المعهد السويدي بالإسكندرية ينظم فعاليات حول التراث بمشاركة خبراء وأكاديميين
الأربعاء 06/ديسمبر/2017 - 08:36 م
محمد جمال
طباعة
أطلق المعهد السويدي بالإسكندرية، اليوم الأربعاء، سلسلة من الفعاليات في شكل حوارات ومنتديات حول الحفاظ على التراث، بالتعاون مع جهاز التنسيق الحضاري ومركز الدراسات الإسكندرية ومؤسسات المجتمع المدني.
وعقد المعهد جلسة حوار بين الجهات والأطراف المعنية بإشكالية التراث السكندري المهدد بالهدم، بهدف خلق أرضية حوار لمختلف الجهات المعنية.
وذكر بيان صادر عن المعهد السويدي ، أن ذلك يأتي بالتعاون مع جهاز التنسيق الحضاري المعني بتسجيل المواقع والمباني التراثية ومركز الدراسات السكندري التابع لبعثة الآثار الفرنسية في مصر، بالإضافة إلى مجموعة من الأكاديميين والمتخصصين في التراث والعمارة.
وألمح البيان إلى أن هذا الحدث يتواكب مع إصدار أول نسخة من كتيب الإرشادات الخاص بحفظ التراث السكندري الذي نشره الجهاز القومي للتنسيق الحضاري التابع لوزارة الثقافة ويعد وثيقة ملزمة لحفظ وكيفية التعامل مع المناطق التراثية بالإسكندرية.
وأوضح أن تلك الفعاليات تستمر حتى يوم السبت المقبل، وتشمل جولات سير في قلب مدينة الإسكندرية بين معالمها التاريخية والدينية والتراثية بشكل عام، مؤكدًا أن قضية التراث وارتباطها بالتنمية المستدامة من أهم القضايا للمعهد السويدي بالإسكندرية.
وتحدث مدير المعهد بيتر ويديروود عن علاقة التراث بالتنوع الثقافي والحضاري والفكري، لافتًا إلى دوره في خلق مجتمع متنوع ومتعدد.
وعقد المعهد جلسة حوار بين الجهات والأطراف المعنية بإشكالية التراث السكندري المهدد بالهدم، بهدف خلق أرضية حوار لمختلف الجهات المعنية.
وذكر بيان صادر عن المعهد السويدي ، أن ذلك يأتي بالتعاون مع جهاز التنسيق الحضاري المعني بتسجيل المواقع والمباني التراثية ومركز الدراسات السكندري التابع لبعثة الآثار الفرنسية في مصر، بالإضافة إلى مجموعة من الأكاديميين والمتخصصين في التراث والعمارة.
وألمح البيان إلى أن هذا الحدث يتواكب مع إصدار أول نسخة من كتيب الإرشادات الخاص بحفظ التراث السكندري الذي نشره الجهاز القومي للتنسيق الحضاري التابع لوزارة الثقافة ويعد وثيقة ملزمة لحفظ وكيفية التعامل مع المناطق التراثية بالإسكندرية.
وأوضح أن تلك الفعاليات تستمر حتى يوم السبت المقبل، وتشمل جولات سير في قلب مدينة الإسكندرية بين معالمها التاريخية والدينية والتراثية بشكل عام، مؤكدًا أن قضية التراث وارتباطها بالتنمية المستدامة من أهم القضايا للمعهد السويدي بالإسكندرية.
وتحدث مدير المعهد بيتر ويديروود عن علاقة التراث بالتنوع الثقافي والحضاري والفكري، لافتًا إلى دوره في خلق مجتمع متنوع ومتعدد.