"سيناتور روسي" يصف التطورات الأخيرة حول كوريا الشمالية بـ"الرقص العسكري والسياسي على حافة الهاوية"
الأربعاء 09/أغسطس/2017 - 01:10 م
أسماء مجدي
طباعة
قال أليكسي بوشكوف، السيناتور الروسي، التطورات الأخيرة حول كوريا الشمالية بـ"الرقص العسكري والسياسي على حافة الهاوية".
وكتب "بوشكوف"، عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر": "إن التهديدات من الولايات المتحدة، وعقوبات جديدة وتهديدات جوابية من كوريا الشمالية، الوضع يكاد أن يخرج عن السيطرة، وما يجري كـ "الرقص العسكري-السياسي على حافة الهاوية".
وتوعد الرئيس الأمريكي، كوريا الشمالية بـ"النار والغضب"، في حال وقوع أي تهديد للولايات المتحدة الأمريكية، أوردت وكالة الأنباء الكورية الشمالية، بأن "بيونغ يانغ"، تدرس احتمال وقوع هجوم صاروخي على قاعدة عسكرية أمريكية في جزيرة جوام.
منذ وقت سابق، تبنى مجلس الأمن الدولي، يوم السبت الماضي، قرارًا يشدد العقوبات المفروضة على كوريا الشمالية، وينص على حظر استيراد بعض المواد من كوريا الشمالية، إضافة إلى تجميد أصول مصرف التجارة الخارجية لكوريا الشمالية، ومنع السفن الكورية الشمالية التي تنتهك قرارات مجلس الأمن، من دخول موانئ الدول كافة.
يتضمن القرار، عقوبات ضد أشخاص لهم صلة ببرامج "بيونغ يانغ"، النووية والصاروخية.
واعتبرت "بيونج يانج"، أن التجربتين بصاروخين عابرين للقارات اللتين أجرتها في أخر يوليو، تثبتان أن الولايات المتحدة، أصبحت بكامل أراضيها داخل نطاق الصواريخ الكورية، وأن هذه الصواريخ وسيلة مشروعة للدفاع عن النفس، مؤكدًا أنها مستعدة لتلقين الولايات المتحدة "درسا قاسيا" بقوتها النووية الاستراتيجية، في حال ارتكبت واشنطن حماقة ضدها.
وكتب "بوشكوف"، عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر": "إن التهديدات من الولايات المتحدة، وعقوبات جديدة وتهديدات جوابية من كوريا الشمالية، الوضع يكاد أن يخرج عن السيطرة، وما يجري كـ "الرقص العسكري-السياسي على حافة الهاوية".
وتوعد الرئيس الأمريكي، كوريا الشمالية بـ"النار والغضب"، في حال وقوع أي تهديد للولايات المتحدة الأمريكية، أوردت وكالة الأنباء الكورية الشمالية، بأن "بيونغ يانغ"، تدرس احتمال وقوع هجوم صاروخي على قاعدة عسكرية أمريكية في جزيرة جوام.
منذ وقت سابق، تبنى مجلس الأمن الدولي، يوم السبت الماضي، قرارًا يشدد العقوبات المفروضة على كوريا الشمالية، وينص على حظر استيراد بعض المواد من كوريا الشمالية، إضافة إلى تجميد أصول مصرف التجارة الخارجية لكوريا الشمالية، ومنع السفن الكورية الشمالية التي تنتهك قرارات مجلس الأمن، من دخول موانئ الدول كافة.
يتضمن القرار، عقوبات ضد أشخاص لهم صلة ببرامج "بيونغ يانغ"، النووية والصاروخية.
واعتبرت "بيونج يانج"، أن التجربتين بصاروخين عابرين للقارات اللتين أجرتها في أخر يوليو، تثبتان أن الولايات المتحدة، أصبحت بكامل أراضيها داخل نطاق الصواريخ الكورية، وأن هذه الصواريخ وسيلة مشروعة للدفاع عن النفس، مؤكدًا أنها مستعدة لتلقين الولايات المتحدة "درسا قاسيا" بقوتها النووية الاستراتيجية، في حال ارتكبت واشنطن حماقة ضدها.