بعد شهور من توليه الحكم.. ماكرون يواجه أزمة حادة
الإثنين 04/سبتمبر/2017 - 11:42 ص
عواطف الوصيف
طباعة
أظهر استطلاع للرأي العام نشرت نتائجه الاثنين، أن شعبية الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس حكومته إدوار فيليب، تراجعت في نهاية أغسطس للشهر الثاني على التوالي.
وأشار الاستطلاع الذي أجراه معهد "يوغوف فرنسا"، لحساب موقعي "هافبوست" و"سينيوز"، إلى تراجع شعبية ماكرون في أغسطس، إذ بلغت نسبة الآراء المؤيدة له 30%، مقابل 43% في نهاية يونيو و36% في نهاية يوليو.
وكشف الاستطلاع أن هذا التراجع سجل خصوصا في صفوف مؤيدي الحزب الاشتراكي ودعاة حماية البيئة، لكن شعبيته تحسنت بين مؤيدي الجمهوريين، أما أنصار أقصى اليسار فلم يبد سوى 12% منهم آراء إيجابية، وفي صفوف اليمين المتشدد عبر 9% عن آراء مؤيدة للرئيس ماكرون.
ويواجه رئيس الحكومة إدوار فيليب أيضا تراجعا في شعبيته، إذ لم يبد سوى 32% آراء جيدة في أدائه، مقابل 39% في نهاية يونيو و37% في نهاية يوليو.
وأجري الاستطلاع، الذي شمل 1003 أشخاص في 28 و29 أغسطس قبل المقابلة التي أجرتها مجلة لوبوان مع الرئيس الفرنسي، الذي تحدث فيها عن إصلاح قانون العمل.
وأشار الاستطلاع الذي أجراه معهد "يوغوف فرنسا"، لحساب موقعي "هافبوست" و"سينيوز"، إلى تراجع شعبية ماكرون في أغسطس، إذ بلغت نسبة الآراء المؤيدة له 30%، مقابل 43% في نهاية يونيو و36% في نهاية يوليو.
وكشف الاستطلاع أن هذا التراجع سجل خصوصا في صفوف مؤيدي الحزب الاشتراكي ودعاة حماية البيئة، لكن شعبيته تحسنت بين مؤيدي الجمهوريين، أما أنصار أقصى اليسار فلم يبد سوى 12% منهم آراء إيجابية، وفي صفوف اليمين المتشدد عبر 9% عن آراء مؤيدة للرئيس ماكرون.
ويواجه رئيس الحكومة إدوار فيليب أيضا تراجعا في شعبيته، إذ لم يبد سوى 32% آراء جيدة في أدائه، مقابل 39% في نهاية يونيو و37% في نهاية يوليو.
وأجري الاستطلاع، الذي شمل 1003 أشخاص في 28 و29 أغسطس قبل المقابلة التي أجرتها مجلة لوبوان مع الرئيس الفرنسي، الذي تحدث فيها عن إصلاح قانون العمل.