ننشر أقوال شهود الإثبات للمحكمة في قتل "قس المرج"
الخميس 26/أكتوبر/2017 - 12:53 م
أدلى شهود الإثبات في قضية قتل القس سمعان شحاتة رزق الله بمنطقة المرج، بأقوالهم لمحكمة جنايات القاهرة، اليوم الخميس.
وجاءت أقوال شاهد الإثبات الأول جرجس كامل مرقص طوبيا 46 سنة حاصل على دبلوم تجارة مقيم بقلينى مركز مغاغة محافظة المنيا، بأنه أثناء توجهه إلى محل الواقعة رفقة المجنى عليه تناهى إلى سمعه صوت صراخ المجنى عليه وأبصر المتهم محرزًا لسلاح أبيض سكين حال عدوه خلف المجنى عليه، فقام بتتبعهما وأبصر المتهم حال تعديه على المجنى عليه ضربا وطعنا وذبحا، قاصدا من ذلك إزهاق روحه، فأحدث إصاباته التى أودت بحياته وانتهى بأن مناسبة تواجده والمجنى عليه بمحل الواقعة هو جمع تبرعات للفقراء بصعيد مصر.
وأكد شاهد الإثبات الثانى كامل وهيب حبيب بخيت -47 سنة – موظف، بأنه وحال تواجده أمام محل عمله بالشركة محل الواقعة تتباهى إلى سمعه صوت استغاثة وأبصر المتهم يعدو خلف المجنى عليه ممسكا بسلاح أبيض سكين، وبادر بطعنه بالظهر طعنة أسقتطته أرضا، وانهال عليه المتهم طعنا وضربا قاصدا من ذلك إزهاق روحه ثم قام بالفرار من محل الواقعة.
وقال عاطف كمال فؤاد بطرس، 48 سنة، إنه حال توجهه إلى محل عمله تناهى إلى سمعه صوت صراخ إحدى السيدات مرددة بعبارة "إلحقوه هيموت القسيس" وباستطلاعه الأمر أبصر المتهم يطعن المجنى عليه بمنطقة البطن مستخدما فى ذلك سلاح أبيض سكين حوزته ثم أبصر المجنى عليه حال عدوه وتتبعه للمتهم مبادرا إياه بطعنة أخرى بمنطقة الظهر مستخدما ذات السلاح قاصدا من ذلك إزهاق روحه، وانتهى بأنه أبصر المتهم عقب ارتكابه للواقعة محرزا السلاح الأبيض ملطخا بدماء المجنى عليه.
الشاهد الرابع
أبو الليل جاد الرب محمد على حارس بمعرض لوادر سعيد علام بالمرج، ويشهد بأنه أبصر المتهم يطعن المجنى عليه بمنطقة البطن باستخدام سلاح أبيض سكين، فقام المجنى عليه بالعدو وتتبعه المتهم ثم أبصره يسدد للمجنى عليه عدة طعنات مستخدما فى ذلك ذات السلاح وانتهى بانه أبصر المتهم حال فراره من محل الواقعة محرزا للسلاح الأبيض ملطخا بدماء المجنى عليه.
الشاهد الخامس
شادي عطالله نعمان سدراك 31 سنة موظف بشركة السلام لحديد التسليح يشهد بأنه أبصر المتهم يتتبع المجنى عليه ويجذبه فى تجاهه طاعنا إياه طعنة استقرت ببطنه مستخدما فى ذلك سلاح أبيض سكين، فقام المجنى عليه بالعدو داخل الشركة ولحقه المتهم وعقب فترة وجيزة أبصر المتهم حال هروبه من محل الواقعة ممسكا بسلاحه الأبيض ملطخا بدماء المجنى عليه .
الشاهد السادس
على شحاتة أحمد عبداللاه – 35 سنة – عامل بمحل غيار زيت سيارات يشهد بأنه أبصر المتهم يعدو خلف المجنى عليه ممسكا بسلاح أبيض سكين وحال فراراه من محل الواقعة أبصره ممسكا لذات السلاح الأبيض ملطخا بدماء المجنى عليه.
الشاهد السابع
نادر وجيه صليب حنين – 70 سنة – سائق بشركة السلام للحديد يشهد بانه أبصر المتهم يقوم بالعدو بالطريق العام ممسكا بيده سلاح أبيض سكين بها أثار دماء ويتتبعه الأهالى مرددين عبارة (قاتل)، وأنه اعتراض طريقه بالسيارة قيادته إلا أنه أفلت منه فتتبعه عدوا حتى وصل المتهم أمام معسكر للأمن المركزى مشهرا السلاح الأبيض، وتم ضبطه وكذا ضبط السلاح الأبيض بحوزته.
الشاهد الثامن
أحمد عبدالله أحمد محمد – 37 سنة – سنان سكاكين يشهد بأن المتهم حضر إليه صباح يوم الواقعة طالبا منه شراء سكين واختار سكين كبيرة الحجم، وطلب منه سن نصلها وبعرض تسجيل الفيديو الخاص بالواقعة عليه أقر بأن السلاح الذى استخدمه المتهم فى التعدى على المجنى عليه فى ذلك المقطع هو ذات السلاح الذى قام المتهم بشرائه منه.
الشاهد التاسع
حسام علاء الدين ذكى متولى 23 سنه – يعمل بإصلاح ماكينات الخياطة يشهد، بأن المتهم كان يقوم بتكفير أبناء الطائفة المسيحية والقيام بأعمال عنف قبلهم ودور عبادتهم، كما أنه وعلى أثر ذلك سبق له التشاجر مع أحد القساوسه وأضاف بأن المتهم كان يبغض القساوسه لأنه يرى أنهم الأساس فى تعليم ونشر الكفر وأنتهى بان بغض المتهم لأبناء الطائفة المسيحية قد يرقى إلى قتله أى منهم.
الشاهد العاشر
ياسر خلاف حنا جرجس – 35 سنة يشهد بأنه أبصر المتهم يتردد على كنيسة العذراء الكائنة بمحيط الواقعة ويتعدى على المترددين عليها عدة مرات ويتعمد إهانة رموزهم.
الشاهد الحادى عشر
مصطفى فاضل كامل سيد – 21 سنة – مجند بقطاع الأمن المركزى يشهد بانه حال تواجده بمحل خدمته امام بوابة قطاع الأمن المركزى أبصر المتهم قادما صوبه محرزا لسلاح أبيض سكين ملطخ بالدماء يلاحقه الأهالى فقام بضبطه والسلاح حوزته.
الشاهد الثانى عشر
محمد محمد الهادى – 27 سنة – نقيب شرطة بقطاع الأمن المركزى يشهد بأنه حال تواجده بخدمته بقطاع الأمن المركزى تم إخطاره بان المتهم قادما صوب المعسكر محرزا سلاحا أبيض، وأنه توجه إلى محل ضبط المتهم والسلاح الأبيض حوزته حال كونه ملطخا بالدماء وقام بالتحفظ عليه .
الشاهد الثالث عشر
محمد حمدى رضوان على – 41 سنة – مقدم شرطة رئيس مباحث قسم شرطة المرج يشهد بان تحرياته توصلت إلى أن المتهم هو مرتكب تلك الواقعة، وأنه تعدى على المجنى عليه قاصدا إزهاق روحه، وأضاف بان تحرياته توصلت إلى أن المتهم كانت لديه العديد من الأفكار المغلوطة عن الدين الإسلامى وعلى إثرها قام بالتشاجر مع أبناء الطائفة المسيحية بمحيط محل إقامته وكان دائم الاحتكاك معهم وإيذائهم.
الشاهد الرابع عشر
أحمد شاكر محمود الهوارى – رائد شرطة بقطاع الأمن الوطنى يشهد بأن تحرياته توصلت إلى أن المتهم هو مرتكب تلك الواقعة، وأنه تعدى على المجنى عليه قاصدا إزهاق روحه، وأضاف بأن تحرياته توصلت إلى أن المتهم كانت لديه العديد من الأفكار المغلوطة عن الدين الإسلامى وعلى إثرها قام بالتشاجر مع أبناء الطائفة المسيحية بمحيط محل إقامته وكان دائم الاحتكاك معهم وإيذائهم.
وجاءت أقوال شاهد الإثبات الأول جرجس كامل مرقص طوبيا 46 سنة حاصل على دبلوم تجارة مقيم بقلينى مركز مغاغة محافظة المنيا، بأنه أثناء توجهه إلى محل الواقعة رفقة المجنى عليه تناهى إلى سمعه صوت صراخ المجنى عليه وأبصر المتهم محرزًا لسلاح أبيض سكين حال عدوه خلف المجنى عليه، فقام بتتبعهما وأبصر المتهم حال تعديه على المجنى عليه ضربا وطعنا وذبحا، قاصدا من ذلك إزهاق روحه، فأحدث إصاباته التى أودت بحياته وانتهى بأن مناسبة تواجده والمجنى عليه بمحل الواقعة هو جمع تبرعات للفقراء بصعيد مصر.
وأكد شاهد الإثبات الثانى كامل وهيب حبيب بخيت -47 سنة – موظف، بأنه وحال تواجده أمام محل عمله بالشركة محل الواقعة تتباهى إلى سمعه صوت استغاثة وأبصر المتهم يعدو خلف المجنى عليه ممسكا بسلاح أبيض سكين، وبادر بطعنه بالظهر طعنة أسقتطته أرضا، وانهال عليه المتهم طعنا وضربا قاصدا من ذلك إزهاق روحه ثم قام بالفرار من محل الواقعة.
وقال عاطف كمال فؤاد بطرس، 48 سنة، إنه حال توجهه إلى محل عمله تناهى إلى سمعه صوت صراخ إحدى السيدات مرددة بعبارة "إلحقوه هيموت القسيس" وباستطلاعه الأمر أبصر المتهم يطعن المجنى عليه بمنطقة البطن مستخدما فى ذلك سلاح أبيض سكين حوزته ثم أبصر المجنى عليه حال عدوه وتتبعه للمتهم مبادرا إياه بطعنة أخرى بمنطقة الظهر مستخدما ذات السلاح قاصدا من ذلك إزهاق روحه، وانتهى بأنه أبصر المتهم عقب ارتكابه للواقعة محرزا السلاح الأبيض ملطخا بدماء المجنى عليه.
الشاهد الرابع
أبو الليل جاد الرب محمد على حارس بمعرض لوادر سعيد علام بالمرج، ويشهد بأنه أبصر المتهم يطعن المجنى عليه بمنطقة البطن باستخدام سلاح أبيض سكين، فقام المجنى عليه بالعدو وتتبعه المتهم ثم أبصره يسدد للمجنى عليه عدة طعنات مستخدما فى ذلك ذات السلاح وانتهى بانه أبصر المتهم حال فراره من محل الواقعة محرزا للسلاح الأبيض ملطخا بدماء المجنى عليه.
الشاهد الخامس
شادي عطالله نعمان سدراك 31 سنة موظف بشركة السلام لحديد التسليح يشهد بأنه أبصر المتهم يتتبع المجنى عليه ويجذبه فى تجاهه طاعنا إياه طعنة استقرت ببطنه مستخدما فى ذلك سلاح أبيض سكين، فقام المجنى عليه بالعدو داخل الشركة ولحقه المتهم وعقب فترة وجيزة أبصر المتهم حال هروبه من محل الواقعة ممسكا بسلاحه الأبيض ملطخا بدماء المجنى عليه .
الشاهد السادس
على شحاتة أحمد عبداللاه – 35 سنة – عامل بمحل غيار زيت سيارات يشهد بأنه أبصر المتهم يعدو خلف المجنى عليه ممسكا بسلاح أبيض سكين وحال فراراه من محل الواقعة أبصره ممسكا لذات السلاح الأبيض ملطخا بدماء المجنى عليه.
الشاهد السابع
نادر وجيه صليب حنين – 70 سنة – سائق بشركة السلام للحديد يشهد بانه أبصر المتهم يقوم بالعدو بالطريق العام ممسكا بيده سلاح أبيض سكين بها أثار دماء ويتتبعه الأهالى مرددين عبارة (قاتل)، وأنه اعتراض طريقه بالسيارة قيادته إلا أنه أفلت منه فتتبعه عدوا حتى وصل المتهم أمام معسكر للأمن المركزى مشهرا السلاح الأبيض، وتم ضبطه وكذا ضبط السلاح الأبيض بحوزته.
الشاهد الثامن
أحمد عبدالله أحمد محمد – 37 سنة – سنان سكاكين يشهد بأن المتهم حضر إليه صباح يوم الواقعة طالبا منه شراء سكين واختار سكين كبيرة الحجم، وطلب منه سن نصلها وبعرض تسجيل الفيديو الخاص بالواقعة عليه أقر بأن السلاح الذى استخدمه المتهم فى التعدى على المجنى عليه فى ذلك المقطع هو ذات السلاح الذى قام المتهم بشرائه منه.
الشاهد التاسع
حسام علاء الدين ذكى متولى 23 سنه – يعمل بإصلاح ماكينات الخياطة يشهد، بأن المتهم كان يقوم بتكفير أبناء الطائفة المسيحية والقيام بأعمال عنف قبلهم ودور عبادتهم، كما أنه وعلى أثر ذلك سبق له التشاجر مع أحد القساوسه وأضاف بأن المتهم كان يبغض القساوسه لأنه يرى أنهم الأساس فى تعليم ونشر الكفر وأنتهى بان بغض المتهم لأبناء الطائفة المسيحية قد يرقى إلى قتله أى منهم.
الشاهد العاشر
ياسر خلاف حنا جرجس – 35 سنة يشهد بأنه أبصر المتهم يتردد على كنيسة العذراء الكائنة بمحيط الواقعة ويتعدى على المترددين عليها عدة مرات ويتعمد إهانة رموزهم.
الشاهد الحادى عشر
مصطفى فاضل كامل سيد – 21 سنة – مجند بقطاع الأمن المركزى يشهد بانه حال تواجده بمحل خدمته امام بوابة قطاع الأمن المركزى أبصر المتهم قادما صوبه محرزا لسلاح أبيض سكين ملطخ بالدماء يلاحقه الأهالى فقام بضبطه والسلاح حوزته.
الشاهد الثانى عشر
محمد محمد الهادى – 27 سنة – نقيب شرطة بقطاع الأمن المركزى يشهد بأنه حال تواجده بخدمته بقطاع الأمن المركزى تم إخطاره بان المتهم قادما صوب المعسكر محرزا سلاحا أبيض، وأنه توجه إلى محل ضبط المتهم والسلاح الأبيض حوزته حال كونه ملطخا بالدماء وقام بالتحفظ عليه .
الشاهد الثالث عشر
محمد حمدى رضوان على – 41 سنة – مقدم شرطة رئيس مباحث قسم شرطة المرج يشهد بان تحرياته توصلت إلى أن المتهم هو مرتكب تلك الواقعة، وأنه تعدى على المجنى عليه قاصدا إزهاق روحه، وأضاف بان تحرياته توصلت إلى أن المتهم كانت لديه العديد من الأفكار المغلوطة عن الدين الإسلامى وعلى إثرها قام بالتشاجر مع أبناء الطائفة المسيحية بمحيط محل إقامته وكان دائم الاحتكاك معهم وإيذائهم.
الشاهد الرابع عشر
أحمد شاكر محمود الهوارى – رائد شرطة بقطاع الأمن الوطنى يشهد بأن تحرياته توصلت إلى أن المتهم هو مرتكب تلك الواقعة، وأنه تعدى على المجنى عليه قاصدا إزهاق روحه، وأضاف بأن تحرياته توصلت إلى أن المتهم كانت لديه العديد من الأفكار المغلوطة عن الدين الإسلامى وعلى إثرها قام بالتشاجر مع أبناء الطائفة المسيحية بمحيط محل إقامته وكان دائم الاحتكاك معهم وإيذائهم.