وزير البيئة: دعم عربى لقيادة مصر مجموعة الـ77 والصين
الجمعة 17/نوفمبر/2017 - 03:10 م
أحمد محمد
طباعة
أشاد الدكتور خالد فهمى وزير البيئة، بدعم الدول العربية لمصر فى صندوق المناخ الأخضر، مشيرا إلى أن مؤتمر الأطراف الحالى يسوده الهدوء للإعداد لمؤتمر بولندا المقبل كما كان مخططاً له، لتفعيل اتفاق باريس.
جاء ذلك فى بيان اليوم الجمعة، بحضور الدكتورمحمد عبدالعاطى وزير الموارد المائية والرى فى اجتماع الوزراء العرب على هامش الشق الرئاسى رفيع المستوى لمؤتمر الأطراف الثالث والعشرين لتغير المناخ بمدينة بون بألمانيا.
وافتتح المؤتمر وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية السعودى، والذى توجه بالشكر للحكومة المغربية على استضافتها الدورة السابقة لمؤتمر الأطراف ولحكومة فيجى على رئاستها الحالية للدورة، كما وجه الشكر للمفاوضين العرب على دورهم فى الحفاظ على المصالح العربية.
وأكد وزير الطاقة السعودى، أهمية وحدة المجموعة العربية لتكون قوة مؤثرة فى المفاوضات خاصة أن الفترة القادمة ستكون حاسمة قبيل مؤتمر الأطراف القادم فى بولندا، داعيا إلى استمرار التنسيق فى إطار مجموعة الـ77 والصين والتى ستترأسها مصر اعتباراً من يناير 2018، بما يحقق مصالح المجموعة العربية للسعى لتحقيق التنمية المستدامة وضمان الأمن الغذائى والمائى وأمن الطاقة ومحاربة الفقر.
وتوجه الدكتور خالد فهمى وزير البيئة بالشكر للجامعة العربية على دعوة الوزراء العرب لهذا الاجتماع، مشيرا إلى أن مصر ستترأس مجموعة الـ77 والصين، أحد أهم المجموعات منذ بداية العام المقبل، مما يتطلب دعم المجموعة العربية، لافتا الى أهمية دور مصر فى قيادة تلك المجموعة.
ولفت فهمى كذلك إلى أن مصر ستسضيف مؤتمر أطراف التنوع البيولوجى فى عام 2018 والذى لا يمكن فصله عن اتفاقية تغير المناخ، مشيرا إلى ارتباط تغير المناخ والتنوع البيولوجى بالأنشطة الاقتصادية، وستسعى مصر إلى إدخال بعد التنوع الاقتصادى فى موضوعات التنوع البيولوجى.
واختتم الوزراء العرب فعاليات الاجتماع بالتوافق على استكمال التنسيق وبذل المزيد من الجهد للحفاظ على المصالح العربية خلال الدورات القادمة للمؤتمر.
جاء ذلك فى بيان اليوم الجمعة، بحضور الدكتورمحمد عبدالعاطى وزير الموارد المائية والرى فى اجتماع الوزراء العرب على هامش الشق الرئاسى رفيع المستوى لمؤتمر الأطراف الثالث والعشرين لتغير المناخ بمدينة بون بألمانيا.
وافتتح المؤتمر وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية السعودى، والذى توجه بالشكر للحكومة المغربية على استضافتها الدورة السابقة لمؤتمر الأطراف ولحكومة فيجى على رئاستها الحالية للدورة، كما وجه الشكر للمفاوضين العرب على دورهم فى الحفاظ على المصالح العربية.
وأكد وزير الطاقة السعودى، أهمية وحدة المجموعة العربية لتكون قوة مؤثرة فى المفاوضات خاصة أن الفترة القادمة ستكون حاسمة قبيل مؤتمر الأطراف القادم فى بولندا، داعيا إلى استمرار التنسيق فى إطار مجموعة الـ77 والصين والتى ستترأسها مصر اعتباراً من يناير 2018، بما يحقق مصالح المجموعة العربية للسعى لتحقيق التنمية المستدامة وضمان الأمن الغذائى والمائى وأمن الطاقة ومحاربة الفقر.
وتوجه الدكتور خالد فهمى وزير البيئة بالشكر للجامعة العربية على دعوة الوزراء العرب لهذا الاجتماع، مشيرا إلى أن مصر ستترأس مجموعة الـ77 والصين، أحد أهم المجموعات منذ بداية العام المقبل، مما يتطلب دعم المجموعة العربية، لافتا الى أهمية دور مصر فى قيادة تلك المجموعة.
ولفت فهمى كذلك إلى أن مصر ستسضيف مؤتمر أطراف التنوع البيولوجى فى عام 2018 والذى لا يمكن فصله عن اتفاقية تغير المناخ، مشيرا إلى ارتباط تغير المناخ والتنوع البيولوجى بالأنشطة الاقتصادية، وستسعى مصر إلى إدخال بعد التنوع الاقتصادى فى موضوعات التنوع البيولوجى.
واختتم الوزراء العرب فعاليات الاجتماع بالتوافق على استكمال التنسيق وبذل المزيد من الجهد للحفاظ على المصالح العربية خلال الدورات القادمة للمؤتمر.