22 طلقة في أقل من 40 ثانية.. قصة مقتل أبرز مؤيدي فكرة التخلص من العرب
الأربعاء 10/يناير/2018 - 09:58 ص
عواطف الوصيف
طباعة
حاولت العديد من وسائل الإعلام العبرية، أن تقدم شرحا تفصيليا لأهم الحادثة التي وقعت أمس والتي تسببت في مقت الحاخام رزيئيل شيبح، حيث وجهت 22 طلقة نارية للمركبة التي كان يقطنها، في غضون 40 ثانية، مع الإشارة إلى أن الجيش يرجح أن العملية كانت من خلال خلية وليس عملا فرديا.
بدورها، ذكرت القناة العبرية العاشرة، صباح اليوم الأربعاء، أن الحاخام رزيئيل شيبح، الذي يبلغ من العمر 35 عاما، قد لقي مصرعه الليلة الماضية في إطلاق نار، منوهة أن هذا الحاخام من أبرز مؤسسي البؤرة الاستيطانية التي قتل بجوارها.
وفي محاولة من قبل القناة ذات التوجه العبري، فقد أعطت لمحة عن الحاخام شيبح، حيث نوهت أنه من أوائل الشخصيات التي عملت على تأسيس بؤرة جفات جلعاد،وأنه أوصى بدفنه فيها وهو ما سيتم فعلا بعد أن قررت العائلة العمل على ذلك.
وعلى الرغم من أن إسرائيل دائما ما تعترض على وصفها بأنها تتميز بالتمييز العنصري، إلا أن هناك العديد من المصادر الإسرائيلية التي لم تنكر أهم صفة يتمتع بها شيبح حيث أنه يعتبر من الحاخامات المتطرفة، التي كانت تدعو دوما إلى قتل العرب.
بدورها، ذكرت القناة العبرية العاشرة، صباح اليوم الأربعاء، أن الحاخام رزيئيل شيبح، الذي يبلغ من العمر 35 عاما، قد لقي مصرعه الليلة الماضية في إطلاق نار، منوهة أن هذا الحاخام من أبرز مؤسسي البؤرة الاستيطانية التي قتل بجوارها.
وفي محاولة من قبل القناة ذات التوجه العبري، فقد أعطت لمحة عن الحاخام شيبح، حيث نوهت أنه من أوائل الشخصيات التي عملت على تأسيس بؤرة جفات جلعاد،وأنه أوصى بدفنه فيها وهو ما سيتم فعلا بعد أن قررت العائلة العمل على ذلك.
وعلى الرغم من أن إسرائيل دائما ما تعترض على وصفها بأنها تتميز بالتمييز العنصري، إلا أن هناك العديد من المصادر الإسرائيلية التي لم تنكر أهم صفة يتمتع بها شيبح حيث أنه يعتبر من الحاخامات المتطرفة، التي كانت تدعو دوما إلى قتل العرب.