بعد 20 عامًا.. الاندبندنت تكشف عن زوج "ديانا" الذي خطط لاغتيالها
الخميس 31/أغسطس/2017 - 02:35 م
دعاء جمال
طباعة
كشفت صحيفة "الاندبندنت" البريطانية النقاب عن رسالة سرية منسوبة للأميرة الراحلة "ديانا" والتي توضح فيها اسم من خطط لاغتيالها.
وجاء في رسالة سرية منسوبة إلى الأميرة الراحلة ديانا، أن زوجها السابق الأمير تشارلز، كان يخطط لتدبير حادث لسيارتها، لكي يتمكن من الزواج من عشيقته السرية.
وأتى في تلك الرسالة أيضًا والتى انتشرت في وسائل إعلام في الذكرى العشرين لوفاة الأميرة: "يخطط زوجي لحادث في سيارتي-عطل في جهاز الفرملة وإصابة خطيرة في رأسي".
ويُعتقد أن ديانا كتبت هذه الرسالة قبل وفاتها بحادث سير في باريس بـ10 أشهر، وتركتها في أيدي كبير خدمها السابق بول باريل.
وحافظ بارل على سر هذه الرسالة حتى عام 2003، عندما كشف عن وجودها لأول مرة في مذكراته، حيث قال باريل في كتابه إن الأميرة سلمته هذه الرسالة كوسيلة "تأمين".
وفي إطار "سياسة التأمين" هذه، سجلت ديانا تاريخ كتابة هذه الرسالة – بعد مرور شهرين على طلاقها من تشارلز.
وأشارت النتائج الرسمية للتحقيق في ملابسات وفاة ديانا وصديقها المصري دودي الفايد، جراء حادث السير الشهير في نفق جسر ألما بباريس، في 30 أغسطس عام 1997، إلى أن الفايد وسائق السيارة توفيا مباشرة في مكان الحادث، أما ديانا فتوفيت لاحقا في المستشفى، بعد أن تعرضت لأزمة قلبية إضافة إلى جروحها.
وذكّرت الصحيفة البريطانية أنه تم حذف اسم تشارلز من نص رسالة ديانا عندما نشرت في كتاب باريل لأول مرة، لكن تفاصيل الاتهام اتضحت أثناء تحقيق في ملابسات وفاة ديانا، أجرته في عام 2008 محكمة لندن العليا.
وقالت الأميرة في الرسالة إن زوجها السابق كان يستغلها ويستغل عشيقته "وزوجته الحالية، كاميلا باركر بولز كستار، في الوقت الذي كان يسعى فيه للزواج من تيجي ليجي بورك المربية السابقة للأميرين وليام وهاري.
ووصفت ديانا تلك المرحلة بأنها "الأخطر في حياتها"، متهمة تشارلز بالتخطيط لحادث سير سيتركها مصابة بجرح خطير في رأسها، باعتبار أن ذلك سيزيل العقبات على طريقه للزواج من تيجي.
وخلال التحقيق في محكمة لندن العليا، شككت إحدى أقرب صديقات ديانا – لوسيا فليتشا دا لينا، في مصداقية الرسالة، ورجحت أن يكون باريل من فبركها، موضحة أن شكوكها تعتمد على عجزها عن التصديق في أن الأميرة كانت تخاف على حياتها.
وأوضحت قائلة: "باول باريل كان قادرا على محاكاة خط يد الأميرة ديانا، لا أصدق أنها كانت تخاف على حياتها، ولاسيما من الأمير تشارلز - الملك المستقبلي لبلدكم".
وجاء في رسالة سرية منسوبة إلى الأميرة الراحلة ديانا، أن زوجها السابق الأمير تشارلز، كان يخطط لتدبير حادث لسيارتها، لكي يتمكن من الزواج من عشيقته السرية.
وأتى في تلك الرسالة أيضًا والتى انتشرت في وسائل إعلام في الذكرى العشرين لوفاة الأميرة: "يخطط زوجي لحادث في سيارتي-عطل في جهاز الفرملة وإصابة خطيرة في رأسي".
ويُعتقد أن ديانا كتبت هذه الرسالة قبل وفاتها بحادث سير في باريس بـ10 أشهر، وتركتها في أيدي كبير خدمها السابق بول باريل.
وحافظ بارل على سر هذه الرسالة حتى عام 2003، عندما كشف عن وجودها لأول مرة في مذكراته، حيث قال باريل في كتابه إن الأميرة سلمته هذه الرسالة كوسيلة "تأمين".
وفي إطار "سياسة التأمين" هذه، سجلت ديانا تاريخ كتابة هذه الرسالة – بعد مرور شهرين على طلاقها من تشارلز.
وأشارت النتائج الرسمية للتحقيق في ملابسات وفاة ديانا وصديقها المصري دودي الفايد، جراء حادث السير الشهير في نفق جسر ألما بباريس، في 30 أغسطس عام 1997، إلى أن الفايد وسائق السيارة توفيا مباشرة في مكان الحادث، أما ديانا فتوفيت لاحقا في المستشفى، بعد أن تعرضت لأزمة قلبية إضافة إلى جروحها.
وذكّرت الصحيفة البريطانية أنه تم حذف اسم تشارلز من نص رسالة ديانا عندما نشرت في كتاب باريل لأول مرة، لكن تفاصيل الاتهام اتضحت أثناء تحقيق في ملابسات وفاة ديانا، أجرته في عام 2008 محكمة لندن العليا.
وقالت الأميرة في الرسالة إن زوجها السابق كان يستغلها ويستغل عشيقته "وزوجته الحالية، كاميلا باركر بولز كستار، في الوقت الذي كان يسعى فيه للزواج من تيجي ليجي بورك المربية السابقة للأميرين وليام وهاري.
ووصفت ديانا تلك المرحلة بأنها "الأخطر في حياتها"، متهمة تشارلز بالتخطيط لحادث سير سيتركها مصابة بجرح خطير في رأسها، باعتبار أن ذلك سيزيل العقبات على طريقه للزواج من تيجي.
وخلال التحقيق في محكمة لندن العليا، شككت إحدى أقرب صديقات ديانا – لوسيا فليتشا دا لينا، في مصداقية الرسالة، ورجحت أن يكون باريل من فبركها، موضحة أن شكوكها تعتمد على عجزها عن التصديق في أن الأميرة كانت تخاف على حياتها.
وأوضحت قائلة: "باول باريل كان قادرا على محاكاة خط يد الأميرة ديانا، لا أصدق أنها كانت تخاف على حياتها، ولاسيما من الأمير تشارلز - الملك المستقبلي لبلدكم".