، فَيُضِلُّونَ وَيَضِلُّونَ»؛ رواه البخاري. «يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ»، المجادلة: 11
وأضاف أن آيات القرآن الكريم الأولى حثت على العلم والتعلم والتدبر، وإعمال العقل وهو ما ذكر في القرآن الكريم أكثر من 865 مرة للتأكيد على أهمية ومكانة العلم وفرضيته على الجميع.
ودعا الأزهر الشريف الشعب المصري والأمة العربية والإسلامية إلى التسلح بالعلم والمعرفة من أجل استعادة مكانة الأمة وريادتها العلمية والثقافية، مؤكدا أنه بالعلم تتقدم الأمم، فالعلم هو الركيزة الأساسية لنهضة الأمم وهو دافع لمسيرة التقدم وتنمية واستقرار الشعوب والأوطان.
وقال الإمام الأكبر إنه بالعلم تنهض الشعوب وتتقدم الأمم والمجتمعات، فالمعرفة هي أعز ما يطلب، وهى أول واجب على العقلاء، وهى تراث الأنبياء: ((إِنَّ الأَنْبِيَاءَ لَمْ يُوَرِّثُوا دِينَارًا وَلَا دِرْهَمًا إِنَّمَا وَرَّثُوا العِلْمَ))؛ وهى مفتاح باب الجنة: ((مَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَطْلُبُ فِيهِ عِلْمًا سَلَكَ اللَّهُ بِهِ طَرِيقًا مِنْ طُرُقِ الْجَنَّةِ))، وهى عِصمة الأمة من الضلال والتيه: «إِنَّ اللَّهَ لاَ يَنْزِعُ العِلْمَ بَعْدَ أَنْ أَعْطَاكُمُوهُ انْتِزَاعًا، وَلَكِنْ يَنْتَزِعُهُ مِنْهُمْ مَعَ قَبْضِ العُلَمَاءِ بِعِلْمِهِمْ، فَيَبْقَى نَاسٌ جُهَّالٌ، يُسْتَفْتَوْنَ فَيُفْتُونَ بِرَأْيِهِمْ، فَيُضِلُّونَ وَيَضِلُّونَ»؛ رواه البخاري. «يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ»، المجادلة: 11
وأضاف أن آيات القرآن الكريم الأولى حثت على العلم والتعلم والتدبر، وإعمال العقل وهو ما ذكر في القرآن الكريم أكثر من 865 مرة للتأكيد على أهمية ومكانة العلم وفرضيته على الجميع.
ودعا الأزهر الشريف الشعب المصري والأمة العربية والإسلامية إلى التسلح بالعلم والمعرفة من أجل استعادة مكانة الأمة وريادتها العلمية والثقافية، مؤكدا أنه بالعلم تتقدم الأمم، فالعلم هو الركيزة الأساسية لنهضة الأمم وهو دافع لمسيرة التقدم وتنمية واستقرار الشعوب والأوطان.