محافظ الإسكندرية يغيب عن افتتاح أضخم محطة طاقة شمسية تكنولوجيا
الثلاثاء 27/فبراير/2018 - 08:57 م
أحمد سعيد
طباعة
تغيب الدكتور محمد سلطان، محافظ الإسكندرية، اليوم الثلاثاء، عن حفل افتتاح مشروع محطة الطاقة الشمسية النموذجية متعددة الاستخدامات بمدينة برج العرب، والتي تعد الأضخم تكنولوجيًا في مصر وفي الوطن العربي، الأمر الذي تسبب في حالة من الاستياء والدهشة من جانب المشاركين في الحفل.
جاء ذلك فيما حضر حفل الافتتاح الدكتور خالد عبد الغفار، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والدكتور محمد شاكر، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، والدكتور عصام الكردي، رئيس جامعة الإسكندرية، والعديد من السفراء ورؤساء الشركات بمصر.
وافتتحت أكاديمية البحث العلمي اليوم، محطة الطاقة الشمسية النموذجية متعددة الاستخدامات بمدينة برج العرب، حيث قامت أكاديمية البحث العلمي بالشراكة مع هيئات وبيوت خبرة أوروبية بجهود مختلفة لتوطين التكنولوجيا المتقدمة للمركزات الشمسية (CSP)، وفي ذلك الإطار تم إعداد وتنفيذ مشروع دولي يعتبر أكبر مشروع مدعوم من الاتحاد الأوروبي في إقليم خارج دول الأعضاء للاتحاد الأوروبي، وأنتج المشروع محطة طاقة شمسية متعددة الأغراض وتعتبر هذه المحطة فريدة من نوعها من حيث التكنولوجيا المستخدمة وعدد براءات الاختراع المستغلة.
وتقوم المحطة بتوليد "1 ميجا" كهرباء يوميًا وتحلية "250 متر" مكعب مياه يوميًا وبذلك تعتبر المحطة أكبر منصة للبحوث والتطوير للطاقة الشمسية وتحلية المياه فى منطقة الشرق الأوسط، كما أنها ستثمر عن توظيف المزيد من التكنولوجيات المتطورة فى مجالات الطاقة الجديدة والمتجددة، بالإضافة إلى تنشيط الصناعات المغذية المصرية.
كما قامت شركات مصرية بمجالات تحلية المياه وأعمال التطوير التكنولوجي للمحطة باستخدام المعرفة والخبرات لدى شركاء المشروع بالاتحاد الأوروبى، وسوف تقوم المحطة أيضًا بتوفير الدعم والتدريب اللازم للفنيين والباحثيين.
جاء ذلك فيما حضر حفل الافتتاح الدكتور خالد عبد الغفار، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والدكتور محمد شاكر، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، والدكتور عصام الكردي، رئيس جامعة الإسكندرية، والعديد من السفراء ورؤساء الشركات بمصر.
وافتتحت أكاديمية البحث العلمي اليوم، محطة الطاقة الشمسية النموذجية متعددة الاستخدامات بمدينة برج العرب، حيث قامت أكاديمية البحث العلمي بالشراكة مع هيئات وبيوت خبرة أوروبية بجهود مختلفة لتوطين التكنولوجيا المتقدمة للمركزات الشمسية (CSP)، وفي ذلك الإطار تم إعداد وتنفيذ مشروع دولي يعتبر أكبر مشروع مدعوم من الاتحاد الأوروبي في إقليم خارج دول الأعضاء للاتحاد الأوروبي، وأنتج المشروع محطة طاقة شمسية متعددة الأغراض وتعتبر هذه المحطة فريدة من نوعها من حيث التكنولوجيا المستخدمة وعدد براءات الاختراع المستغلة.
وتقوم المحطة بتوليد "1 ميجا" كهرباء يوميًا وتحلية "250 متر" مكعب مياه يوميًا وبذلك تعتبر المحطة أكبر منصة للبحوث والتطوير للطاقة الشمسية وتحلية المياه فى منطقة الشرق الأوسط، كما أنها ستثمر عن توظيف المزيد من التكنولوجيات المتطورة فى مجالات الطاقة الجديدة والمتجددة، بالإضافة إلى تنشيط الصناعات المغذية المصرية.
كما قامت شركات مصرية بمجالات تحلية المياه وأعمال التطوير التكنولوجي للمحطة باستخدام المعرفة والخبرات لدى شركاء المشروع بالاتحاد الأوروبى، وسوف تقوم المحطة أيضًا بتوفير الدعم والتدريب اللازم للفنيين والباحثيين.