مركز شباب "الخلوة" بسوهاج مأوى للكلاب واللصوص.. والأهالي تستغيث بالمحافظ
الجمعة 08/ديسمبر/2017 - 02:41 م
سوهاج _ أيمن أحمد
طباعة
استاء اهالي الخلوة التابعة لبنى حرب بمركز طهطا شمال محافظة سوهاج، من الملعب الخماسي الذى يوجد بالمنطقة،منذ عشرات السنين،حيث لا يصلح ان يكون متنفسا للشباب، بل يجعلهم يهربون من ممارسة الرياضة الى التواجد وقضاء اوقات الفراغ على المقاهي،او بين اصحاب السوء.
يقول احد ابناء القرية ويدعى "خلف مسعود عبدالرحيم " 60 عام،اننا اكثر من 7 الاف نسمة، بها شباب كثير يرغبون فى ممارسة الرياضة،ولا متنفس الا هذا الملعب الذى لا يصلح ان يطلق علية ملعب،لسوء حالته، فالأرضية سيئة وغرفة خلع الملابس خرابة وتسكنها القطط والكلاب والفئران والحيوانات الضالة،بالإضافة الى اللصوص والشباب المتعاطية للمواد المخدرة.
ويضيف منذ انشاء الملعب لم نرى فية موظف الا واحد يدعى "حسن عطية "وخرج من فترة على المعاش ولم نرى غيرة، والملعب سيء للغاية،ويسكنه الكلاب واللصوص ليلا،حيث لا توجد لة اسوار او ابواب صالحة لحمايته،واضاف انه وضع سيء جدا.
يقول "عبدالرحمن عسيلى "30 عام،احد ابناء القرية انه لا توجد حتى دورة رمضانية تقام على الملعب،ولا أى أوجه لممارسة أي نوع الرياضة،مما يضطر الشباب للذهاب الى ملاعب القرى المجاورة لممارسة الرياضة،وذلك يكلفنا المال والوقت للانتقال،مما يجعلنا في حالة يأس من الذهاب يوميا لممارسة الرياضة.
وطالب اهالى القرية المسئولين بالاهتمام بالملعب فى القرية وانشاء ملاعب تليق بعدد 7 الاف نسمة،حتى لا يهرب الشباب الى الاماكن السيئة التى تغير مسار حياتهم الى الاسوء.
يقول احد ابناء القرية ويدعى "خلف مسعود عبدالرحيم " 60 عام،اننا اكثر من 7 الاف نسمة، بها شباب كثير يرغبون فى ممارسة الرياضة،ولا متنفس الا هذا الملعب الذى لا يصلح ان يطلق علية ملعب،لسوء حالته، فالأرضية سيئة وغرفة خلع الملابس خرابة وتسكنها القطط والكلاب والفئران والحيوانات الضالة،بالإضافة الى اللصوص والشباب المتعاطية للمواد المخدرة.
ويضيف منذ انشاء الملعب لم نرى فية موظف الا واحد يدعى "حسن عطية "وخرج من فترة على المعاش ولم نرى غيرة، والملعب سيء للغاية،ويسكنه الكلاب واللصوص ليلا،حيث لا توجد لة اسوار او ابواب صالحة لحمايته،واضاف انه وضع سيء جدا.
يقول "عبدالرحمن عسيلى "30 عام،احد ابناء القرية انه لا توجد حتى دورة رمضانية تقام على الملعب،ولا أى أوجه لممارسة أي نوع الرياضة،مما يضطر الشباب للذهاب الى ملاعب القرى المجاورة لممارسة الرياضة،وذلك يكلفنا المال والوقت للانتقال،مما يجعلنا في حالة يأس من الذهاب يوميا لممارسة الرياضة.
وطالب اهالى القرية المسئولين بالاهتمام بالملعب فى القرية وانشاء ملاعب تليق بعدد 7 الاف نسمة،حتى لا يهرب الشباب الى الاماكن السيئة التى تغير مسار حياتهم الى الاسوء.